نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
رئيس التحرير : د.رفعت شميس
مديرة الموقع : الإعلامية منيرة أحمد
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

..لماذا ضـــمر دور الأحـــزاب والنقـــابات في أوروبا ؟

admin by admin
الجمعة : 2017/04/28 - أبريل
in شارك بقلمك
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

كتب الاستاذ محمد محسن  المستشار القانوني لنفحات القلم

.ما هو مصـــير الأحــزاب والمنظمات المدنية في بلادنا ؟
………………هل باتت الأحـزاب والنقـابات في الغــرب بـدون وظيفة ؟
……………….لماذا ضـــمر دور الأحـــزاب والنقـــابات في أوروبا ؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نبدأ مقالنا بتساؤل هل العولمة غيرت العالم ، ؟ أم هي في طريقها إلى ذلك  ؟ ، وهل للعولمة منحاً اقتصادياً فقط ، أم أنها ستطال جميع مناحي الحياة ،؟ الاقتصادية ، والسياسية ، والاجتماعية ، والثقافية ، والحزبية ، والنقابية ، وبخاصة منظمات المجتمع المدنية والسياسية ، وقد نجمل فنقول أم هل ستعيد " العولمة " صياغة العالم على ضوء المفاهيم " اللبرالية الحديثة " ، ؟ ، كلها تساؤلات مشروعة ، والتساؤل الأخير، ما علاقة هذه التساؤلات بموضوعنا القائم على : هل هناك لاتزال حاجة للأحزاب السياسية ، ولمنظمات المجتمع المدني في هذه المرحلة الزمانية ــ مرحلة العولمة ــ ؟ في أوروبا بشكل خاص ، وفي العالم ؟ ، والتي اجتازت الحدود ، وكادت تلغي هويات الدول بل وخصوصيات جميع الشعوب ، حيث دخلت وبدون استئذان كل بيت في هذا العالم الواسع ، حتى يكاد العالم ــ كما يقولون ــ يصبح قرية واحدة ، تأكل ، وتلبس ، وتفكر ، وفق نمط عالمي موحد ، ــ اي تنميط العالم ، وفق نمط استهلاكي فردي غربي الصنعة ــ تذوب فيه الهويات والروابط الوطنية ، حتى والعلاقات الاجتماعية وصولاً إلى تفكك الأسرة ، حينها فقط يصبح العالم بدون قلب ، إلى الحد الذي يمكن أن تذوب في هذا الخضم الكثير من اللغات ، وتسود لغة واحدة على حساب كل لغات العالم ، أما القيم ، والعادات ، والتقاليد ، والتمايزات العاطفية ، والروحية ، فستذوب في خليط لتشكل صيغة متقاربة ، لاتشبه أي من التقاليد أو العادات الانسانية المتباينة السابقة ، التي لا تسم كل شعب من الشعوب بل كل وحدة اجتماعية من وحدات المجتمع الواحد ، أي يخسر العالم كل تلويناته الزاهية ، بعاداته ، وتقاليده ، ولغاته ، من هنا ومن هذا الأفق نطل على موضوعنا الذي نحن بصدده .
.
 كان الشارع الأوروبي في الستينات من القرن الماضي بشكل خاص ، يموج ويمور بالمظاهرات ، والاضرابات والتحركات الواسعة للأحزاب السياسية اليمينية واليسارية ، ومنظمات المجتمع المدني ، مظاهرات يومية أو اسبوعية ، للدفاع عن قضية شعب من شعوب العالم الثالث المقهور ، أو من أجل قضية مطلبية داخلية ، تهم الطبقات العمالية ، التي كانت لا تفارق شوارع عواصم العالم الغربي ، باريس ، ولندن ، وروما ، حتى وواشنطن ، ولماذا وقفت الآن ؟ فهل العولمة هي التي أوقفتها ؟ أم لا تزال تحاول لجمها أو تجاوزها أو إلغاء دورها بالكامل ، أم ماذا حدث ، في الغرب وفي الشرق , حتى وفي كل عواصم العالم الأخرى ، وفي سورية أيضاً .
فكم مظاهرة شعبية كبيرة سياسية ونقابية كانت تجوب شوارع دمشق ، والمحافظات السورية اثناء الحرب الوحشية على الجزائر وفيتنام على وجه الخصوص ، ففي كل يوم أو كل أسبوع تحرك سياسي شعبي هنا في شوارع سورية أو في شوارع العالم ، كانت تقوم لتطالب بموقف سياسي عام ، من الاعتداءات الكثيرة التي كانت تقوم بها الحكومات الغربية الاستعمارية ،على شعوب العالم الثالث في الفيتنام ، والجزائر ، وأنغولا ، والموزمبيق ، وفي التشيلي ، وكوبا، والثورة الساندينية ، وغيرها وغيرها ، فكم من الحكومات سقطت ، وكم من القرارات قد تم التراجع عنها ، أو تم الزام الحكومات بتبنيها ، حتى كادت أن تصل بعض الأحزاب الشيوعية إلى سدة الحكم ، في ايطاليا ، وفي فرنسا بشكل خاص ، وان نسينا فلن ننسى التحرك الطلابي الكبير الذي تفجر في باريس عام / 1968 / وأخذ منحاً خطيراً ، كاد يطيح بالنظام الفرنسي العريق ، والذي شكل مؤشراً صادقاً عن الوضع الأوروبي المأزوم .
.
لماذا حدث هذا في الماضي ، ولم يعد يحدث اليوم ، فماذا الذي تغير ؟ وهل نحن في مرحلة تحول تاريخية ؟. وأخيراً ما هي الأسباب الجوهرية ، التي أدت إلى ضمور أنشطة الأحزاب السياسية اليمينية منها واليسارية ، في أوروبا بل وفي كل العالم .
لاريب أن سقوط الاتحاد السوفييتي المدوي عام / 19899 / والذي كان يقود نظاماً اقتصادياً اشتراكياً وفق النظرية الماركسية ، يتناقض جذرياً مع الاقتصاد الرأسمالي الغربي ، بل كان يقود قطباً عالمياً ، يقف أمام التوحشات والاعتداءات الغربية ، والذي كان يرتبط به عقائدياً العديد من الأحزاب الشيوعية ، والعمالية ، والنقابات المهنية ، في كل أنحاء العالم ، تتبنى الفكر الماركسي كأيدولوجيات لها ، وبالتالي كان الاتحاد السوفييتي يعتبر ظهيراً لها وعوناً ، حتى الكثير من الحركات الوطنية المبثوثة في العالم الثالث ، كانت تلقى الدعم السياسي ، والاقتصادي من الاتحاد السوفييتي ، حتى حركة عدم الانحياز ، بزعامة عبد الناصر ، ونهرو ، وتيتو ، وسوكارنو ، ونكروما ، كانت تلقى الدعم من الاتحاد السوفيتي ضد طغيان الدول الاستعمارية الغربية ، لأنها كانت تمثل جزءاً هاما من حركة التحرر العالمية ، وكان الاتحاد السوفييتي يلجم الكثير من الاعتداءات الغربية على شعوب العالم الثالث المستضعف ، ويقيم حالة توازن دولية . 
 وبسقوط الاتحاد السوفييتي الرهيب ، كسر ظهر جميع الأحزاب الماركسية الشيوعية في العالم ، ومعها النقابات ومنظمات المجتمع المدني المرتبطة فيها ، وكذلك حدث لجميع حركات التحرر في العالم الثالث ، بما فيها الأحزاب السياسية الوطنية ، والنقابات المرتبطة فيها .
.
 هذه كانت الضربة التي قسمت ظهر جميع الأحزاب والنقابات اليسارية في جميع أنحاء العالم ، وبخاصة في أوروبا ، حيث بدأت تضمر وتتفكك ، وتضمحل حد التلاشي ، ولم نعد نسمع أي نشاط سياسي هام ومؤثر لأي حزب سياسي يساري ، أو منظمة نقابية في أوروبا .
وانقسمت الساحة السياسية في أنحاء أوروبا ، وحتي أمريكا بين حزبين رئيسيين ، أحدهما يمثل بعض القطاعات الاقتصادية الرأسمالية ، والثاني يمارس نشاطاته تحت اسم اشتراكي ، أو عمالي ، ولكنه يمثل الشركات الاقتصادية الأخرى ، ويمكن سحب هذا التوصيف على جميع الأحزاب اليسارية والنقابات التابعة لها في العالم الثالث أيضاً .
 بعد سقوط الاتحاد السوفييتي ، تفرد القطب الأمريكي بقيادة العالم ، وطرح مصطلح " العولمة " أي بات العالم تحت سيطرة هذا الوحش ، ويجب أن تبقى جميع أسواق العالم مفتوحة أمام منتجاته ، والدولة التي لا تعلن رضوخها حد الاستسلام ، ستنال جزاءها ـــ كما يحدث الآن عندنا ـــ من هنا بدأ العد العكسي لأي نشاط سياسي ، أو نقابي على مستوى العالم ، لسببين هامين :
.
11ـــ نتيجة تفتت حد الاضمحلال جميع الأحزاب اليسارية في أوروبا ، وغياب أي دور مؤثر للنقابات العمالية ، التي كانت تستمد نسغ نشاطها من تلك الأحزاب . 
.
22ـــ " العولمة " كما قلنا جعلت العالم سوقاً عالمياً مفتوحاً ، وهذا يعطي للشركات الغربية حق الاختيار في امكانية نقل معاملها إلى أي دولة أخرى ، في حال قيام عمالها بأي ضغط على ادارة الشركة ، من أجل المطالبة بتحسين أوضاعهم ، حيث تهدد الشركة عمالها بنقل معاملها إلى دولة أخرى ، وعندها يصبح العمال بدون عمل ، بل عاطلين عن العمل ، مما يضطرهم للرضوخ ، بل والاستسلام لقرارات ادارات الشركات الاحتكارية ، حد النفاق ، مهما كانت مجحفة . 
 هل يمكن اعتبار هذين السببين ايذاناً بضمور أو انتهاء دور الأحزاب ، والنقابات في العالم ؟ ، لأن العالم بات يرضخ لنظام اقتصادي وسياسي متشابه ، أم أن القطب العالمي الجديد الذي يتشكل ، سيتيح ولادة حالات نهوض جديدة للقوى السياسية التي تدافع عن مصالح الشعوب ، المستضعفة ، من قبل الدولة الغربية الاستعمارية ، وللقوى الاجتماعية المستغلة في الدولة الواحدة ؟ ، هذه تساؤلات برهن المستقبل .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
 من المدرك أن الذي حرضني لكتابة هذا المقال ، حل الاتحاد النسائي في سورية ، مع أنني من حيث المبدأ لست مع هذا القرار ، ولكن وللموضوعية لم ألحظ أي نشاط يذكر للاتحاد النسائي منذ عقود ، شأنه شأن اتحاد العمال ، وغيرهما من المنظمات المهنية والشعبية ، ولكن وللإنصاف كان الاتحاد النسائي في الستينات من القرن الماضي ، قد قام بأنشطة ، لاتزال مفخرة لهذه المنظمة ، ومنها تعديله لقانون الأحوال الشخصية في ثلاثة مواضع لمصلحة المرأة ، منها لا يقبل تنازل المرأة عن حقوقها الزوجية إلا أمام القاضي ، وكذلك عدل سن الحضانة ، وغيرها من الانجازات .
 والذي ليس معقولاً تعليب ــ نعم تعليب ــ جميع الأحزاب السياسية في حيز الجبهة الوطنية المغلق ، بدون أنشطة أو انجازات ، فقط كان لكل حزب حق " الإستيزار " بوزير أو أكثر ، مع سيارة فارهة .
 لا أعتقد أنني أتجنى ولا أسجل هذا من مواقع التندر ، ولكن بهدف أخذ العبرة من الماضي ، والخروج من الشرنقة إلى الفضاء السياسي الوطني المخلص .
فهل سيفسح المستقبل المجال أمام الأحزاب التقدمية والعقلانية ، والنقابات المهنية ؟؟ ربما !!

منشورات ذات صلة

دروس من السفر (2)  عندما وجدت ساركوزي متبرماً
أبرز العناوين

دروس من السفر (2) عندما وجدت ساركوزي متبرماً

نوفمبر - الأحد : 2025/11/30 - 21:28
slider

دعوة وتحذير لمعرفة قوة وأهمية الكلمة والإهتمام برجال

نوفمبر - الأثنين : 2025/11/24 - 19:19
دور الأكراد في بناء الدولة الوطنية السوريةمن التأسيس إلى الثقافة الجامعة
line

دور الأكراد في بناء الدولة الوطنية السوريةمن التأسيس إلى الثقافة الجامعة

أكتوبر - الثلاثاء : 2025/10/28 - 23:26
هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟
slider

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

أكتوبر - الأثنين : 2025/10/13 - 19:02
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
line

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر - الأثنين : 2025/10/06 - 13:51
line

ترامب علنا على منبر الأمم المتحدة ينصّب نفسه رئيساً للعالم ..!!

سبتمبر - الأربعاء : 2025/09/24 - 11:38
Next Post

كيف تؤثر الرياضة على القدرات العقلية خلال الشيخوخة؟

‘رشوة موظفين‘‘ لتأمين تذاكر للمسافرين !!

آخر ما نشرنا

دروس من السفر (2)  عندما وجدت ساركوزي متبرماً
أبرز العناوين

دروس من السفر (2) عندما وجدت ساركوزي متبرماً

نوفمبر 30, 2025
بيان إدانة
أبرز العناوين

بيان إدانة

نوفمبر 28, 2025
slider

دعوة وتحذير لمعرفة قوة وأهمية الكلمة والإهتمام برجال

نوفمبر 24, 2025
الشيعة في سوريا ودورهم في بناء الدولة الوطنية
slider

الشيعة في سوريا ودورهم في بناء الدولة الوطنية

نوفمبر 6, 2025
دور الأكراد في بناء الدولة الوطنية السوريةمن التأسيس إلى الثقافة الجامعة
line

دور الأكراد في بناء الدولة الوطنية السوريةمن التأسيس إلى الثقافة الجامعة

أكتوبر 28, 2025
هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟
slider

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

أكتوبر 13, 2025
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
line

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 6, 2025

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
زينة مروان صقر:  خوفَ
مساء الخير

زينة مروان صقر: خوفَ

نوفمبر 29, 2024

آخر منشورين

دروس من السفر (2)  عندما وجدت ساركوزي متبرماً

دروس من السفر (2) عندما وجدت ساركوزي متبرماً

نوفمبر 30, 2025
بيان إدانة

بيان إدانة

نوفمبر 28, 2025
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess