نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
رئيس التحرير : د.رفعت شميس
مديرة الموقع : الإعلامية منيرة أحمد
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

………………القوة العسكرية لم تعــد معيـاراً لفرض السيـطرة والوصـاية ………….

admin by admin
الخميس : 2017/08/10 - أغسطس
in شارك بقلمك
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

…..أمريــــــــــــكا لــم تـــــــــعد سيــــــــــدة العــــــــــــــــــالم……………
………………القوة العسكرية لم تعــد معيـاراً لفرض السيـطرة والوصـاية ………….
………………الحــــــروب الاقتصـــــادية هــي الحــــــروب القــــــــادمة…………..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــالاستاذ محمد محسن ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجميع يدرك أن ما تملكه أمريكا من قدرات تدميرية ، من قنابل بشتى صنوفها ـــ الهدروجينية ، والذرية ـــ ، ما يدمر العالم لمرات ، وكذلك روسيا الاتحادية ، وغيرهما من الدول ، حتى " اسرائيل " تملك قدرات تدميرية كبيرة ، ولكن بات من المستحيل على أي منها أن تستخدم سلاحها التدميري الشامل ، لأن الدولة المبادرة ستلقى نفس المصير ، كما وليس هناك من شخص أو حزب أو هيئة يمكن أن تتحمل وزر تدمير شعب بالكامل بعد اليوم ، فعصر " هيروشيما ، ونكازاكي " قد ولى إلى غير رجعة ، بل باتت هذه القنابل المخزنة عبءً مادياً وبيئياً على مالكيها ، لأنها بحاجة إلى صيانة دائمة ــــ رغم أن تملكها شر لابد منه ، لأننا لانزال في مرحلة توازن الرعب ــــ . 
هذه القدرات التدميرية هي التي جعلت أمريكا في النصف الأول من القرن العشرين ، الدولة الأقوى في العالم ، والتي حققت لها الانتصار في الحرب العالمية الثانية ومكنتها من السيطرة على ثلثي العالم ، من خلال تلك القوة التهديدية الرهيبة .
.
أما اليوم فلم يصبح استخدام هذه الأدوات التدميرية الهائلة مستحيلاً فقط ، بل بات استخدام الصواريخ البعيدة المدى ، حتى والمتوسطة أقرب للاستحالة ، لعدة اسباب منها وأهمها أن الخصم سيرد ، في حال استخدامها من قبل المعتدي ، كما أن التشكيلة الرأسمالية الصناعية اقتضت تجميع الناس في مدن مكتظة ، مما يجعل مجموعة صواريخ حتى في الحروب الصغيرة ، ستوقع دماراً هائلاً ، لا قبل لأحد به ، فكيف بالحروب بين الأقوياء .؟؟!! .
لذلك استخدم سلاح الارهاب الديني في حربنا الدائرة الآن ، وفي جميع الحروب التي خيضت تحت شعار " الربيع العربي " ، لأنها استخدمت الانسان الوحش ، آكل الأكباد ، والذي يستخدم المدية في ذبح الانسان ، كما يستخدم النار في حرق الانسان الحي ، أو شي الرؤوس على النار ، بدلاً من الصواريخ البعيدة المدى ، إلا في حالات ضيقة جداً .
……….لذلك قلنا ونعود فنقول هذه الحرب هي آخر الحروب الكبيرة بين الدول ، قد تحدث مناوشات محدودة هنا وهناك ، ولكن لم يعد من الممكن تحمل تبعات أي حرب قادمة ، من اي شعب من الشعوب ، مهما فاقت قدرته التدميرية قوة خصمه ، لأن خصمه سيلحق به دماراً موجعاً أيضاً .
.
………………………………وسنضرب لذلك أمثلة ………………………………
فتهديدات أمريكا لكوريا الشمالية ، بات كلاماً مسروقاً من قاموس أمريكا العتيق ، عندما كانت لاتزال تفرض هيبتها على الدنيا من خلال قدرتها التدميرية ، فلقد استمرت كوريا الشمالية في تجاربها الصاروخية ، وأطلقت صواريخها " البالستية " تحت سمع وبصر أمريكا . 
كما أن " اسرائيل " التي كانت تقطع ظهور جيوش المنطقة كلها ، ـــ طبعاً بمساعدة أمريكا ـــ حزب الله بات لوحده يقطع نياط قلبها . فكيف إذا ما أضفنا جمعاً ، طاقات ايران ، والعراق وسورية التدميرية ، ؟؟؟!!! هذا الحلف الذي بات متماسكا بقوة الضرورة ، والتماثل من حيث وحدة الخصوم ، ووحدة المواجهة ، التي قادت حكماً إلى المصير المشترك ، والترابط والتحالف السياسي ، والعسكري ، والذي يعتبر أهم هدية قدمها التاريخ للمنطقة ، لأنه سيلعب دوراً تغييرياً هاماً في موازين القوى في المنطقة . 
حتى التهديدات الأمريكية للصين ، والتركيز المقصود من قبل الاعلام الغربي عليها ، وبأن المعركة القادمة ستكون في بحر الصين ، هو قول فارغ وليس له أي منعكس حقيقي على الواقع ، قد يقول قائل اذن لماذا تستعد الصين وتزيد من قدراتها العسكرية ، الجواب لأننا لانزال في زمن سباق التسلح ، ولو لم يعد من الممكن لأي دولة أن تتحمل تبعات الحرب وحجم دمارها الهائل كما قلنا ، وهذا التهديد والوعيد ينطبق على الحالة المتفجرة اعلامياً ، واستخبارياً ، بين أمريكا وايران . 
.
لن تتخلى أمريكا عن عربداتها ، وعن تهديداتها ، ولكنها لن تذهب بعد اليوم إلى حرب كبيرة ، بل ستعتمد أسلوب الحروب الصغيرة ، من خلال زرع التناقضات وتنشيط حالات الاقتتال بين مكونات المجتمع الواحد ، والدولة الواحدة ، أي أنها ستعتمد على أجهزتها الاستخبارية أكثر من اعتمادها على قدراتها العسكرية الجبارة ، التي ستبقى تلوح بها ، ولكنها لن تستخدمها ، في حرب كبيرة بعد اليوم ، قد تستخدم صاروخاً هنا وعشرة هناك كما حدث في مطار الشعيرات ولكن …!!.
الحروب القادمة هي حروب بين تكتلات اقتصادية كبيرة متنافسة ، سيكون السباق بينها على مدى اللحاق في ما يقدمه مسار العلم المتصاعد والمتسارع ، وتثمير الفيزياء " الكوانتية " الحديثة في جميع المجالات الاقتصادية ، والسياسية ، وسيكون الانتاج العلمي هو المحرض والمحرك ، لكل الحروب التنافسية القادمة ، ومن المعروف أن المنتجات الصناعية الصينية قد غزت الأسواق الأمريكية ، لذلك كان من أهم القضايا التي طرحها الرئيس الأمريكي الجديد ترامب ، في أول خطاب له ، كان حول ضرورة اعادة الشركات الأمريكية إلى داخل الحدود الأمريكية ، لتواجه غزو المنتجات الصناعية الصينية للأسواق الأمريكية .
.
الزمن الجديد اصبح زمن التكتلات الدولية ، السياسية والاقتصادية الكبيرة ، وليس زمن الدويلات الصغيرة غير القادرة على حل مشاكلها الداخلية ، وغير القادرة على المنافسة الاقتصادية ، مما يجعلها دولاً تابعة بل ومستعمرة اقتصادياً ، فالاقتصاد المنافس والقوي ، يحتاج بالضرورة إلى شركات كبيرة قادرة على المنافسة ، وإلى سوق واسع لتصريف المنتجات .
لذلك بات على كافة الدول الصغيرة ، البحث واقامة تكتلات اقتصادية وسياسية كبيرة مع جيرانها ، للوقوف أمام الغزو الاقتصادي القادم ، من هنا جاءت أهمية التقارب بين سورية والعراق ، وغيرهما من الدول العربية ـــ مصر مثلاً ـــ وليس هذا الاحتمال ببعيد عن الأردن ، بعد التحولات المنتظرة في ذلك البلد وغيره ، من دول العدوان ، والذي أصبح هذا التقارب من ضرورات مواجهة التطرف الديني ، وجميع الحركات الانفصالية ، كما ويتطلبه الواقع الاقتصادي المتشابك ، والمنافسة الاقتصادية ، فسورية ستكون المنفذ الأقرب على البحر الأبيض المتوسط لنفط العراق وتجارتها ، كما وستكون العراق العمق الاقتصادي ، والجغرافي ، والسياسي ، لسورية ، حتى بات طرح الكونفدرالية بين دول المنطقة غير العربية أيضاً مطروحاً . 
.
وبالمناسبة يمكن أن نعرج على مطالب بعض الأكراد الشوفينيين ، المتعصبين ، الحاقدين ، الأغبياء ، المطالبين بالانفصال عن العراق وسورية ، والذين انجرفوا في لجة " الربيع العربي الأسود " والذين ظنوا أن أمريكا ستحضنهم إلى يوم يبعثون ، بموقفهم الأرعن هذا يكونوا قد وقعوا في سوء تقديرهم ، فمن جهة ستتخلى عنهم أمريكا عند أول مفترق ، كما وأن واقعهم الديموغرافي والجغرافي الضيق ـــ بحجم كانتون صغير ـــ والمعزول جغرافياً في العراق ، والمتقطع ، والأقلوي في سورية ، لا يسمح لهم ابداً بالعيش في منعزلاتهم ، فكيفي أن تغلق الدول الأربعة ، المحيطة " بالكانتون " مجالاتها الجوية حتى يختنقون .
.
الحروب القادمة ستكون بين تكتلين اقتصاديين كبيرين ، بين تكتل دول " البركس " ، ومنظمة " شنغهاي " بقيادة روسيا والصين ، وبين دول الحلف الأطلسي بقيادة أمريكا ، وليس مستغرباً أن تنضم بعض الدول المحسوبة على الغرب إلى المعسكر الاقتصادي الشرقي ، الفارق الجوهري بين المعسكرين الاقتصاديين أن الأول تكتل شاب ونامٍ ، وغير استعماري ، بينما التكتل الآخر بنى حضارته من دماء وعرق الشعوب التي استعمرها ، ثم بدأ يشيخ ، وبخاصة بعد أن استولت أمريكا على الأسواق الأوروبية ، على مساحة الشرق الأوسط كله .
.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هذا فضلاً عن أن الكثير من دول الشرق الأوسط ، التي تنام في الخندق الأمريكي ، وبعد سكوت المدافع في المنطقة ، ستخرج من تحت العباءة الأمريكية ، وستغير مواقعها وأدوارها بحكم الضرورة ، وبحكم خسارتها للحرب التي ستتحمل أوزارها ، أمام شعوبها أولاً ، وأمام الشعوب التي ساهمت بتدميرها ، وأمام شعوب العالم التي دمغتها بدمغة الارهاب الديني ، بما فيها تركيا العثمانية الجديدة ، وستحدث تبدلات دراماتيكية منتظرة ، وستعقد تحالفات جديدة ، لأن الظل الأمريكي الثقيل سينقشع تدريجياً عن المنطقة ، وستتمكن شعوب المنطقة لأول مرة منذ قرون ، من تنفس نسائم الحرية ، ومن مسك طريقها التطوري المستقل . 
…….نعم ستغير هذه الحرب العالم ، لأنها ستنقله من مرحلة تاريخية ، كان شعارها السيطرة على العالم بفعل القوة العسكرية ، إلى مرحلة التنافس الاقتصادي ، الذي سيكسر مبدأ الاحتكار العلمي ، والاقتصادي ، الذي كانت تستغله دول الاستعمار الغربي بتوحش .

ــــــــــــــــــــــــــــ دراسات من التحالف الشعبي للتنمية الديموقراطية ـــــــــــ

منشورات ذات صلة

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟
slider

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

أكتوبر - الأثنين : 2025/10/13 - 19:02
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
line

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر - الأثنين : 2025/10/06 - 13:51
line

ترامب علنا على منبر الأمم المتحدة ينصّب نفسه رئيساً للعالم ..!!

سبتمبر - الأربعاء : 2025/09/24 - 11:38
بين حرية الرأي والاعتداء على المعتقدات.
شارك بقلمك

بين حرية الرأي والاعتداء على المعتقدات.

سبتمبر - الجمعة : 2025/09/12 - 10:09
تفاصيل جديدة لفك لغز اغتيال الصحافي المقرب من ترامب والمؤيد الصهاينة والمشجع على إبادة اهل غزة
slider

تفاصيل جديدة لفك لغز اغتيال الصحافي المقرب من ترامب والمؤيد الصهاينة والمشجع على إبادة اهل غزة

سبتمبر - الجمعة : 2025/09/12 - 10:05
إمبراطورية مداغ تكشف جبل جليد الزوايا المغربية
slider

إمبراطورية مداغ تكشف جبل جليد الزوايا المغربية

أغسطس - الجمعة : 2025/08/29 - 08:50
Next Post

الفــــراتُ الصَّــــامت:

مكاشفة.

آخر ما نشرنا

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟
slider

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

أكتوبر 13, 2025
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
line

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 6, 2025
سيدة الأعمال د.مروة الأيتوني: الاستثمار الخارجي أمل واعد وسنُعمر سوريا بالحب والعطاء
حوار النفحات

سيدة الأعمال د.مروة الأيتوني: الاستثمار الخارجي أمل واعد وسنُعمر سوريا بالحب والعطاء

أكتوبر 4, 2025
line

ترامب علنا على منبر الأمم المتحدة ينصّب نفسه رئيساً للعالم ..!!

سبتمبر 24, 2025
محمد السيسي رئيساً تنفيذياً للشئون الإدارية والهندسية بالبنك الزراعي المصري
slider

محمد السيسي رئيساً تنفيذياً للشئون الإدارية والهندسية بالبنك الزراعي المصري

سبتمبر 23, 2025
مصر تفوز بتنظيم كأس العالم للدارتس 2027 في شرم الشيخ
slider

مصر تفوز بتنظيم كأس العالم للدارتس 2027 في شرم الشيخ

سبتمبر 22, 2025
بين حرية الرأي والاعتداء على المعتقدات.
شارك بقلمك

بين حرية الرأي والاعتداء على المعتقدات.

سبتمبر 12, 2025

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
زينة مروان صقر:  خوفَ
مساء الخير

زينة مروان صقر: خوفَ

نوفمبر 29, 2024

آخر منشورين

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

أكتوبر 13, 2025
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 6, 2025
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess