ترجمة إلى الفرنسية لقصيدة " والله ما طلعت شمسٌ ولا غربت " (شعر صوفى) للحلاج
ذ. بوزيان موساوي

النص المترجم:
Nul soleil, par Dieu, ne s’est levé ni couché
Sans que votre amour avec mes souffles, ne soient mêlés
Et jamais débat n’eut lieu avec des tiers
Sans que vous n’en soyez l’objet
Et je ne vous évoque, malgré, bon gré
Qu’omniprésence dans mon cœur et émois
Et je ne pouvais désaltérer ma soif en eau
Sans voir dans le verre votre reflet
Si tu me chantes jeune homme de la contrée
Mon enchantement, dis ma déception de ce cœur réticent
Haro sur cette gente embarrassée par mon culte
Ce qu’est ma religion est mienne et l’autre est la leur
Je ne fus d’elle avide que grâce à vos âmes élevées
Dont les nuées généreuses m’ont ému
J’appréciais votre bienfaisance pluvieuse abreuvant
le commun du troupeau et des hommes
Je croyais que vous m’épargniez mon état souffrant
Avant de m’écouler en terre de sépulture
Elle me fait fondre rayonnante dans les sens de l’amour
C’est à ce moment que surgissent mes délices et désarroi
Au seul regard, sa lumière Ö Prophète de Dieu, m’envahit
Et mon cœur givra lâchant son immunité
Je vois toujours les verres pleins des miens
Tandis que je me vois à verre vidé
Je ne me précipite à la convoiter que pour désaltérer
une soif dont je suis à même de compter ses souffles ardents
النص الأصلي:
" و الله ما طلعت شمس و لا غربت إلا و حبك مقرون بأنفاسي
و لا جلست إلى قوم أحدثهم إلا و أنت حديثي بين جلاسي
و لا ذكرتك محزونا ولا فرحا إلا و أنت بقلبي بين وسواسي
و لا هممت بشرب الماء من عطش إلا رأيت خيالا منك في الكاسِ
و لو قدرت على الإتيان جئتكم سعيا على الوجه أو مشيا على الراسِ
و يا فتى الحي إن غنيت لي طربا فغنني واسفا من قلبك القاسي
ما لي و للناس كم يلحونني سفها ديني لنفسي و دين الناس للناسِ
ومـا طـمـعـتُ بـها إلاّ لأنّـكـم قد جُزتم في سماء الفضل إحداسي
رأيتُ إحسـانـكـم كالغيث منتشرا يسقى به سائر الأنعــام والنّـاس
فكان ظني بكم ان تدركوا دنفا من قبل أن يتهـاوى بيـن أرمـاس
تُذيبني في معاني الحبّ مشرقة فينجلي عندها ذوقـي وإحساسي
ونظرة يارسول الله تغمرني نورًا فينمـاع مـنـهـا قـلبــيَ القــاســي
فما أزال أرى الأحباب قد مُلئت كؤوسَهُـمُ وأرانــي فـارغ الكـأس
ومـا تــعـجـّلـتـهـا إلاّ عـلـى ظـمـأ أكاد أحصي لظـاه بيـن أنفاســي"
(أبو عبد الله حسين بن منصور الحلاج (858 – 26 مارس، 922) (244 هـ 309 هـ) من أعلام التصوف.)
ترجمة إلى الفرنسية لقصيدة " والله ما طلعت شمسٌ ولا غربت " (شعر صوفى) للحلاج
ذ. بوزيان موساوي
النص المترجم:
لا شمس, من قبل الله, لم تستيقظ ولم تنم
بدون حبك مع لي, لا علاقة لها بالامر.
ولم المناقشة ابدا مع اطراف ثالثة
من دون ان يكون لك هدف
وانا لا اتحدث اليك على الرغم من ذلك, على الرغم من ذلك.
ان انتشار في قلبي و الانتظار
ولم استطع ان اخم بلدي بالماء
من دون ان ترى في الزجاج انعكاس لك
اذا غنيت لي ايها الشاب من الارض
يا السحر, قل خيبة الامل من هذا القلب متردد
الاجراء على هذه من يا
ما هو ديني هو لي والاخر هو فيهم
لم اكن الا بفضل نفوسكم العالية
"والتيها"
لقد استمتعت بال
و القطيع والرجال
اعتقدت انك ست ليي بشكل غير يعانون
قبل ان لي الى ارض الدفن
انها تجعلني اشعر بال متالقة في حب الحب
هذه هي اللحظة التي تظهر فيها لي و الفوضى
في نظرها, نورها ö نبي الله, لي
و قلبي givraقاء حصانه
لا زلت ارى الكؤوس مملوءة بال
في حين انني ارى نفسي بالزجاج افرغ
لا يمكنني ان الى الا لاجل اخم
العطش الذي يمكنني ان افعله من اجل ان اعد انفاسها
النص الأصلي:
" و الله ما طلعت شمس و لا غربت إلا و حبك مقرون بأنفاسي
و لا جلست إلى قوم أحدثهم إلا و أنت حديثي بين جلاسي
و لا ذكرتك محزونا ولا فرحا إلا و أنت بقلبي بين وسواسي
و لا هممت بشرب الماء من عطش إلا رأيت خيالا منك في الكاسِ
و لو قدرت على الإتيان جئتكم سعيا على الوجه أو مشيا على الراسِ
و يا فتى الحي إن غنيت لي طربا فغنني واسفا من قلبك القاسي
ما لي و للناس كم يلحونني سفها ديني لنفسي و دين الناس للناسِ
ومـا طـمـعـتُ بـها إلاّ لأنّـكـم قد جُزتم في سماء الفضل إحداسي
رأيتُ إحسـانـكـم كالغيث منتشرا يسقى به سائر الأنعــام والنّـاس
فكان ظني بكم ان تدركوا دنفا من قبل أن يتهـاوى بيـن أرمـاس
تُذيبني في معاني الحبّ مشرقة فينجلي عندها ذوقـي وإحساسي
ونظرة يارسول الله تغمرني نورًا فينمـاع مـنـهـا قـلبــيَ القــاســي
فما أزال أرى الأحباب قد مُلئت كؤوسَهُـمُ وأرانــي فـارغ الكـأس
ومـا تــعـجـّلـتـهـا إلاّ عـلـى ظـمـأ أكاد أحصي لظـاه بيـن أنفاســي"
(أبو عبد الله حسين بن منصور الحلاج (858 – 26 مارس، 922) (244 هـ 309 هـ) من أعلام التصوف.)
ذ. بوزيان موساوي

النص المترجم:
Nul soleil, par Dieu, ne s’est levé ni couché
Sans que votre amour avec mes souffles, ne soient mêlés
Et jamais débat n’eut lieu avec des tiers
Sans que vous n’en soyez l’objet
Et je ne vous évoque, malgré, bon gré
Qu’omniprésence dans mon cœur et émois
Et je ne pouvais désaltérer ma soif en eau
Sans voir dans le verre votre reflet
Si tu me chantes jeune homme de la contrée
Mon enchantement, dis ma déception de ce cœur réticent
Haro sur cette gente embarrassée par mon culte
Ce qu’est ma religion est mienne et l’autre est la leur
Je ne fus d’elle avide que grâce à vos âmes élevées
Dont les nuées généreuses m’ont ému
J’appréciais votre bienfaisance pluvieuse abreuvant
le commun du troupeau et des hommes
Je croyais que vous m’épargniez mon état souffrant
Avant de m’écouler en terre de sépulture
Elle me fait fondre rayonnante dans les sens de l’amour
C’est à ce moment que surgissent mes délices et désarroi
Au seul regard, sa lumière Ö Prophète de Dieu, m’envahit
Et mon cœur givra lâchant son immunité
Je vois toujours les verres pleins des miens
Tandis que je me vois à verre vidé
Je ne me précipite à la convoiter que pour désaltérer
une soif dont je suis à même de compter ses souffles ardents
النص الأصلي:
" و الله ما طلعت شمس و لا غربت إلا و حبك مقرون بأنفاسي
و لا جلست إلى قوم أحدثهم إلا و أنت حديثي بين جلاسي
و لا ذكرتك محزونا ولا فرحا إلا و أنت بقلبي بين وسواسي
و لا هممت بشرب الماء من عطش إلا رأيت خيالا منك في الكاسِ
و لو قدرت على الإتيان جئتكم سعيا على الوجه أو مشيا على الراسِ
و يا فتى الحي إن غنيت لي طربا فغنني واسفا من قلبك القاسي
ما لي و للناس كم يلحونني سفها ديني لنفسي و دين الناس للناسِ
ومـا طـمـعـتُ بـها إلاّ لأنّـكـم قد جُزتم في سماء الفضل إحداسي
رأيتُ إحسـانـكـم كالغيث منتشرا يسقى به سائر الأنعــام والنّـاس
فكان ظني بكم ان تدركوا دنفا من قبل أن يتهـاوى بيـن أرمـاس
تُذيبني في معاني الحبّ مشرقة فينجلي عندها ذوقـي وإحساسي
ونظرة يارسول الله تغمرني نورًا فينمـاع مـنـهـا قـلبــيَ القــاســي
فما أزال أرى الأحباب قد مُلئت كؤوسَهُـمُ وأرانــي فـارغ الكـأس
ومـا تــعـجـّلـتـهـا إلاّ عـلـى ظـمـأ أكاد أحصي لظـاه بيـن أنفاســي"
(أبو عبد الله حسين بن منصور الحلاج (858 – 26 مارس، 922) (244 هـ 309 هـ) من أعلام التصوف.)
ترجمة إلى الفرنسية لقصيدة " والله ما طلعت شمسٌ ولا غربت " (شعر صوفى) للحلاج
ذ. بوزيان موساوي
النص المترجم:
لا شمس, من قبل الله, لم تستيقظ ولم تنم
بدون حبك مع لي, لا علاقة لها بالامر.
ولم المناقشة ابدا مع اطراف ثالثة
من دون ان يكون لك هدف
وانا لا اتحدث اليك على الرغم من ذلك, على الرغم من ذلك.
ان انتشار في قلبي و الانتظار
ولم استطع ان اخم بلدي بالماء
من دون ان ترى في الزجاج انعكاس لك
اذا غنيت لي ايها الشاب من الارض
يا السحر, قل خيبة الامل من هذا القلب متردد
الاجراء على هذه من يا
ما هو ديني هو لي والاخر هو فيهم
لم اكن الا بفضل نفوسكم العالية
"والتيها"
لقد استمتعت بال
و القطيع والرجال
اعتقدت انك ست ليي بشكل غير يعانون
قبل ان لي الى ارض الدفن
انها تجعلني اشعر بال متالقة في حب الحب
هذه هي اللحظة التي تظهر فيها لي و الفوضى
في نظرها, نورها ö نبي الله, لي
و قلبي givraقاء حصانه
لا زلت ارى الكؤوس مملوءة بال
في حين انني ارى نفسي بالزجاج افرغ
لا يمكنني ان الى الا لاجل اخم
العطش الذي يمكنني ان افعله من اجل ان اعد انفاسها
النص الأصلي:
" و الله ما طلعت شمس و لا غربت إلا و حبك مقرون بأنفاسي
و لا جلست إلى قوم أحدثهم إلا و أنت حديثي بين جلاسي
و لا ذكرتك محزونا ولا فرحا إلا و أنت بقلبي بين وسواسي
و لا هممت بشرب الماء من عطش إلا رأيت خيالا منك في الكاسِ
و لو قدرت على الإتيان جئتكم سعيا على الوجه أو مشيا على الراسِ
و يا فتى الحي إن غنيت لي طربا فغنني واسفا من قلبك القاسي
ما لي و للناس كم يلحونني سفها ديني لنفسي و دين الناس للناسِ
ومـا طـمـعـتُ بـها إلاّ لأنّـكـم قد جُزتم في سماء الفضل إحداسي
رأيتُ إحسـانـكـم كالغيث منتشرا يسقى به سائر الأنعــام والنّـاس
فكان ظني بكم ان تدركوا دنفا من قبل أن يتهـاوى بيـن أرمـاس
تُذيبني في معاني الحبّ مشرقة فينجلي عندها ذوقـي وإحساسي
ونظرة يارسول الله تغمرني نورًا فينمـاع مـنـهـا قـلبــيَ القــاســي
فما أزال أرى الأحباب قد مُلئت كؤوسَهُـمُ وأرانــي فـارغ الكـأس
ومـا تــعـجـّلـتـهـا إلاّ عـلـى ظـمـأ أكاد أحصي لظـاه بيـن أنفاســي"
(أبو عبد الله حسين بن منصور الحلاج (858 – 26 مارس، 922) (244 هـ 309 هـ) من أعلام التصوف.)