نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
رئيس التحرير : د.رفعت شميس
مديرة الموقع : الإعلامية منيرة أحمد
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

ديانا جبّور لـ “الايام” : دون “سوتشي” سورية ستدخل في العمى والفوضى

admin by admin
الأحد : 2018/02/11 - فبراير
in شارك بقلمك
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

ديانا جبّور

خيارٌ لازمها منذ الطفولة، “لم أُسأل يوماً عن مهنة المستقبل إلّا وأجبت: صحفيّة أو لا شيء”. خالها الروائي “هاني الراهب” وشقيقها ساعداها على الانتقال إلى دمشق لمتابعة تحصيلها الجامعي، فانتسبت إلى كلية الحقوق، إضافة لمعهد الصحافة، بعد التخرج عُيّنت في صحيفة (الثورة)، قسم التحقيقات، وبدأت تتدرّج في مهنتها، أشرفت على الصفحة الأخيرة، كتبت الزاوية اليومية، تسلّمت رئاسة القسم الثقافي، تالياً أمانة تحرير (الجريدة الناطقة باسم الحكومة السورية)، انتقلت للتلفزيون، ثم “للمؤسسة العامة للإنتاج التلفزيوني والإذاعي”. شراكتها مع (باسل الخطيب) لم تقتصر على إنجاب وحيدهما (مجيد)، بل أنجزا أعمالاً دراميّة عدة.

 

خصّتها الكاتبة العراقية (عالية ممدوح) بمقال في جريدة الرياض 2005، إثر تعينها مديراً للتلفزيون السوري، جاء فيه: “كاتبة، ناقدة، إعلامية، محاورة بديعة ذات حرفية راقية، طافحة بالوعي والمجازفة، وطرح أسئلة ماكرة، ليست بعثية، ومع هذا تقلّدت منصباً إدارياً حساساً. هذه النوعية من النساء لا يجوز سجنها في عمل إداري روتيني، سيضعها أمام خيارين: تقديم برنامجاً من التسويات، وإما أن تخلص لاستقلاليتها، وبالتالي نشوء أزمة تؤدي لاستقالتها أو الفصل”.

مؤخراً، نشرت على صفحتها في الفيس بوك: “أعتقد أن الأزمة السورية ستؤرخ بما قبل (سوتشي) وما بعده، سواء نجح أو فشل”. ليعلّق (نبيل الصالح) عضو مجلس الشعب: “سياحة سياسية، لم ينضج أوان السلْم بعد”، فترد: “سياحة ليوم واحد؟!”، يجيب: “الرحلات المدرسية لا تحتاج أكثر من نهار واحد”.

اليوم؛ وبرغم سرب خيبات متلاحقة، لم تفتر روحها المحصّنة أو تستسلم، سيّما أنها استعادت ذاتها المبدعة من دوّامة العمل الإداري، التقتها “الأيام”، حاورتها على مدى 4 ساعات، فكان هذا البوح.

 

35 عاماً…

تفصلني عن تلك الخريجة، التي تراهن أن تكون الصحافة المكتوبة منصّة انطلاقها، تنوعت الحقائب التي تسلمتها ولكن! ثمة محطات هامّة أفاخر بها، وتعني لي الكثير، زاوية “مواطن ومسؤول”، صفحة “قضايا فكرية”، حيث نُظر إلى ما يجري آنذاك في سورية (2000) على أنه ربيعاً بناء على تلك الصفحة التي أطلقتها، واستولى عليها لاحقاً ميشيل كيلو.

إدارة التلفزيون لسنوات ست، تأسيس مؤسسة الإنتاج، برامج تلفزيونية نوعية ومختلفة، “طيب الكلام”.

 

تجربة “مواطن ومسؤول“…

زاوية منحتني فرصة الاحتكاك بالناس والتعرف على الحياة والواقع، والتعبير بطريقة مختلفة، كوني مضطرة يومياً للكتابة، والتقصي عن حقيقة الشكوى، ومن ثم نشرها بعد الاستجابة الرسمية لها. تجربة صقلت أدواتي وعلمتني أهمية الوقت والسرعة، والتواصل مع شرائح مختلفة من الناس، طيف واسع متنوع (فمن صرف صحي لمنتج إبداعي ثقافي أو فني)، وتعدّد زوايا الرؤية وتنوعها لحياة كانت إلى حد ما أحادية ومعقمة.

 

بقيتُ أكتب للصحافة…

على الرغم من عملي التلفزيوني والإداري، لم أترك الكتابة طائعة، لكن دون شك التلفزيون أكثر تأثيراً، وعندما أتحول أو أذهب لميدان آخر لا يعني خيانة، بل للتعبير بشكل أوضح، وأوسع، كتابتي السيناريو لا تعني خيانة للنقد السينمائي. بل تعدّد مسارب تصبّ في طريق واحدة. العمل في مسرب آحادي يتيم لا يعني إخلاصاً، ورهبنة، ربما أدواتك لا تسمح لك، أو أنّ تركيزك محصور في جانب فقط، تعدّد المجالات لا يعني خيانة مجال، بل البحث عن التأثير.

لم أتوقف عن الكتابة الصحفية، بل تمّ استبعادي وإغلاق المنابر الصحفية في وجهي. وغيابي عن الكتابة الصحفية تزامَنَ مع أول إعفاء لي من المؤسسة (2011).

 

تجربتي مع “بلدنا“…

مفصلية في حياتي، ممتعة، استعدت فيها أهمية الكلمة المكتوبة، عُرض عليّ رئاسة تحرير الجريدة (بُعيد قرار إعفائي الأول من إدارة المؤسسة العامة للإنتاج)، وكأن هذا العرض جاء ليواسيني عقب قرار مفاجئ سبّب لي الكثير من الخيبة حينها، (أما الآن فأنا أكثر تحصيناً). قبلت العرض بكل امتنان، قدّمنا وصنعنا جريدة خاصة مقروءة، شكّلت مرجعاً في النشرات الإخبارية. تجربة “بلدنا” مشروع هام، وكان من الممكن التعويل عليه والاستمرار فيه، وشكل لي حينها الكثير من الرضا.

 

الإعلام الحكومي…

لا يستطيع وحيداً محاربة الفساد، والقيام بكل ما هو مطلوب ومأمول من إعلام وطني فاعل ومؤثر وحاضر، الحالة النموذجية أن يقوم الإعلام الوطني على العام والخاص، الحكومي والمدني، بالتأكيد غياب أحدهما يشكل فجوة، إذ لا بدّ من منابر متعددة للإعلام.

الصحافة الانطباعية، صحافة مكاتب لا تفيد، الإعلام الاستقصائي ضرورة، صحافة تميط اللثام عن عفن، وبالتالي ثمة من لا يريد للضوء أن يدخل، مؤسسات، مافيات، مراكز قوى ممانعة.

 

بين التكليف والإعفاء…

6 سنوات في إدارة التلفزيون السوري، شعرت بالحاجة لمنبر آخر أجدّد به نفسي، طاقتي، إمكاناتي، بدأ الحديث عن استحداث مؤسسة إنتاج، وبرغم أن إدارة التلفزيون تفوقها أهمية، من حيث التأثير الإعلامي والتواصل والاحتكاك بمراكز القوى والقرار، إلّا أن مشروع إطلاق المؤسسة حاز اهتمامي، ولأن مرحلة التأسيس صعبة وشاقة، وفي الكواليس ودون أي امتياز يذكر، انصرف عنها الكثيرون، وضاقت قائمة الترشيحات، فصدر قرار تعييني كأول مدير عام للمؤسسة.

في أيلول 2017 قرأت إعفائي على الفيس بوك، لم يخبرني أحد بالقرار، أو السبب في اتّخاذه حتى. التغيير جزء من عجلة الحياة، ولكن! فاجأتني الطريقة واستغربت الأسلوب سيّما وأننا في دولة مؤسسات.

 

استمرار نبض الدراما السورية…

يعود الفضل فيه لمؤسسة الإنتاج وبعض شركات الإنتاج الخاصة الوطنية، إذ كان من الممكن أن تصدَأ هذه الصناعة، فثمة قرار سياسي للإطاحة بها، ومقاطعتها بكل جزم وتأكيد.

سعينا في مؤسسة الإنتاج أن نجمع مرونة القطاع الخاص، وضوابط القطاع العام، وكان من المأمول أن تنجِزَ المؤسسة ما هو أهم، لولا إعصار الحرب الذي أطاح بجزء كبير من مخططاتها، فلم تحقق الجدوى الاقتصادية المرجوة.

 

للنهوض بالدراما..

أعتقد أننا نحتاج “صندوق دعم الدراما السورية”، علماً أن منتج المؤسسة العامة محاصر بأضعاف ما يتعرّض له المنتج الدرامي الخاص من تضييق. القطاع الخاص من حقه أن يفكر بالريعية، ومن حق الوطن أن يطالب المنتج بأعمال تترجم موقعه ودوره الحضاري والمستقبلي.

ثمة استعصاء بين الدورين: الحضاري والربح التجاري، وعليه لا بد من تدخل الدولة عبر صندوق دعم الدراما، بمعنى: إن قُدّم مشروعاً يحمل رسالة تخدمني كدولة أدعمه كما لو أني أشتري العمل مسبقاً وبسعر عال، يضمن للمنتج عدم الخسارة واستعادة الكلفة دون الحاجة لعرضه على قنوات أخرى خارجية. عدا ذلك من الصعب أن تستعيد الدراما السورية ألَقَها سيّما وأنها نهضت على صدقها، واقعيتها، عمقها، تناولها لمواضيع جديدة، ارتيادها لميدان الدراما التاريخية المكلفة، وبالتالي هناك مقوّمات عليّ المحافظة عليها بدعم المنتج الذي يصرّ على أسباب نجاح وتألّق الدراما السورية، ويُظهر المجتمع الذي أخرج هذه الدراما مجتمعاً حيّاً غنيّاً متنوّراً، لا أن يحول المجتمع السوري (لفاترينات) بحسب رغبة الشاري.

إضافة؛ لـ “مجلس أعلى للدراما”، يتبع له صندوق الدعم، يضمن عدم الدخول في المضاربة فمن غير المقبول دخول الصناعة الوطنية في مضاربة ذاتية، على مستوى تكرار الموضوع، وبيع المنتج.

 

مشروعي الخاص حالياً…

الكتابة الإبداعية ولا أدري حتى غايته لم يجانبني الحظ في أن ترى النور، لدي نصوص عدة لم تدخل حيّز الإنتاج، علماً أن نصوصي المنجزة كأعمال درامية حازت على راجع نقدي وجماهيري لا بأس به سواء (حنين)، (عياش)، و(جليلة)، ما جعلني أتوقع أنه سيذلل لي عقبات وعثرات كثيرة أمام إنتاج نصوصي اللاحقة.

 

إخوة وأعداء…

نصّي الذي أنجزته مؤخراً، محاولة رصد انعكاس تداعيات العام على مصائر الأفراد، (سيرة عامة عبر مصائر فردية)، يبدأ العمل قبيل حرب تشرين التحريرية، وينتهي مع بدايات القرن الحالي، يوضّح كيف وحّدت هذه الحرب وأذابت خلافات أصدقاء، لكنهم اختلفوا حين تناهشوا ميزات لاحقة، متطرقا لأحداث كبيرة مرت على سوريا، ووسمت مصائر جيل بأكمله، (غزو إسرائيل للبنان، أحداث الإخوان المسلمين في الثمانينات، اتفاقية أوسلو)، لم تتطرق إليها الدراما السورية.

 

من واجب المثقف…

أن يكون نقدياً، رافضاً، غير تقليدي، من مهامه تناول الجدلي والمسكوت عنه والطازج، إعادة طرح الأسئلة فيما هو مكرّس كما لو أنه راسخ، وإعادة النظر والتشكيل.

أن تكون العدمية شكلاً جديداً محافظاً فهذا لا يعني أني أقبل بها، وعي الأسباب والتجليات، لا يعني أن أستسلم للتيار، بل رفْض التيار شكلٌ من أشكال الحياة، وإلا فأنا أتنفس وعلى قيد الحياة، لكني لا أعيش.  يبقى هناك رغبة بأن أقول قولي حتى لو كان مخالفاً للسائد، وفقد الكثير من الحظ لينجز بسهولة.

 

فاعلية المثقف…

مرتبطة بحجم المنابر المتاحة له، لم يُتًح لجميع المثقفين الوطنيين أن يكونوا مؤثرين، بينما المثقفين الذين خانوا مهمتهم كمثقفين أتيحت وصُنعت لهم منابر هامة في الخارج.

أحترم كل المؤسسات والتجليات الحكومية، لكني اعتقد أنها غير كافية، فلا بد أن تكون هناك جهة وسيطة بين الناس والمؤسسات الحكومية، وهي مجتمع يعي حقوقه وواجباته، يُمَأْسِسُ هذه الاحتياجات والتغييرات في إطار حياة مدنية وحزبية.

إيماني بأن عظمة سورية آتية من تنوعها، لذلك علينا أن نُبقي على هذا التنوع والتباين، دون أن يصل اختلافنا إلى خلاف شرس، علينا أن نجد صيغة للتعبير عن اختلافنا تتناسب وحضارتنا.

 

تاء مبسوطة…

بعد الحروب، النساء هن روافع التقدم والمستقبل، فلا بد أن نشتغل على المرأة لنضمن فعالية هذه الروافع، لو أنّ السوريات أكثر انخراطاً في الشأن العام لَتحصّن المجتمع السوري بطريقة أفضل، ولنا في تونس نموذجاً يحتذى به، عندما انخرطت نساء تونس في العمل العام بوعي، دافعن عن منجز المرأة التونسية وهو ما يعزز قناعتي بأن العمل على ومع المرأة ضرورة.

ثمة حساسية في التعامل مع النساء مفتقدة، كذلك ثمة حقوق للنساء نسعى لاستكمالها، العمل مع النساء رهان ومفصل أساسي في إعادة الإعمار الفكري والثقافي.

نسعى من خلال تاء مبسوطة للعمل على عدة خطوط أهمها: تمكين المرأة معرفياً وثقافياً، لتأهيلها دخول سوق العمل الثقافي الفني، ذهبنا إلى فضاء نستطيع من خلال خبراتنا تقديم المساعدة فيه، الثقافة، الفن، الإبداع لتكون المرأة قيمة مضافة في سوق العمل، من هنا نقدّم ورشاتنا التخصصية (كتابة إبداعية، تصوير ضوئي)، مهن جديدة على المرأة السورية، لكنها ذات صلة بالثقافة والفن.

أيضاً نسعى لإحياء الأندية الثقافية النسائية، المعرفة تحصّنك من التطرف، السطحية، ومما هو مرذول، وبالتالي نسعى لتعميم المعرفة عبر ناد ثقافي.

 

عين الفنون…

جمعية ثقافية فنية تهدف لتحويل الثقافة لفعل اجتماعي، ونشاط حيوي حياتيّ، وأرى إن لم تتحول الثقافة إلى تعبير اجتماعي تصبح متقوقعة، لا تُنتج حالة معرفية مجتمعية أرقى، العمل الجماعي مغر بالنسبة لي في الميادين الثقافية، الفنية، الإبداعية.

 

سوتشي…

لدينا حمولة كبيرة من الخيبات، لكن مجرد القول إن الوتيرة اختلفت فهذا فارق نوعي، وعليه أعتقد أن مؤتمر “سوتشي” حققّ ما يطمح إليه، كنقطة بداية وإعادة توأمة أو مفصلة “السوري الروسي” مع “الدولي الأممي”، في هذه الحالة يكون المؤتمر حقّق المأمول منه، دون هذا التفاهم والمظلّة من الصعوبة أن يكون هناك حل له ديمومة.

الحدث المفصلي لا يعني أن كل بداية جيدة تضمن نهاية جيدة، هناك مسار يربط بينهما، وبالتالي النتائج مرتبطة في كيفية صيرورة هذا المسار.

دون “سوتشي” سورية ستدخل في العمى والفوضى، أن ينجح “سوتشي” فتلك بداية لحل، لكن هذا لا يعني أن الحل أُنجز أو تحقَّق.

 

تواريخ..

1961 الولادة في مشقيتا (اللاذقية)، 1982 تخرّج من “معهد الصحافة” في دمشق، 1986 نيل إجازة الحقوق، 1992 الزواج بالمخرج “باسل الخطيب”، 1995 أماً لـ “مجيد الخطيب”، 1999 رئاسة القسم الثقافي جريدة “الثورة”، 2005 إدارة التلفزيون العربي السوري، 2010 إدارة المؤسسة العامة للإنتاج التلفزيوني والإذاعي، 2011 قرار الإعفاء الأول، 2012 إعادة التكليف بإدارة مؤسسة الإنتاج، 2017 قرار الإعفاء الثاني.

ملهم الصالح- جريدة الايام

منشورات ذات صلة

تحليل خطة ترامب لاستضافة فلسطينيي غزة: استراتيجية دبلوماسية أم تهجير قسري؟
slider

تحليل خطة ترامب لاستضافة فلسطينيي غزة: استراتيجية دبلوماسية أم تهجير قسري؟

مارس - السبت : 2025/03/15 - 16:38
من يكون زعيمه ، الوجه الٱخر لخلية اسود المغرب الاقصى التي طاح بها البسيج مؤخراً وعلاقتها بالانفصاليين
slider

من يكون زعيمه ، الوجه الٱخر لخلية اسود المغرب الاقصى التي طاح بها البسيج مؤخراً وعلاقتها بالانفصاليين

فبراير - الأثنين : 2025/02/24 - 19:55
إعجابٌ أم استعباد؟ الوجه الخفي لزر اللايك
slider

إعجابٌ أم استعباد؟ الوجه الخفي لزر اللايك

فبراير - الجمعة : 2025/02/14 - 11:42
slider

هل ستقوم الحرب يوم الاثنين، بحال لم تنسحب اسرائيل..؟

يناير - الأحد : 2025/01/26 - 02:46
slider

نداء لا استجداء…!

يناير - السبت : 2025/01/11 - 10:20
slider

فيلم العراب: سيناريو تافه لعقلية تعتقد ان الشر سينتصر.

يناير - الأربعاء : 2025/01/08 - 09:11
Next Post

انخفاض أسعار مبيع بيض المـائدة.. وارتفاع أسعار المواد العلفية

عيد الحب من اعمال الفنانة (هيام علي بدر )

آخر ما نشرنا

انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة
slider

انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

مايو 5, 2025
دنيا المصري تحتف  دنيا المصري تُعبّر عن حبها لوالدتها في عيد ميلادها: “العمر كله يا حياتي
slider

دنيا المصري تحتف دنيا المصري تُعبّر عن حبها لوالدتها في عيد ميلادها: “العمر كله يا حياتي

أبريل 8, 2025
تحليل خطة ترامب لاستضافة فلسطينيي غزة: استراتيجية دبلوماسية أم تهجير قسري؟
slider

تحليل خطة ترامب لاستضافة فلسطينيي غزة: استراتيجية دبلوماسية أم تهجير قسري؟

مارس 15, 2025
الفرصة الأخيرة لزيلينسكي
line

الفرصة الأخيرة لزيلينسكي

مارس 11, 2025
“عمال مصر الإقتصادية” تستعين بكوادر لتصدير العلم بمجال الأمن السيبراني  
slider

“عمال مصر الإقتصادية” تستعين بكوادر لتصدير العلم بمجال الأمن السيبراني  

فبراير 25, 2025
من يكون زعيمه ، الوجه الٱخر لخلية اسود المغرب الاقصى التي طاح بها البسيج مؤخراً وعلاقتها بالانفصاليين
slider

من يكون زعيمه ، الوجه الٱخر لخلية اسود المغرب الاقصى التي طاح بها البسيج مؤخراً وعلاقتها بالانفصاليين

فبراير 24, 2025
slider

فبراير 24, 2025

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
زينة مروان صقر:  خوفَ
مساء الخير

زينة مروان صقر: خوفَ

نوفمبر 29, 2024

آخر منشورين

انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

مايو 5, 2025
دنيا المصري تحتف  دنيا المصري تُعبّر عن حبها لوالدتها في عيد ميلادها: “العمر كله يا حياتي

دنيا المصري تحتف دنيا المصري تُعبّر عن حبها لوالدتها في عيد ميلادها: “العمر كله يا حياتي

أبريل 8, 2025
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess