#التغيير مهما كان نوعه فإنه يتطلب نظام يكون كالسكة ليتم السير عليه ..
هذا النظام .. يحتاج لحملات توعية تصل لكل مواطن
نشر الوعي المجتمعي .. مسؤولية
#المسؤولية تكمن في #تنوير #بصيرة #المجتمع ..
تنوير البصيرة .. سيعدل سلوك الفرد ..
وحينما يتعدل سلوك الفرد .. يصبح التغيير عادة ..
#عادة #التغيير .. ستحقق الأهداف وفق ماخطط لها برسائل التوعية والتنوير ..
وهنا تكمن #المعضلة !!..
على عاتق من تقع مسؤولية التوعية المجتمعية؟؟؟
من سيتحمل مسؤولية المواضيع التي ستحوم حولها رسائل التنوير!؟؟
ماهي الوسيلة الأكثر صحة لإيصالها؟
عبر أي أداة؟
هل ستكون على شاكلة "باب الحارة" ؟؟!!..
أم سيكون المُخطط للمرات القادمة في الصميم .. ذو منهجية موضوعية برسائل توعوية حقيقية نحو تطور سليم !!؟؟
ريم شيخ حمدان
سورية