نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
رئيس التحرير : د.رفعت شميس
مديرة الموقع : الإعلامية منيرة أحمد
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

التدمير الاقتصادي و إدعاءات الإنسانية الزائفة

admin by admin
السبت : 2018/09/22 - سبتمبر
in اقتصاد
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

 

 

  هدف  السيطرة والاحتكارالاقتصادي هو الغاية الأساسية  للدول المسيطرة و المسبب لأغلب الحروب و الكوارث و نبع الإبداع للكثير من الجرائم التي تقوم بها دول الاستكبار العالمي أو معولمة العالم الجديد في النسخة المطورة لما كنا نسميه إمبريالية لدول محاطة بهالة حمائية و متعاونة في نسج العلاقات الدولية بما يخدم مصالحها و يعرقل النمو و التنمية للآخرين و بالتالي أغلب العلاقات و الهياكل و البنى السياسية تهيء بما يماهي هذا الهدف الأسمى ,و لكن في العقد الآخير بعد تقويض أغلب المنافسين و رسم الخطوط العامة للعلاقات الدولية بما ينسجم مع المصالح الضيقة للدول المنتصرة فيما كانت تسمى الحرب الباردة أستعر الصراع المصلحي البرغماتي بين هذه الدول , هذا الصراع الذي ما لبث أن ظهر وبان كون نموذجهم الرأسمالي الاستعماري كالنار التي لا ترحم أحد فلا أحد يملك حصانة عن التحييد الاقتصادي لي منافسة ممكنة في ظل عقلية استراتيجية لا تؤمن لا بالقيم ولا بالأخلاق و لا بالأحلاف الدائمة لمن يقع خارج جغرافيتهم , إن نموذج العولمة و الذي كان نموذج إعلامي تضليلي مغلف بمصطلحات و عبارات غايتها التضليل و التعمية للإنجرار بمشروع أمريكي وحداني لقيادة العالم متشرب أهدافه و غاياته من تجمع شخوص رأسمالية هدفها احتكار الاقتصاد العالمي ومنع المنافسة من قبل أي آخر , في ظل برغماتية لا تؤمن بصداقات دائمة وإنما ادوات وحاجات تنتهي بانتهاء الدور وهذا ما لحظناه في السنين الأخيرة من صراعات من قبل أصدقاء الأمس وتحولات بالعلاقات الدولية خارج إطار حلفاء الأمس والأعداء اللدودين وتغييرها بالشكل الأكثر فائدة مع أدوات قد تححق أكثر الفوائد الممكنة مع قلة ومحدودية التأثير المستقبلي لمحدودية التأثير الاقتصادي و قد تكون هذه التحالفات مرحلية لأسباب جيوسياسية و بالنهاية الغاية الأخيرة تكريس القيادة الفردية الأمريكية للعالم بما يخدم مصالحها وأدواتها السامة و الباقي لا ضامن له و ليكون العنوان الانتصار الدائم للعنصر الانجلوسكسوني الموحي العميق لما نحن عليه و السند لما سيكون من يوم صناعة الجسم السام الصهيوني بمنطقة هي المشكل التاريخي الحضاري و هي الموقع الجيوسياسي الأكثر خطورة على المصالح الاستعمارية في حال السير الصحيح و السيرورة التاريخية الصحيحة و هذا ما جعل هذه المنطقة تحت المجهر الامبريالي الدائم و الهدف الأكبر لتدمير أي حالات تنموية مستقلة مستمرة و جعلها مركز لسلب الكفاءات و للتهجير الدائم و لعدم الاستقرار , و لهذه الغاية القذرة من المنظور الأخلاقي و القيمي و القانوني لا ضير بأي وسيلة كانت ليكون الهدف النهائي السيطرة على العالم عبر السيطرة بالاقتصاد و لتستمر المعادلة الاستعمارية الأبدية دول تابعة تستهلك منتجاتنا و هي مصدر للمواد الأولية لصناعاتنا وإن اقتضت الضرورة ننقل مصانعنا لها ,وكذلك تنمية صناعات ومنتجات لدول محيطة بدول ذات طموح لقصقصة التضخم الاقتصادي القادرة على مواجهة مستقبلية وهو ما وجدناه بدول كثيرة وخاصة بشرق آسيا في مواجهة النمو الاقتصادي إن كان الياباني أو الصيني و لكن يبقى التفوق العسكري للقائد العالمي ضامن السير بما يخطط له, وإن الوسائل و الأدوات المستخدمة للوصول للهدف الاحتكاري المسيطر تغيرت حسب التطورات البنيوية للعالم من جميع النواحي الاجتماعية ..الثقافية ..السياسية…الاقتصادية و يكون عدم تكريس و تجذير تنمية مستقلة ..متوازنة ..مستمرة الغاية النهائية ،لأن أي تطور اقتصادي للدول الأخرى سيكون مقلل للتحكم و السيطرة لدول المركز بتشكيلته السابقة أو الحالية و على حساب ناتجه الاقتصادي , ولا حصانة لأي آخر من المواجهة للتقويض الاقتصادي وهو ما لاحظناه مؤخراً من قوانين اقتصادية تخالف الفكر الليبرالي الذي سوقت له دول النهب الحديث المغطاة بالحداثة و الحضارة وحقوق الإنسان و الديمقراطي , فلم يتوان الأمريكي عن فرض رسوم على الكثير من حلفاء الأمس معرقلة للكثير من الصادرات لحماية منتجاته وهو مخالفة صريحة لبرامج البنك الدولي و لصندوق النقد الدولي و للاتفاقات العالمية بالتجارة و التي لم تترك هذه الدول أسلوب لفرضها على العالم إلا وانتهجته من الترغيب للترهيب للقتل للحصار للعقوبات كون برامجهم بأسلوب الصدمة المدمر كفيلة بالتدمير و القتل الاقتصادي و تقزيم النمو و تفكيك و تشويه البنى الداخلية لأغلب الدول ،وكيف لا و هي برامج لا تناسب خصوصيات البلدان التي تفرض عليها و تؤدي إلى مزيد من الإفقار و البطالة و انتشار الأمراض الاجتماعية اللازمة لتكون مدخلاً لاستخدام أدوات أخرى منها تناقضات داخلية لتشعل نيران حروب داخلية تؤدي لقتل البشر و تدمير الحجر وهو ما وجدناه بيوغسلافيا و العراق و سورية وإن لم تقبل الشعوب بتدمير بناهم ،فخارج السياق الإنساني المضلل يتسلى طياروا هؤلاء القتلة و محالفيهم بتدمير البنى التحتية و قتل الحضارة و تقويض مصادر النمو الاقتصادي و الاجتماعي وهو ما شكل تساؤل بالعراق وما حصل بالرقة السورية من تدمير و قتل رغماً من انعدام وجود العدو المصنع من قبلهم إن وجد , كانت عولمتهم أداة لتقويض الهويات الوطنية و تعويم الأمراض الاجتماعية و تهشيم بنى كلفت مليارات وصلت بها البلدان لمراتب متقدمة من النمو و التنمية ،و لتصبح بعدها كل السبل مباحة لتدمير ما لم يدمر و قتل حتى البشر وخاصة أصحاب العقول و الكفاءات لأنهم أهم استثمار ووجودهم قد يعيد البناء و بشكل قد يكون أفضل و اللعب على هذا النوع من التدمير لم تتخل عنه هذه الدول منذ القرن الماضي فسلب العقول عبر الترغيب بالهجرة أو الترهيب أو القتل للتخلص منهم كانت أحد أساليب التدمير الاقتصادي و لم تتوان هذه الدول على محاولة تفكيك المناهج الدراسية و تخريب العملية التربوية للكثير من البلدان و التي أثبتت كفاءة و جدوى بتخريج الكفاءات و الكوادر الباعثة للتقدم و التطور و المثبتة لقدراتها في البناء الداخلي لدولها أو للدول الأخرى و إن تدمير هؤلاء أهم الواجبات لقتل الأمل المستقبلي لأي إعادة تنموية و بناء , و بالتالي سوء استثمار الكفاءات و عدم وضعها بالموضع الصحيح و تهميشها وإقصاءها من أهم الأهداف و الأساليب التي تعمل عليها دولة العولمة لسد أي مسار تنموي قادم ،و بالتالي تقويض النمو الاقتصادي و الاستقلالية و الاستمرار بالتبعية وفق المعادلات السابقة و كذلك من الأدوات المهمة لهم لتقويض النمو و التدمير الاقتصادي اعتماد شخوص تابعة لهم تعمل على عرقلة المشاريع الإنتاجية و تعمل على تقويض دور الحكومات في الإدارة التنموية و تقليصه لأبعد درجة لتتحول لخادم لتشريع القوانين التي تخدمهم و تقديم الخدمات اللازمة لهم و يكون الدور الأهم لهؤلاء ربط اقتصادات البلدان بالاقتصاد العالمي المرتبط بدولة المركز و ليكون عرضة للأزمات المتتالية و قابل للتدمير بأي لحظة مناسبة لعدم امتلاكه للقوة الاقتصادية القادرة على مواجهة الأدوات الموجهة ضده سواءا بالتدمير المباشر عبر افتعال الحروب أو المعارك أو عبر تدمير البنى التحتية أو عبر فرض العقوبات اللا إنسانية أو فرض الحصار القاتل للبشر وسط خروج وقح عن كل القوانين الدولية والإنسانية ، و كان ما يسمى الارهاب المصنوع بختم قواد العولمة وتحت رعايتهم أهم الأدوات الجديدة للتدمير الاقتصادي بشقيه الحجري و البشري و عبر تضليل إعلامي مركز و مبرمج باستخدام أدوات العولمة الإعلامية العامة و الخاصة المسموعة و المقروءة و باستخدام أهم الأدوات الإعلام غير المضبوطة و غير المسيطر عليها أدوات التواصل الاجتماعي , وهذه القوى الارهابية صنيعة من يدعي مواجهتها تستثمر  من قبل   دول العولمة المنظرة بالديمقراطية و الانسانية للسرقة العلنية للمعامل و المصانع و لتدمير الشبكة الكهربائية و للجسور و المدارس و للأبنية من أجل ديمقراطيتها الدموية و إنسانيتها الزائفة لتدمير و نهب الاقتصاد و استنزاف التنمية و للحروب الطويلة و كل الغايات موجهة للتفقير و قتل أي استقلالية و لربط الاقتصاد المحلي بهم ، و بالتالي أدوات جديدة لتدمير ما هو موجود وقطع أي محاولات لبناء جديد مستقل حر يراكم خبرات و مهارات مستقبلية ، و بالتالي وصلنا لمرحلة من جنون العظمة و للوقاحة تبرر أي وسيلة لاستمرار السيطرة الأحادية و تدمير الآخرين لمن يؤثر أو يلعب بهذه المعادلة المحمية بالقوة العسكرية المطلقة و التحكم بالاقتصاد عبر عملتهم المعولمة المحمية عسكرياً، ووسط هذه الظروف الكل وسط النار ولا يمكن المواجهة و التحدي إلا عبر  التحصين الداخلي الذي يقوض الكثير من أدوات التدمير الاقتصادي وإن كان لا يلغيها بالمطلق بالإستثمار الأكفأ للموارد و الإمكانات و بالعدالة الاجتماعية و تحقيق المواطنة العادلة و بالتربية الحقيقية المكرسة للأخلاق و الانضباط و  للإنتماء فتدمير الأخلاق كانت أحد الوسائل للوصول للوضع المآساوي العالمي الحالي وتقويض الفساد و إعادة تأهيل مؤسسات التنشئة و محاولة إعادة الكفاءات و إستثمارهم بكفاءة ، و لكن من دون تغيير قواعد اللعبة الدولية وإعادة الإعتبار لمؤسساتها تصعب أي تغيرات لقواعد اللعبة فحليفهم اليوم قد يقع بأفخاخهم غداً, ممنوع الاقتراب من مصالحهم ممنوع مواجهتهم , السيطرة على طرق الطاقة ومنع توصيلها إلا بإرادتهم مع السيطرة على دول انتاجها الغاية الأهم بوقتنا الحالي ، البرغماتية الأمريكية لا تؤمن بأصدقاء وإنما مصالح وحلفاء متماهين مع ضرورات المصلحة العليا،التدمير هدف وعنوان و آخر أدواته الإرهاب المتنامي بتدمير الإخلاق ، المصنوع باهم معاقل إدعاء الديمقراطية و حقوق الإنسان.

الدكتور سنان علي ديب

 

منشورات ذات صلة

مصر – «إي إف جي هيرميس» تعيّن السويلم رئيساً لمجلس إدارة شركتها في السعودية
slider

مصر – «إي إف جي هيرميس» تعيّن السويلم رئيساً لمجلس إدارة شركتها في السعودية

فبراير - الأربعاء : 2025/02/12 - 19:30
تكريم شركة بلو انفيستمينت للاستثمار العقاري
slider

تكريم شركة بلو انفيستمينت للاستثمار العقاري

فبراير - الأثنين : 2025/02/03 - 08:29
خطوط إنتاج المواد الغذائية  حاضرة في معرض إكسبو سورية 2024
اقتصاد

خطوط إنتاج المواد الغذائية حاضرة في معرض إكسبو سورية 2024

سبتمبر - الجمعة : 2024/09/06 - 10:49
إرتفاع أسعار القهوة وتأثيره على عمليات الإنتاج
اقتصاد

إرتفاع أسعار القهوة وتأثيره على عمليات الإنتاج

سبتمبر - الجمعة : 2024/09/06 - 10:28
برنامج دعم أسعار فائدة القروض لإعادة تأهيل المنشآت الصناعية
اقتصاد

برنامج دعم أسعار فائدة القروض لإعادة تأهيل المنشآت الصناعية

سبتمبر - الثلاثاء : 2024/09/03 - 07:40
بيان صحفي الغرفة الفتية الدولية جبلة
اقتصاد

بيان صحفي الغرفة الفتية الدولية جبلة

أغسطس - السبت : 2024/08/31 - 02:02
Next Post

وفاق سطيف الجزائري تعادل مع الوداد البيضاوي المغربي... ويتأهل إلى المربع الذهبي

الاعتدال الخريفي

آخر ما نشرنا

فيلم “40 Days: دراما الهجرة غير الشرعية إلى امريكا عبر حدود المكسيك بعدسة المبدع بيتر تكلا
line

فيلم “40 Days: دراما الهجرة غير الشرعية إلى امريكا عبر حدود المكسيك بعدسة المبدع بيتر تكلا

مايو 12, 2025
سيد الطرب إلياس كرم يُشعل لوس أنجلوس بحفل فني استثنائي في مطعم THE GATE
slider

سيد الطرب إلياس كرم يُشعل لوس أنجلوس بحفل فني استثنائي في مطعم THE GATE

مايو 11, 2025
انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة
slider

انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

مايو 5, 2025
دنيا المصري تحتف  دنيا المصري تُعبّر عن حبها لوالدتها في عيد ميلادها: “العمر كله يا حياتي
slider

دنيا المصري تحتف دنيا المصري تُعبّر عن حبها لوالدتها في عيد ميلادها: “العمر كله يا حياتي

أبريل 8, 2025
تحليل خطة ترامب لاستضافة فلسطينيي غزة: استراتيجية دبلوماسية أم تهجير قسري؟
slider

تحليل خطة ترامب لاستضافة فلسطينيي غزة: استراتيجية دبلوماسية أم تهجير قسري؟

مارس 15, 2025
الفرصة الأخيرة لزيلينسكي
line

الفرصة الأخيرة لزيلينسكي

مارس 11, 2025
“عمال مصر الإقتصادية” تستعين بكوادر لتصدير العلم بمجال الأمن السيبراني  
slider

“عمال مصر الإقتصادية” تستعين بكوادر لتصدير العلم بمجال الأمن السيبراني  

فبراير 25, 2025

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
زينة مروان صقر:  خوفَ
مساء الخير

زينة مروان صقر: خوفَ

نوفمبر 29, 2024

آخر منشورين

فيلم “40 Days: دراما الهجرة غير الشرعية إلى امريكا عبر حدود المكسيك بعدسة المبدع بيتر تكلا

فيلم “40 Days: دراما الهجرة غير الشرعية إلى امريكا عبر حدود المكسيك بعدسة المبدع بيتر تكلا

مايو 12, 2025
سيد الطرب إلياس كرم يُشعل لوس أنجلوس بحفل فني استثنائي في مطعم THE GATE

سيد الطرب إلياس كرم يُشعل لوس أنجلوس بحفل فني استثنائي في مطعم THE GATE

مايو 11, 2025
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess