نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

الجولة الثانية للإنتخابات التركية في ميزان الصراعات الداخلية والدولية

الخميس : 2023/05/25 - مايو
in بدون رتوش
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

1

 

ميشيل كلاغاصي

24/5/2023

على الرغم من الأزمات والصراعات والحروب التي تعصف حول العالم , استطاعت وسائل الإعلام سرقة كافة الأضواء وتسخيرها لخدمة الإنتخابات الرئاسية التركية , وما رافقها من إنتخاباتٍ برلمانية , ستكون تركيا وعشرات الدول معنيةً بنتائجها لعقود قادمة , فالحديث عن تركيا لا يشبه الحديث عن غير دول , وهي التي تنفرد بموقعها الجغرافي المميز الذي ضمن لها دائماً مقعداً أمامياً في المشهد التاريخي والسياسي والعسكري والتجاري والإقتصادي , ووضعها في قلب كافة الأحداث الإقليمية والدولية , ومنحها مكانةً جيوسياسية , ضمنت لها الأرباح في لعبة أرجحة التوازن ما بين الشرق والغرب , بما يتجاوز خسائرها ومشاعر الكراهية الغربية تجاهها , وأصبحت على مدى 20 عاماً , رقماً صعباً في علاقات السلم والحرب , والصراعات الإقليمية والدولية , خصوصاً في ظل حكم الرئيس رجب طيب إردوغان.

فقد استطاع من خلال قدرته على المناورة والخداع والتنصل من الوعود الداخلية والإتفاقيات الدولية , وبراعته بكسب اللحظة , تحصين الموقع والدور الجيوسياسي لبلاده , ورفع سقف المقامرة السياسية والعسكرية لبلاده , وبتفاديه الوقوف مطولاً على الألغام الدولية شديدة الخطورة قبيل انفجارها , وبات الحمل ثقيلٌ على من سيخلفه في حال خسارته الإنتخابات الحالية.

ومع ذلك , لم يستطع إنقاذ نفسه من تبعات سياساته الداخلية والإستبداد والهيمنة والقبضة الأمنية الحديدية , ومصادرة الحريات , وخطورة زج ضباط الجيش ومعارضيه السياسيين والصحفيين والإعلاميين والنشطاء الحقوقيين والمدونين على مواقع التواصل الإجتماعي , في السجون, ناهيك عن الأخطاء الفادحة لسياساته المالية والإقتصادية , وسط تفشي الفساد , وإعتماده على طبقة الفاسدين في العائلة الحاكمة , والمقربين داخل حزب العدالة والتنمية , أمورٌ تسببت بمجملها بإدخال البلاد بحالة التضخم , وبتراجع القيمة الشرائية لليرة التركية ووصولها إلى مستويات غير مسبوقة , لامست في كثير من الأوقات اقتراب إقتصاد الدولة التركية من الإنهيار, وعليه تضاعفت أعداد من يبحثون عن الخلاص من حكمه , ويجدون في الإنتخابات الحالية الفرصة الملائمة للخلاص.

وعلى المقلب المعارض , وجد المرشح الرئاسي كمال كليجدارأوغلو الفرصة لعقد التحالف المعارض من ستة أحزاب وقيادتها تحت زعامته , وقدم برامج إنتخابية غير واضحة , بدت عناوينها تصب في خانة الردود على حملة إردوغان ومجمل سياساته , والتصويب على نقاط وأماكن ضعفها , وقدم من الوعود “الوردية” ما يكفي لإظهار تركيا في حال فوزه , دولةً ديمقراطية , مسالمة , قادرة على العيش يودٍ ووئام في محيطها الإقليمي والدولي , متجاهلاً طبيعة تركيا كإمبراطورية استعمارٍ قديم – حديث , وكدولة أطلسية وحليفة لروسيا في اّنٍ واحد , وكدولة دينية مسلمة عثمانية القلب والهوى , إخوانية السلوك , والحائرة ما بين التدين والعلمانية , وما بين القومية الواحدة وتعدد القوميات , ما بين الإختلافات الإيديولوجية في مجتمعاتها.

هكذا اتجه ما يقارب الـ 64 مليون ناخبٍ تركي في صباح يوم الأحد 14/مايو , نحو صناديق الإقتراع داخل وخارج تركيا , في يومٍ انتخابي طويل , ترقبت فيه عيون العالم بحذر فوز أو سقوط الرئيس رجب طيب إردوغان , وسط الصراع الداخلي والخارجي , في عالمٍ مضطرب لم يحسم معاركه بعد في جميع الساحات الإقليمية والدولية المجاورة لتركيا , والحرب الغربية – الأطلسية – الأوكرانية على روسيا , وعلى ضفاف عالمٍ عربي تتغير ملامحه ويتجه نحو الاستقرار والتوازن والمصالحة مع ذاته ودوله وشعوبه , ومع جيرانه ومن كانوا ألد أعدائه في الأمس القريب , وعلى وقع استمرار العدوان الإسرائيلي على غزة والشعب الفلسطيني , وهو الكيان والحليف الإستراتيجي لتركيا سواء كان إردوغان الذي قدم نفسه “قائداً سنياً” , أم كليجدار أوغلو “كقائد علوي” على رأس السلطة فيها.

ساعات طويلة , وانتهى اليوم الإنتخابي وعملية فرز الأصوات , وبحسب وكالة الأناضول , فقد حصد فيها الرئيس إردوغان 49.50% من مجمل الأصوات , فيما حقق منافسه كليجدار أوغلو على 44.89% منها , واكتفى المرشح سنان أوغان بنسبة 5.17 % , والذي فاجىء الجميع بتلك النسبة , وحصل المرشح المنسحب محرم إينجه على نسبة 0.44% , ووفق هذه النتائج , تأجل الحسم إلى الجولة الثانية المقررة يوم 28 مايو/أيار , وانحصر السباق الرئاسي بالمرشحين إردوغان وأوغلو.

ومن اللافت أن تمتدح كافة الأطراف المتنافسة نتائج الجولة الأولى للإنتخابات الرئاسية والبرلمانية , وسط التهليل والمفاخرة بالديمقراطية التركية , وهي التي لا تملك تاريخاً يؤيد وصفها بالديمقراطية الخالصة , وبخلوها من عمليات التلاعب والتزوير, ومع ذلك دعت  المخضرمة ميرال إكشنار كلا الطرفين إلى إحترام نتائج الانتخابات , وسط تأكيد إردوغان وكليجدار أوغلو , على قبولهما برأي الشعب وما ستسفرعنه النتائج النهائية للإنتخابات.

وفي أجواء غابت فيها الإنتقادات الداخلية والخارجية , أثارت “ديمقراطية” العملية الانتخابية التركية , إعجاب بعض البرلمانيين الأردنيين , ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين , التي اعتبرتها “مكسباً جيداً” , فيما وصفها الرئيس التركي بـ “العرس الديمقراطي الجديد” , في مشهدٍ يستحضر المثل القائل “إن حضرت الملائكة انصرفت الشياطين” , ويدعو للتساؤل أين ذهب استبداد السلطة , قمعها للحريات , وملاحقة طلاب الجامعات , وإكتظاظ السجون بالضباط وبأصحاب الأقلام والصحفيين وكل من يخالف “السلطان” , أي حدثٍ هذا وأي يومٍ “مبارك” , حلت فيه الديمقراطية وغسلت عار السنوات الماضية , وغابت فيه أجهزة الإستخبارات التركية , وحلت فيه الملائكة محل الشياطين؟.

في وقتٍ تحدث فيه المسؤولون الأتراك عن إتمام العملية الانتخابية بعيداً عن التدخلات الخارجية , يمكن ملاحظة تكثيف وسائل الإعلام الأمريكية تركيزها للترويج على هزيمة الرئيس إردوغان , وتأكيد المتحدث بإسم الكرملين ديمتري بيسكوف بأن تركيا “دولة ديمقراطية ناضجة قادرة على إجراء انتخابات شفافة ومنع حدوث مخالفات قانونية” , كذلك تأكيده على”أمل موسكو في استمرار العلاقات الوثيقة مع تركيا بعض النظر عن الفائز بالإنتخابات”.

في الحقيقة , لا يمكن التعويل على فكرة عدم التدخل الخارجي في الإنتخابات التركية , وإن بدت الأجواء هادئة , فمن المعروف أن جميع مفاصل الدولة التركية الحديثة أمريكية وغربية الصنع , ومع ذلك فهي تبدي تداخلاً معقداً وقوياً في العلاقات مع روسيا والصين وإيران ودول الإتحاد الأوراسي , والدول الاّسيوية , ما يجعل القرار التركي خارجي أكثر منه داخلي , وقد يفسر الهدوء الحالي , بتوافقٍ أمريكي – روسي , على عدم حسم المعركة , والإبقاء على الرئيس إردوغان , بنسب نجاحٍ تقيد نظام حكمه الرئاسي , وبنزع أظافره في البرلمان التركي بتقاسم المقاعد الـ 600 بالمناصفة مع التحالف المعارض , وهنا يبرز دور المنسحب سنان أوغان الحائز على بنسبة 5.17 % , بما يقارب الـ 3 ملايين صوت , وعليه قد يكون لتلك الأصوات أهميتها الكبيرة , وقدرتها على ترجيح كفة الرئيس إردوغان أو أوغلو في الجولة الانتخابية الثانية , فهل يفعلها سنان أوغان وعلى طريقة ميلونشون الفرنسي , الذي قامر بأصواته ما بين لوبان وماكرون في فرنسا ؟ , وهل سيمر التدخل الخارجي في الانتخابات الرئاسية عبر “ملعبه” ؟.

لكن , وعلى ما يبدو تعمّد تحالف الأجداد على إظهار الإختلافات الحقيقية والجدية داخل التحالف , لتبريرعدم وقوفه في الجولة الانتخابية الثانية وقفة رجلٍ واحد , وانقسامه التكتيكي على قاعدةٍ مصالحية إلى فريقين , ما بين سنان أوغان وأوميت أوزاغ رئيس حزب النصر, فمن جهةٍ أعلن الأول دعمه وتصويت مؤيديه لصالح الرئيس إردوغان , فيما ذهب الثاني نحو دعم مرشح المعارضة كليجدار أوغلو , وعلق كل منهما مواقفه على شماعة الشعارات والمواقف التاريخية الثابتة لحزبيهما , وعلى قاعدة عدم التوافق ما بين أصوات الأكراد والقوميين اليمينيين. 

ومن خلال مؤتمرٍ صحفي عقده سنان أوغان يوم الاثنين الماضي , دعمه الصريح للرئيس التركي رجب طيب أردوغان في الجولة الثانية للانتخابات الرئاسية التي ستجري في 28 من الشهر الجاري , أكد فيه بأن المعارضة التركية “لم تستطع إقناعنا ولم تتمكن من الحصول على أغلبية البرلمان”، مشددا على أن الرئيس الجديد يجب أن يكون في حالة توافق مع البرلمان , ونفى مطالبته بأي مناصب , وأن ما يهمه هو المصالح التركية , في وقت كثر فيه الحديث الداخلي عن إتخاذ سنان اوغان موقفه الداعم لإردوغان بعدما استقبله هذا الأخير في قصر “دولمة بهجة” في إسطنبول , ويبقى السؤال عن الطريقة التي أقنع فيها الرئيس إردوغان ضيفه بالتصويت له , في ظل نفيه المطالبة بمنصب نائب الرئيس ؟.

على الرغم من إستياء كل من موسكو وواشنطن , والتنافس الحاد بينهما للإستحواذ على مواقف الرئيس إردوغان لصالح كل منهما , إلا أنهما تبدوان بحاجةٍ إلى بقائه في السلطة , وبحاجة إلى استمرار أدوره اللا أطلسية , في عديد الملفات كإستعداده لتحدي النظام العالمي الحالي الذي تهيمن عليه الولايات المتحدة , كذلك دوره في إتفاقية الحبوب , وبتحويل تركيا إلى مركزٍ دولي للغاز الروسي , وبإطلاقها كدولة نووية , ناهيك عن الصراع في أوكرانيا , وبالرغم من التواجد العسكري الإحتلالي في سورية والعراق , ودعمه الإرهاب , وانخراطه في الوقت ذاته في مفاوضات السلام والتسوية مع سورية تحت الرعاية الروسية والإيرانية , بالإضافة إلى العلاقات الاقتصادية ورفع مستوى التبادل التجاري مع روسيا , وهي بمجملها أمورٌ تعبر عن المستوى الرفيع للتعاون التركي الروسي , والتي لا تملك واشنطن سوى إظهار إمتعاضها منها.

ومع ذلك تحتفظ المعادلات التركية الداخلية بأهميتها , وبقدرة تأثيرها على الناخبين , في لحظة حاسمة من تاريخ تركيا , والتي يحتل فيها الإقتصاد مكانته على سلم إهتمامات المواطن التركي , في ظل الظروف الحالية التي تعيشها تركيا وغالبية دول العالم , كذلك تحافظ المعادلات الداخلية على حضورها في الانتخابات , على أنها جزء من مواجهةٍ ما بين الحركة الإسلامية التي يمثلها أردوغان والحركة العلمانية التي يمثلها كيليجدار أوغلو , وسط رهان البعض على إعتبار الانتخابات فرصةً لتغيير نظام الحكم في تركيا من نظام رئاسي إلى نظام برلماني , قادر على توزيع وتفاسم السلطة بشكل أكثر إنصافاً.

أخيراً .. يبدو الرهان على فوز كليجدار أوغلو , فرصة لإقتراب السياسة الخارجية التركية نحو الولايات المتحدة والغرب , في حين يبدو فوز الرئيس إردوغان فرصةً للحفاظ على التوازن ما بين الغرب وروسيا وحلفائها.

المهندس: ميشيل كلاغاصي

24/5/2023

منشورات ذات صلة

بدون رتوش

أخطاء ماكرون الإستراتيجية في أفريقيا وتحديداً في المشهد الغابوني

سبتمبر - الخميس : 2023/09/28 - 03:39
فلسطين قضية أمة
slider

المؤتمر الوطني والحل السياسي

سبتمبر - الأحد : 2023/09/24 - 10:06
واجب الصين أن تساعد سوريا!
بدون رتوش

واجب الصين أن تساعد سوريا!

سبتمبر - الأحد : 2023/09/24 - 09:51
لماذا ندعم روسيا؟ دون تبني خطاب “القيم التقليدية”!
بدون رتوش

لماذا ندعم روسيا؟ دون تبني خطاب “القيم التقليدية”!

سبتمبر - الجمعة : 2023/09/22 - 04:14
تراجُع المسيحية ومستقبل الإسلام…..!
slider

بن سلمان على المكشوف….!

سبتمبر - الخميس : 2023/09/21 - 16:25
بمناسبة الذكرى (٣٣) لتأسيس حزب التجمع اليمني للإصلاح >
بدون رتوش

بمناسبة الذكرى (٣٣) لتأسيس حزب التجمع اليمني للإصلاح >

سبتمبر - الجمعة : 2023/09/15 - 21:26
Next Post
نشرة_الأحوال_الجوية

نشرة_الأحوال_الجوية

غرفة صناعة دمشق وريفها تعقد اجتماع الهيئة العامة للعام 2023

غرفة صناعة دمشق وريفها تعقد اجتماع الهيئة العامة للعام 2023

  • Trending
  • Comments
  • Latest
الدجاجة في الأمثال الشعبية / 1 /

الدجاجة في الأمثال الشعبية / 1 /

ديسمبر 3, 2020

أمثال شهر أيلول

سبتمبر 2, 2019

المرغوب في رباعيات سيدي عبد الرحمن المجدوب

نوفمبر 27, 2019

الفنانة الفلسطينية ( أصالة يوسف)في سطور

أغسطس 1, 2019

العمل باق والفعل هو نحن

( الرجال دائماً يفسدون علاقاتهم العاطفية بتلك الأمور)

أشتاق الشعرَ،

إبحارالنفحات في عالم الشاعرة ربى بدر

الشيخ البغدادي من بشتليدا: ندعو كلّ الطوائف لنبذ الفاسدين والمتآمرين

الشيخ البغدادي من بشتليدا: ندعو كلّ الطوائف لنبذ الفاسدين والمتآمرين

أكتوبر 1, 2023
ريادة الأعمال ومهارات دخول سوق العمل في ظل محدودية الفرص عالمياً

ريادة الأعمال ومهارات دخول سوق العمل في ظل محدودية الفرص عالمياً

سبتمبر 30, 2023
وفاة الروائي المصري د. كمال رحيم

وفاة الروائي المصري د. كمال رحيم

سبتمبر 30, 2023
وفاة عالم الإجتماع المصري الدكتور سعد الدين إبراهيم

وفاة عالم الإجتماع المصري الدكتور سعد الدين إبراهيم

سبتمبر 30, 2023

Popular Stories

  • الدجاجة في الأمثال الشعبية / 1 /

    الدجاجة في الأمثال الشعبية / 1 /

    20 shares
    Share 8 Tweet 5
  • أمثال شهر أيلول

    15 shares
    Share 6 Tweet 4
  • المرغوب في رباعيات سيدي عبد الرحمن المجدوب

    33 shares
    Share 26 Tweet 3
  • الفنانة الفلسطينية ( أصالة يوسف)في سطور

    11 shares
    Share 4 Tweet 3
  • خطاب مفتوح إلى السيد/ على فرزات ( رسام الكاريكاتير السورى )

    10 shares
    Share 4 Tweet 3

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
نَـصٌّ من الشعـور ..
مساء الخير

نَـصٌّ من الشعـور ..

سبتمبر 23, 2023

آخر منشورين

الشيخ البغدادي من بشتليدا: ندعو كلّ الطوائف لنبذ الفاسدين والمتآمرين

الشيخ البغدادي من بشتليدا: ندعو كلّ الطوائف لنبذ الفاسدين والمتآمرين

أكتوبر 1, 2023
ريادة الأعمال ومهارات دخول سوق العمل في ظل محدودية الفرص عالمياً

ريادة الأعمال ومهارات دخول سوق العمل في ظل محدودية الفرص عالمياً

سبتمبر 30, 2023
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess