عزام سعيد عيسى
بحضرةِ حمصَ حيّ على الصلاةِ
وحيّ على المنى والأغنيات
وحيّ على الجمال على جهادِ
الفؤاد على اليراع على الدواةِ
أعانق منبراً مازلت أرجو
به ِ منذ الصبا سبلَ الحياة
أجدّفُ في بحار الشعرِ سعياً
لأغرقَ لا إلى شط النجاة
ولكنّي هنا والحقُّ يُحكى ؛
// أبيعُ الماء في حيّ السقاة //
الشطر بين قوسين تضمين لأستاذي الشاعر القدير
ابو الحارث محمد فشكرا له أيضا