نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

هل الحوار أداة؟، من سيحاور من ؟! بقلم المهندس ثائر مقصود

الخميس : 2013/05/30 - مايو
in بدون رتوش
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

من دراسة تساؤلات حول الحوار (ماهيته ، غاياته، أدواته، الحاضرين له وكيفية تمثيل السوريين، نزيف الدم والحوار المأمول) الجزء الثالث
تمهيد:
بعد أن اتخذت قرارا بالتوقف عن متابعة السلسلة ، فاجئني صديق منشغل بأمر أهم من الحوار بأنه دعيّ إلى ثلاث أشكال من الحوار القائم ربما ، والمشار إليه بالإعلام فزاد في الطين بلة. بينما اخبرني صديق آخر انه مدعو بشكل جدي للدخول في لجنة المصالحة لمحافظة اللاذقية ، وهو من الأشخاص المشهود لهم بالعمل المتوازن غير الانفعالي مما أزاح بعضا من الطينة التي تركها الأول.
وبغض النظر عن الأمرين فقد كثر الهرج والمرج حول مؤتمر جنيف ثاني يعبث بمؤتمر جنيف الجذر الأساس المتفق عليه بين الشرق والغرب حول الأزمة في سوريا ، ولربما يأتي ثالث أو رابع. وكما كثر الحراك الحزبي في جلسات برنامج سوريا تتحاور.
هذه الأمور أعادت لعجلة التساؤل دورانها عسى أي من المتحزبين ممن " يَحْشون " ما استطاعوا إليه سبيلا من أفكار وآراء ومعلومات لمن يفكرون ويتعقلون على شبكة الويب او في الجلسات العامة ولا يسمع لكلماتهم صدى إلا عبر هؤلاء حين يقدمونها باسمهم على مستوى الهيئات والأحزاب والمنظمات.
بكل الأحول كثيرون هم من يوافقونني الرأي بأن همنا هو الوطن بالتصدي للترهل وللهراء الذي يعانيه الوطن أكثر من شخصيات تلعب مصالحها الآنية ومراهقتها "السبايدرية" ببقائها أو زوالها عن الساحة أو انتقالها إلى اتجاهات أخرى بدأت تتاح غير تلك التي ظهّرها المال الخليجي .
مقدمه:
بعد أن قدمت في الجزء الأول تساؤلات تمهيدية أساسية انتقلت في الجزء الثاني إلى تساؤلات حول الغايات الدولية والإقليمية والوطنية من الحوار ، أتابع التساؤل حول هذا الحوار (القادم ، القائم، المنجز) .
أولاً – هل الحوار أداة؟
ولأن الغاية تبرر الوسيلة فإنني انتقل للتساؤل حول الوسيلة بعد أن قدمت تساؤلاتي عن الغايات.
وعلينا بداية أن نستدرك بالقول أن الحوار لم يعد ليمثل أحزاب أو شخصيات جلست أو تجلس أو ستجلس على طاولة مستديرة أو مستطيلة أو مثلثة أو مثمنة ….، لا بل يمكن القول أن أي تظهير لهذا الحوار لا بد أن يُنظر إليه من بوابات عناصره المختلفة : الإنسان – الدين – الوطن : قناعته بالحقوق والواجبات – النظرة نحو الله والمعايير الأخلاقية المتبعة – الجغرافيا و التاريخ وكل هذا مرتبط بالمال لإنتاج إنسان جديد و جغرافية جديدة و صناعة جديدة وثقافة جديدة.
فالشعب السوري يمكن أن يكون كل متكامل أو يمكن أن يقدم على تقسيمات أفقية وشاقولية ، أفقيا بالنظر إلى مجموع التكوينات الدينية – العرقية حيث يقولها البعض ببعض التهذيب "أطياف الشعب السوري"
وشاقوليا بكل ما يمكن الحديث فيه عن البلدان فئات صناعية وزراعية وثقافية وسياحية ، طبقات عمال وفلاحين اشتراكيين ورأسماليين ، ميول سياسية بين يمين أو يسار أو وسط ، مهتمين وغير مهتمين ، شرفاء وغير شرفاء ، دينيين أو علمانيين ، قطعان أو عقلاء، أصحاب المصلحة بمصلحة الوطن، وأصحاب المصلحة بالتضاد مع مصلحة الوطن؟.
هل الحوار هو أداة لتقاسم البيدر السوري بما هو عليه وكما هو حاله أفقيا أم شاقوليا ؟أم بنموذج مختلط يراعي المصلحة الوطنية اللاكنتونية ؟، او مختلط مرتبط بدول و مرتهن لدول وشركات داخلية وخارجية او بحالة كارثية هي الكنتونات المنعزلة ثقافيا اجتماعيا اقتصاديا تهيئة لانعزالها جغرافيا؟.
من يستطع أن يوقف التقاسم عن أن لا يصبح تقسيم أو تبرير لتشويها الصيغة الوطنية التي ظهرت مترهلة في بعض الأماكن وصامتة التشويه بناء على فساد أخلاقي النخب سواء تلك المرتبطة بالدولة أو المرتبطة بالمجتمع (في كافة المناطق التي انعزلت عن الوطن شهدنا انشقاقات عن بنية الدولة ومظاهر الغائية )؟، من يقدر على القول: أن التقاسم والتقسيم لن يتشعب ليصل قرية نائية تضم منزلين فيتم التقاسم لموارد القرية دون وجه حق بين عضلات العائلتين /الحالة المشاعية للمجتمعات/؟
هل الحوار أداة لإعادة بناء ما تهدم وفق أسس حضارية تحضيرا لبيئات اجتماعية مهيئة لتصبح بيئات صناعية فاعلة ، سياحية متخصصة ؟، فكرية ثقافية متفتحة؟ ، أم لتهديم ما لا يمكن بناؤه بسهولة دولة المؤسسات ، الثقافة الجامعة ، الوعي المجتمعي، المواطنة حق وواجب؟.
هل الحوار أداة للوصول إلى حالة إعلامية مستقلة وقوية فضائيا بقمر صناعي سوري يبعد عنا شبح إلغاء حجز الباقات والترددات، ومخاطر التشويه الثقافي الديني والتشويش الفكري العقائدي؟.
هل الحوار أداة للوصول إلى مرحلة نستطيع فيها دخول ثورة المعلوماتية ناطقين بالسورية بكل ما تتطلبه من برمجيات وتجهيزات وشبكات ربط ، عقليات وإدارات منهجية وهيئات خبيرة، نحتفي حينها بأن هناك محتوى رقمي سوري أكثر من احتفائنا بأوهام التهكير والقرصنة؟!.
هل الحوار أداة لنرسم الخطوط العريضة والتفصيلية لخلق ودعم مقاومات وطنية حقيقية في كل الأراضي السورية المحتلة والتابعة جغرافيا وثقافيا للتراب السوري المعروف بالسياق التاريخي لعشرة آلاف عام؟تمهيدا لعودتها لحضن سوريا الجامعة ثقافيا وسياسيا ، القوية صناعيا وإعلاميا ، المتقدمة سياحيا وزراعيا؟.
وهل يبدأ الحوار بالاتفاق أساسا على أن هناك أراض سورية محتلة أو جزء منها فقط؟.
وهل يبدأ الحوار بين من سيتخذ قرارا مباشرا لتحرير الأراضي السورية المحتلة خطة سياسية ثقافية عسكرية نافذة وجيش سياسي إعلامي عسكري مجهز ومدعوم بمجموعات جهادية استشهادية، وبين من يجد في الجولان مادة للتعبير عن الوطنية و بين من يجد ضرورة تحرير هذه الأراضي أو بعضها عبر المجتمع الدولي و بين من يجد احتلاله استثمارا سياسيا دوليا لسوريا وبين من يطالب بتأمين كل ما يلزم لتسليح الجيش وتامين الجبهة الداخلية لانجاز حرب تحريرية؟ .
هل الحوار أداة لنخرج ونقول :"دعونا نعيد لسوريا ما خسرته بسبب "الأعراب في ثوراتهم وصفقاتهم" من أرض وبشر وحضارة في قرون خلت قبل أن نعيد النبض لأعراب لا يؤمنون أصلا بأن "لهم قلبا واحدا، و روحا واحدة"، فنتصدى حينها لمشروع أممي نكون فيه الرافع الحضاري الثقافي للناطقين بكل اللغات والأبجديات التي انطلقت من هذا التراب؟.
وبتوضيح بسيط: هل الحوار أداة لدراسة واعية للأسباب الحقيقية للفساد بأنواعه وللهدر سواء في الموارد البشرية أو الطبيعية وللأخطاء الاقتصادية والسياسية والاجتماعية؟، أم أن الأمر مجرد حوار لانجاز تغيير الفساد بفساد والهدر بهدر والأخطاء بأخطاء؟!.
ثانياً – من سيحاور من ؟!
هل سيحضر الأمريكي والروسي والصيني والأوربي ، الإيراني والتركي والعربي ، الليبي والأردني واليمني والشيشاني والأفغاني،…. ، في كتابة ما يلزم في محاضر الاجتماع؟،
هل يبتدئ – إن لم نقل انطلق – الحوار السوري الداخلي بين القوى العالمية للتحاور على حصة كل منهما ، وبين القوى الإقليمية وما حصتها وما مدى تحقيقها لمصالحها من كعكات سوريا دولة وشعبا؟.
أم سيمنع دخول كل هؤلاء غرف الحوار المحكمة الإغلاق فيكون الحوار رهن غرفة رصاصية كاتمة للصوت ومانعة لأي تسرب إشعاعي ضد إشراق الأمل ببناء سورية جديدة تدخل مفاوضات البريكس والاتحاد الأوربي معا ؟.
هل يبدأ الحوار بين سوريا كدولة من جهة ، ودول الجوار من جهة أخرى لوقف كل خطوط الإمداد للمسلحين بالسلاح والبشر، وهل سيكفي إغلاق الحدود؟، وهل ستتصدى جيوش العراق وتركيا ولبنان والأردن للمرتزقة على أراضيها قناعة واستطاعة؟.
هل يبدأ الحوار بين القيادة السياسية للبلد التي تؤمن الغطاء السياسي والدستوري للجيش وبين الائتلافات التي تحصد نتائج ما تفعله المجموعات المسلحة المختلفة التي تشاركها مصادر التمويل ولا يستطع أن يشير عليها برأي أو قرار؟.
وهل يكون الحوار بداية بين من دخل لعبة فوضى السلاح من جهة مع العقلاء الرافضين للسلاح خارج إطار مؤسسات الدولة المعنية من جهة أخرى؟ .
وهل يدور الحوار بداية في دوامة "تركيا وقطر" بين (النظام) حليفهما السابق، والمعارضة النائمة في أحضانهما ؟.
أم سيدور الحوار بين ألوية السيادة الوطنية والحرية والكرامة من جهة ، وبين الأطراف الغافية تحت ذراع الوالي العثماني وفاتحي الأذرع لأي مد فكري ، أو ديني لا يتماشى مع الثقافة السورية؟.
أم سينطلق الحوار بمرتكزات أساسية حول المقاومة والممانعة ، أو الاعتراف والمسالمة؟.
هل سيدور الحوار بين نظام قدم مقترحات استثنائية بنظره للإصلاح والمشاركة في بناء الدولة داخليا بعيدا عن أي تغيير في مواقفه الثابتة دوليا وإقليميا من جهة ، مع أطياف المعارضة التي لم تتوقف حتى الآن و لربما لن تتوقف عن الصراخ بكل أدوات الصراخ لإسقاط هذا (النظام) من جهة؟. وهل سيبقى بنظرها ساقطا إن حاورته أو أنها ستبقى محافظة على رفض الحوار لاستمرار محاولات إسقاطه؟؟؟.
هل سيكون الحوار بين الدولة ممثلة بمؤسساتها كافة بما فيها المعارضة (وطنية وغير وطنية) من جهة ، مع جحافل المجموعات التكفيرية الجهادية في سوريا من جهة أخرى؟.
أم ستتداخل المعارضة فيما بينها بين معارضة ترسو على الضفة الأولى ، وأخرى تستند إلى انجازات هذه الجماعات ضد الجيش لتستثمرها في حربها السياسية ضد كيان الدولة، والعسكرية ضد الجيش عماد الدولة؟
هل الحوار المأمول سينطلق بين شرفاء الدولة نظيفي اليد الوطنيين المستعدين لإصلاح (النظام) السياسي الاقتصادي مع الشرفاء الطامحين للمشاركة ببناء الدولة وتحصينها وبناء المجتمع وإعادة تشبيكه بعد كل ما حصل، أم ينطلق الحوار بين صقور الفساد في الدولة مع الشبقين الهائجين للسلطة والسطوة في المعارضة لتقسيم الكعكات السورية في إعادة الاعمار ،وأنابيب الغاز ، والتنقيب عن النفط ، وبناء مصانع جديدة على أنقاض صناعة وطنية زائلة؟.
وهل سيكون الحوار : بين (النظام) القائم من جهة ، و المعارضة الممثلة بشخصيات انشقت عنه من جهة أخرى.
هل يكون الحوار بين الدولة من جهة ، وبين من يجد أن التعبير الوحيد عن احتجاج أو رفض ينطلق بحرق وتخريب مؤسسات القطاعين العام والخاص وبقطع أنابيب الغاز وأسلاك التوتر العالي، ومهاجمة القطارات والمطارات المدنية والقطع العسكرية والمدارس والجامعات والمشافي والمستوصفات حاليا وفي المرات القادمة .أم بين الدولة من جهة ، و زعران الأحياء أو عقلائهم من جهة؟ ، وفق رغبة هيئة التنسيق بتقسيم سوريا إلى تنسيقيات أحياء وقرى.

أتراهم – السوريون- سيحضرون الحوار ممثلين بأطيافهم المختلفة بالرؤى والتوجهات السياسية ؟،أم بأطيافهم وفق التقسيم الديني، العرقي، الاثني، المناطقي ؟، أم بأطيافهم المختلفة حسب التقسيم الطبقي من زعماء الصناعة والاستثمار والتجارة، وإقطاعيين جدد، وعمال وفلاحين ومهنيين، وسياسيين، وقادة عسكريين ؟. لانجاز توليفة لإدارة شؤون البلاد.
أترى سيحضر ممثلين عن الطبقات المسحوقة المقيمة في عشوائيات المدن، ومتعبي الريف المنسي، وهائمي البادية المنسية ؟!
هل ستحصد التيارات الثالث منها والرابع ، وجماعة أكياس النص نتائج الحوار أم سيكون مديرا لهذا الحوار أم سيبقى متفرجا ويبكي أن لا حوله ولا قوته ولا تأثيره.
ختاما:
ماهي المنهجية التي سيتبعها المشاركون في الحوار؟ وهل الحوار الوطني لأي وطن أساسا هو عمل لحظي بقالب جامد أم عمل دائم بتطوير مستمر للأساليب والأدوات والأهداف.
إلى ماذا سيفضي الحوار إلى أهداف أم إلى أزمة حوار أم إلى "خوار سياسي " يزيد في الأزمة تعقيدا ويكرس سرقة السوريين بدعوى التمثيل الشرعي لأطيافهم .
قبل كل ذلك لا يمكن أن ندعي أننا متجهين نحوا حوار أو ندعي رفضنا للحوار ، لا بل علينا أساسا التوجه نحو ضرورة حتمية بأن نجد سبل أخرى تعبر عن رغبتنا بوطن قوي موحد غير كلامنا المنتهي بعبارة باتت قميئة جدا وبلون الدم "الله يهدي النفوس " وأشباهها….
وليغفر لي الله والوطن هذا السطر الأخير من جملة ما سيغفرون من أفعال ارتكبت بسم الله جل جلاله والوطن الذي نحيا بكرامته ونذل بإضاعته.

منشورات ذات صلة

“المسحّراتي السوري المسيحي .. ورمضان” بقلم المهندس باسل قس نصر الله
بدون رتوش

“المسحّراتي السوري المسيحي .. ورمضان” بقلم المهندس باسل قس نصر الله

مارس - الجمعة : 2023/03/24 - 13:55
بدون رتوش

سورية والتحولات الجذرية في المنطقة والعالم

مارس - الجمعة : 2023/03/24 - 13:35
وجهة نظر ::     حول الحتمية التاريخية
بدون رتوش

وجهة نظر ::   حول الحتمية التاريخية

مارس - الأحد : 2023/03/12 - 18:42
الإعلامي فادي بودية في أعنف رد على القوات اللبنانية
slider

الإعلامي فادي بودية في أعنف رد على القوات اللبنانية

مارس - الأحد : 2023/03/12 - 15:56
أما آن للبنان أن “يترجل”؟؟
بدون رتوش

أما آن للبنان أن “يترجل”؟؟

مارس - السبت : 2023/03/11 - 18:26
الدين فى خدمة السياسة
بدون رتوش

الدين فى خدمة السياسة

مارس - الأحد : 2023/03/05 - 19:35
Next Post

قرية قره فلاح بلا هواتف ...فمن نهاتف ؟؟؟؟

آبل" تسمح لعملائها باستبدال "آي فون" القديمة بهوات

  • Trending
  • Comments
  • Latest
الدجاجة في الأمثال الشعبية / 1 /

الدجاجة في الأمثال الشعبية / 1 /

ديسمبر 3, 2020

المرغوب في رباعيات سيدي عبد الرحمن المجدوب

نوفمبر 27, 2019

أمثال شهر أيلول

سبتمبر 2, 2019
جان  سارتر  الجزء السابع والأخير بقلم المستشار محمد أبو زيد

خطاب مفتوح إلى السيد/ على فرزات ( رسام الكاريكاتير السورى )

يونيو 5, 2020

العمل باق والفعل هو نحن

( الرجال دائماً يفسدون علاقاتهم العاطفية بتلك الأمور)

أشتاق الشعرَ،

إبحارالنفحات في عالم الشاعرة ربى بدر

مزوري اوراق الرسميةوالوثائق وقعوا في قبضة الامن الجنائي بحلب..

مارس 25, 2023
عناصر الدورية تعرضت لاطلاق النار..أثناء قيام المجرمين بسرقة محتويات المركبات وإطاراتها بحلب

عناصر الدورية تعرضت لاطلاق النار..أثناء قيام المجرمين بسرقة محتويات المركبات وإطاراتها بحلب

مارس 25, 2023
كواليس وكرنفال يدخلون الفرح إلى الأطفال

كواليس وكرنفال يدخلون الفرح إلى الأطفال

مارس 25, 2023
الشعر براء من كل هذا

الشعر براء من كل هذا

مارس 25, 2023

Popular Stories

  • الدجاجة في الأمثال الشعبية / 1 /

    الدجاجة في الأمثال الشعبية / 1 /

    14 shares
    Share 6 Tweet 4
  • المرغوب في رباعيات سيدي عبد الرحمن المجدوب

    33 shares
    Share 26 Tweet 3
  • أمثال شهر أيلول

    10 shares
    Share 4 Tweet 3
  • خطاب مفتوح إلى السيد/ على فرزات ( رسام الكاريكاتير السورى )

    10 shares
    Share 4 Tweet 3
  • الفنانة الفلسطينية ( أصالة يوسف)في سطور

    10 shares
    Share 4 Tweet 3

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
عناق.
مساء الخير

عناق.

مارس 10, 2023

آخر منشورين

مزوري اوراق الرسميةوالوثائق وقعوا في قبضة الامن الجنائي بحلب..

مارس 25, 2023
عناصر الدورية تعرضت لاطلاق النار..أثناء قيام المجرمين بسرقة محتويات المركبات وإطاراتها بحلب

عناصر الدورية تعرضت لاطلاق النار..أثناء قيام المجرمين بسرقة محتويات المركبات وإطاراتها بحلب

مارس 25, 2023
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

arArabic
arArabiczh-CNChinese (Simplified)nlDutchenEnglishfrFrenchdeGermanitItalianptPortugueseruRussianesSpanishtrTurkish