قراءة جمالية ونقدية في التشكيل السوري
صدر لعام 2024 عن وزارة الثقافة السورية الهيئة العامة للكتاب كتاب في النقد التشكيلي بعنوان سبر الأغوار للفنان والباحث التشكيلي السوري الفينيق حسين صقور تضمن الكتاب مجموعة من النصوص القراءات النقدية لفنانين سوريين من جيل الرواد وهي قراءات حسية ونقدية وجمالية اتسمت بفرادتها وقدرتها على سبر أغوار العمل التشكيلي لتتعداه نحو شخص الفنان وشخصيته فكانت نصا ابداعيا موازياً يحمل اسلوبية المؤلف في التعاطي مع كل ما حوله من موجودات وعبر سلاستها وفدرتها على شد القارئ للمتابعة كما نص شعري مترابط مع العمل التشكيلي ومستقل عنه في آن يستعرض المؤلف فيه جملة العواطف والانفعالات الخاصة كاشفا عن أسرار التكنيك الخاصة بالفنان وتراتبية عمله بما يتضمنه من خطوط وألوان ومخمنا الاتجاهات المستقبلية لتجارب بعض الفنانين ممن تضمنهم الكتاب سبر الأغوار قدم للكتاب الباحث الفنان المعلم أنور الرحبي مثمناً ما تضمنه الكتاب من مواضيع أغنت مساحة النقد وعطرت مفهومه من زوايا أخرى جديدة وجاء في مقدمته ( الباحث حسين صقور توقف في كتابه على جملة الافكار المحسوسة والاجسام الكلية التي تشكل بما يسمى القوى الابداعية في العمل الفني ورصد جملة المحاكاة من القوى اللونية الى الخطية بحكم المهارات المتشابكة في تجارب الفنانين ما بين اللون والخط والموضوع واكد على الوحدة العضوية والعين الرائية للأشياء الفنية بمرانة قوامها اغناء التبادلات الفعالة والمختلفة بين الاساليب للبحوث التشكيلية لكي يشكل مساحة وافرة لمختلف التجارب في التخديم والرؤية في الكتاب )
كما استعرض المؤلف في مقدمته وبحسه الفني والأدبي الخاص واالذي ينبض في المستحيل كافة القضايا المحيطة بالعمل ( لم أقسر نفسي يوما وكنت أحاكمها دوما رغم كل الظروف القاهرة والمعيقات كنت أنبض في المستحيل ………كانت الكلمات تسعفني إذ تمطر في غيم أفكاري لتروى في قراءاتي النقدية والجمالية وفي كتاباتي القصصية وفي حبر أشعاري ثم تزهر على صفحات بيضاء عطرت برحيق الروح على أمل أن تثمر في عقول القراء والمتابعين )
مبارك للفنان والباحث التشكيلي الفينيق مولوده الجديد سبر الأغوار وإلى المزيد من العطاء مع أجزاء أخرى تطال جميع التجارب الجادة والمتعاونين معه من الفنانين كما وعد الفينيق
وقد كان لنفحات القلم حوار تشكيلي معه حول مواضيع تتعلق بماهية النقد وأهميته ودور الناقد التشكيلي في تحقيق العلاقة التواصلية والارتقاء بذائقة المتلقي والعراقيل التي يواجهها الناقد وكيفية تخطيها وسينشر على الموقع لاحقا
صدر لعام 2024 عن وزارة الثقافة السورية الهيئة العامة للكتاب كتاب في النقد التشكيلي بعنوان سبر الأغوار للفنان والباحث التشكيلي السوري الفينيق حسين صقور تضمن الكتاب مجموعة من النصوص القراءات النقدية لفنانين سوريين من جيل الرواد وهي قراءات حسية ونقدية وجمالية اتسمت بفرادتها وقدرتها على سبر أغوار العمل التشكيلي لتتعداه نحو شخص الفنان وشخصيته فكانت نصا ابداعيا موازياً يحمل اسلوبية المؤلف في التعاطي مع كل ما حوله من موجودات وعبر سلاستها وفدرتها على شد القارئ للمتابعة كما نص شعري مترابط مع العمل التشكيلي ومستقل عنه في آن يستعرض المؤلف فيه جملة العواطف والانفعالات الخاصة كاشفا عن أسرار التكنيك الخاصة بالفنان وتراتبية عمله بما يتضمنه من خطوط وألوان ومخمنا الاتجاهات المستقبلية لتجارب بعض الفنانين ممن تضمنهم الكتاب سبر الأغوار قدم للكتاب الباحث الفنان المعلم أنور الرحبي مثمناً ما تضمنه الكتاب من مواضيع أغنت مساحة النقد وعطرت مفهومه من زوايا أخرى جديدة وجاء في مقدمته ( الباحث حسين صقور توقف في كتابه على جملة الافكار المحسوسة والاجسام الكلية التي تشكل بما يسمى القوى الابداعية في العمل الفني ورصد جملة المحاكاة من القوى اللونية الى الخطية بحكم المهارات المتشابكة في تجارب الفنانين ما بين اللون والخط والموضوع واكد على الوحدة العضوية والعين الرائية للأشياء الفنية بمرانة قوامها اغناء التبادلات الفعالة والمختلفة بين الاساليب للبحوث التشكيلية لكي يشكل مساحة وافرة لمختلف التجارب في التخديم والرؤية في الكتاب )
كما استعرض المؤلف في مقدمته وبحسه الفني والأدبي الخاص واالذي ينبض في المستحيل كافة القضايا المحيطة بالعمل ( لم أقسر نفسي يوما وكنت أحاكمها دوما رغم كل الظروف القاهرة والمعيقات كنت أنبض في المستحيل ………كانت الكلمات تسعفني إذ تمطر في غيم أفكاري لتروى في قراءاتي النقدية والجمالية وفي كتاباتي القصصية وفي حبر أشعاري ثم تزهر على صفحات بيضاء عطرت برحيق الروح على أمل أن تثمر في عقول القراء والمتابعين )
مبارك للفنان والباحث التشكيلي الفينيق مولوده الجديد سبر الأغوار وإلى المزيد من العطاء مع أجزاء أخرى تطال جميع التجارب الجادة والمتعاونين معه من الفنانين كما وعد الفينيق
وقد كان لنفحات القلم حوار تشكيلي معه حول مواضيع تتعلق بماهية النقد وأهميته ودور الناقد التشكيلي في تحقيق العلاقة التواصلية والارتقاء بذائقة المتلقي والعراقيل التي يواجهها الناقد وكيفية تخطيها وسينشر على الموقع لاحقا