نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
رئيس التحرير : د.رفعت شميس
مديرة الموقع : الإعلامية منيرة أحمد
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

قصة المستشار أبو زيد في لبنان

منيرة أحمد by منيرة أحمد
الجمعة : 2021/02/12 - فبراير
in بدون رتوش
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

المستشار المصري محمد أبو زيد تعرض منذ سنوات لحبس أثناء زيارته للبنان وكانت له معاناة كبيرة

المستشار خص موقعنا نفحات القلم بأحقية النشر وقد كتب  تجربته مع الحبس في لبنان بعدة أجزاء ننشر في هذه الحلقة الأجزاء الثلاثة منها

منيرة أحمد

محمد ابوزيد

القصة الكاملة لحبسى فى  لبنان )

                 1

٢٠١٦/٧/٧ الساعة الثانية من صباح ثانى أيام عيد الفطر .. تفحص ضابط الجوازات بمطار رفيق الحريرى  جهاز الكمبيوتر وجواز سفرى ..ثم اتصل بالهاتف ..لحظات ووجدت نفسى محاطا بجوقة من رجال الامن ..سألونى : هل معك حقائب ؟ ..قلت نعم ..اقتادونى لأحضر حقائبى ثم توجهوا بى لشعبة التحقيق بالمطار .. أحد الوقحين جالسا على مكتبه طلب منى جهازى الهاتف وإخراج نقودى ..سألته : ممكن اعرف ماذا يحدث ؟ ..قال لى بغرور وإستخفاف : عليك مذكرة توقيف ..قلت له : هذه لعبة سخيفة ..قال لى : إحترم نفسك أحسن لك ..قلت له : اريد الإتصال بسفير بلدى ..ابتسم بإستخفاف ووضع سبابته فوق الإبهام دلالة على التصغير وقال لى : اجيب لك سيسى ..أنتفضت وقلت له : حذاء السيسى برقبتك ورقبة بلدك (  ونحن كمصريون نعتز بفائض الوطنية لدينا ..نختلف مع رئيسنا ونعارضه ونهاجمه ..لكننا لا نقبل ان يتطاول عليه أحد ) .. نهض من مكتبه ليضربنى لكن أحد زملائه تدخل وأبعدنى ، وقاموا بإدخالى غرفة ليس بها اى اثاث ..وبداخلها شخصين غيرى  ، وبابها حديدى على هيئة قضبان إسطوانية يتيح لك رؤية من بالخارج ..ومبالغة فى التعنت معى أخذوا منى سجائرى ومنعونى من التدخين ، كما اصدروا تعليمات مشددة بعدم النوم من الوضع راقدا ..فقط مسموح بالنوم من الوضع جالسا أو واقفا …بعد ساعة تقريبا وصلت طائرة من دولة بنين وهى بلد افريقى وعلى متنها اسرة لبنانية لديهم طفل ولد هناك ..ولأن هناك مشاكل فى اوراقه قرروا إحتجازه حتى مراجعة إدارة الجوازات فى الصباح ..وكان مشهد مؤلما لم أسمع بمثله من قبل …الاب والام جالسان على أرض الردهة والطفل الرضيع المحتجز ينام على مقعد ..

فى الصباح اخرجونى لمقابلة ضابط أمن والذى أبلغنى انه مسموح لى بإجراء مكالمة واحدة داخل لبنان ..وعبثا حاولت إفهامه أننى مصرى وأريد إبلاغ اسرتى ..لكنه رفض بدون مناقشة ..طلبت منه احد الهواتف المحتجزة لإستخراج الرقم الذى سأتصل به ..سمح لى ، وأتصلت بالأخت الحبيبة والإنسانة العظيمة بنت طرابلس هنيدة المصرى .. تخيلت فى بادئ الامر  انى أداعبها ..ثم أعطيتها رقم جوال جيهان وطلبت منها الاتصال فورا بها ..

أمضيت تلك الليلة واقفا ومحروما من التدخين ، لذا بدوت منهكا فى الصباح .. وعند الحادية عشر صباحا أقتادونى فى سيارة صغيرة على هيئة صندوق به فتحات ضيقة وكان معى فتاة اسيوية وشاب لبنانى ..لكن الفاصل بيننا وبين الضابط اللبنانى الذى يقود السيارة وزميله إلى جواره كان مفتوحا ويسمح بوصول الصوت إليهما .. طلبت منهما ان يسمحا لى بمكالمة لمصر لكنهما لم يردا ..كان القيد موضوع فى كلتا يداي ..

وصلنا إلى مقر الأمن العام بمنطقة المتحف وهو مبنى ضخم مشيد تحت الأرض .. أدخلونى إلى زنزانة الإستقبال وكانت مكتظة واغلب من بها سوريين ومن ضمنهم صبية لم يتجاوزوا الخامسة عشر .. وكانوا يصرخون لضابط يجلس فى كشك زجاجى امام الزنزانة مباشرة لطلب ماء للشرب ، لكنه لم يهتز من مكانه ولم يعبأ بصراخهم ..اخرجت لهم من حقيبتى الهاندباج زجاجة مياة فشربوا وإمارات التعب والإرهاق تبدو بوضوح على ملامحهم ..

بعد نصف ساعة نادونى بالإسم فوقفت امام ضابط ..فتح مظروف به جواز سفرى ونقودى وقام بعدها وسألنى إن كانت مضبوطة فقلت له نعم .. فقام بفتح حقائبى ومراجعة محتوياتها ثم اغلقها وكتب إسمى عليها ، وطلب منى خلع حزام بنطلونى ..ثم طلب منى التوجه خلف الستارة ليقوم شاب سودانى يعمل معهم بالنظر فى مؤخرتى ليتأكد إن كنت أخفى شيئا ..وبمجرد دخولى خلف الستارة تحدثت الى السودانى باللهجة السودانية فربت على كتفى وقال لى بصوت منخفض : هم سعداء بالقبض عليك ..وانت خارج من هنا اعمل حالك كأنك ترتدى بنطلونك …ثم قال لى : الله معك يا مولانا …

أدخلونى إلى زنزانة يسمونها نظارة تتسع لمائه وخمسين حدها الأمامى والخلفى قضبان واسعة تسمح لمن يتجول فى الصالات ان يرى من بالداخل ..وبالخارج مراوح ضخمة لزوم التنفس ..كنت مجهدا جدا ..والتظارة مكتظة بآسويين ، لكن فى احد الجوانب وجدت مجموعة تنادى علي ..سوريين من دير الزور ..ساعدونى على الجلوس وقام احدهم من مكانه وأجلسنى كى اتمكن من سند ظهرى المتعب ..أهلا بمصر ..قالوا فى صوت واحد ..مزارعين ورعاة بسطاء ..لكنهم تفانوا فى راحتى الليلة التى قضيتها معهم …

          والبقية تأتى

 

( القصة الكاملة لحبسى في لبنان )

                   2

شئ ما كنت أعلمه منذ الصغر ، لكنى تأكدت منه ، وهو ان السوريين والمصريين شعب واحد ، فهؤلاء الذين احتضنونى فى زنزانة الامن العام بالمتحف هم مجرد عمال بسطاء من دير الزور ، لا يعرفونى ..والمكان الذى افسحوه لى لا بحصل عليه صاحبه إلا بالكاد ..لقد تألمت عندما وجدت من ترك لى مكانه ينام فى الممر ليدوس عليه العابرين ..رجوته ان يأتى مكانه لكنه أبى بإصرار ..سألونى عن حكايتى ولماذا أنا محبوس ؟ .. قلت لهم لا أعلم ..لكن لا عدو لى فى لبنان إلا رياض سلامة حاكم مصرف لبنان وأزلامه ..

فى تلك الزنزانة ( النظارة ) ألتقيت أقواما شتى ..فقراء آسيا ..وبؤساء العرب ..محشورون فى ظروف لا تمت للإنسانية بصلة ..

وفى الصباح تم النداء علي بواسطة ميكروفون داخلى ..سلمونى حقائبى ووضعوا الأصفاد فى يدى وسلموا ضابطين مظروف يحتوى على جواز سفرى ونقودى ثم إقتادونى إلى مقر الشرطة القضائية فى فردان ببيروت …

طلبت من الضابط ان يفك الأصفاد من إحدى يداي كى اتمكن من حمل حقائبى الثقيلة والصعود بها على الدرج لثلاثة طوابق لكنه لم يرد علي .. صعدت وتعثرت اكثر من مرة وهو غير عابئ ..وبمجرد وصولى تسلموا حقائبى ، وسلموا المظروف لأحد افراد الشرطة الذى يحمل مفتاح النظارة الجديدة التى حبست بها وهى لا تتسع لأكثر من خمسة افراد ..لكنى كنت رقم ١٢ ..وبمجرد دخولى الزنزانة وتعريفهم بى نهض شخص إماراتى من مكانة وأصر ان آخذ مكانه ومرتبته ..شكرته لكنه أصر …

وبعد ساعة اخرجونى ليقوموا بتحرير محضر لإثبات تمام القبض علي تنفيذ لمذكرة التوقيف الصادرة من قاضى اسمه الثانى عنيسى ولا اتذكر اسمه الاول …كان المختص شخص اسمه شربل وكان رائعا ومحترما للغاية معى ..أخبرنى ان قضيتى تحتاج محامين كبار فطلبت منه ان يؤمن لى إتصالا مع أسرتى وبالفعل اتصلت عبر الواتس من هاتفه مع جيهان واعطيتها كل الأرقام والبيانات وملابسات ما حدث معى ، وأفهمتها ماذا ستفعل ..والحق اقول اننى مدين لهذا الشخص الذى ظل متواصلا مع اسرتى أثناء حبسى ..وهو مايزال صديقى على الواتس حتى الآن …

ومازالت الحكاية مستمرة

 

( القصة الكاملة لحبسى فى لبنان )

                     3

الليلة الأولى فى زنزانتى بفردان كانت أفضل من الليلتين السابقتين ..فإطمئنانى إلى إبلاغ مصر بكل الملابسات اراحنى نفسيا …ولكن ظل السؤال الحائر بلا أى إجابة : بماذا انا متهم حتى يصدر قاضى التحقيق اللبنانى فادى عنيسى مذكرة توقيف بحقى ؟

وعندما سألنى زملائى بالزنزانة عن سبب حبسى فرويت لهم قصى حبسى وكان من بينهم نصاب دولى لبنانى وشريكه ويتظاهران بفهمهما للقانون .. لكن نظراتهم كانت تحمل عدم التصديق لروايتى ..وما أراحنى اكثر هو اننى أمتلك اموالا تكفينى لفترة طويلة ، ومن لديه المال فى التجارب كتلك يستريح ..ويبدو ان حارس الزنزانة قد اخبر اللبنانين الذين تربطه بهم علاقة وطيدة بأننى معى اموال كثيرة ، مما انعكس على تعاملهم معى ..لكنهما بالمجمل اشخاص سيئة للغاية .

لكن كان هناك شاب لبنانى عضو فى الحزب السورى القومى الإجتماعى وقد جمعنى به حديث والاخوة السوريين رفاق الزنزانة ..وكانت معرفتهم بموقفى مما يحدث بسوريا مصدر إرتياح وإحترام شديد .. وقد لفت نظرى علاقة التعاضد على المستوى الإنسانى بين اعضاء الحزب القومى ..فلم تنقطع الزيارات عنه ، بل كان له صديق فى زنزانة اخرى وكان لا يكف عن ارسال رسائل التطمينات ، والأطعمة وخلافة ..بل وكان هذا الشخص مستعدا لان يلبى لى اى مطلب عبر والدته واشقائه الذين يأتون لزيارته ..

فى الليلة الاولى لى بفردان استعرضت فى ذهنى كافة تفاصيل عملى بلبنان كمحامى لباسل قليلات شقيق رنا قليلات بطل ازمة بنكى المدينة والإعتماد المتحد وصاحبهما عدنان ابوعياش وشقيقه إبراهيم …وكيف ارتبطت قصة هذين البنكين بقضية الوجود السورى بلبنان بل وبإغتيال رفيق الحريرى ..والحقيقة اننى وعلى مدار عملى بتلك القضية استطعت إمتلاك مايزيد على الثلاثة آلاف مستند التى تفضح رياض سلامة والطغمة السياسية بلبنان ومهاراتهم فى اللصوصية ..وكيفية تدوير كل الاحداث لتصب فى خانة محاربة الوجود السورى بلبنان والحق ان سلوك السيدين غازى كنعان ورستم غزالة قد ساعدهم على ذلك ..

لقد تعرضت للحرب من وطأت قدماي لبنان واتضح اننى شديد الفهم لما فعله رياض سلامه ومعه ميشال الحلو عضو البرلمان اللبنانى عن تكتل الإصلاح والتغيير والذى دخل بيروت حافيا فى بدايته ، وانتهى به الامر لدفع عشرين مليون دولار ليترشح على قوائم حزب ميشال عون صاحب شعار محاربة الفساد ..

لقد اعيتهم الحيل معى ..فقد امتنع قنصل لبنان ببيروت توثيق اى اوراق تخص موضوع  رياض سلامة ..وارسل وزير العدل اللبنانى شكيب قرطباوى رسالة إلى فوزى منصور وزير الخارجية اللبنانى آنذاك ليرسل إحتجاجا لوزير الخارجية المصرى على سلوك المحامى المصرى محمد ابوزيد المحامى وكيف رد عليهم وزير الخارجية المصرية بعد إستطلاع رأى إدارة التعاون الدولى بمكتب النائب العام بأننى لم اخالف القانون المصرى ولا إتفاقية التعاون القضائى بين مصر ولبنان ..( سأنشر كافة المستندات بعد إنتهائى من عرض قصة حبسى كاملة )

تذكرت بكل أسف الدور الحقير لصحفى محسوب على الم قا ومة بجريدة الأخبار اللبنانية ، ووضاعة المحامين المنتمين لتيار ميشال عون ..والدور المشين لأمل حداد نقيبة محامين بيروت آنذاك ..

ما خلصت له تلك الليلة ان رياض سلامة قد فقد صبره معى ..واننى مقبل على معركة ليست بالهينة …

والى اللقاء فى الجزء الرابع .

منشورات ذات صلة

“أعطنا خبزنا كفاف يومنا” بقلم المهندس باسل قس نصر الله
بدون رتوش

“ميلاد المسيح بين العمائم واللِّحى” بقلم المهندس باسل قس نصر الله

ديسمبر - الأحد : 2024/12/22 - 10:04
في رحاب ذكراه الثالثة ، صديق الوداد : ماجد …ومقدسي   بقلم الإعلامي سعدالله بركات
News Ticker

في رحاب ذكراه الثالثة ، صديق الوداد : ماجد …ومقدسي  بقلم الإعلامي سعدالله بركات

ديسمبر - الأثنين : 2024/12/02 - 01:28
الحملة الدولية لكسر حصار مطار صنعاء الدولي نابع من الهوية الايمانية اللواء الركن عبدالله الجفري
slider

الحملة الدولية لكسر حصار مطار صنعاء الدولي نابع من الهوية الايمانية اللواء الركن عبدالله الجفري

نوفمبر - السبت : 2024/11/30 - 03:48
“أعطنا خبزنا كفاف يومنا” بقلم المهندس باسل قس نصر الله
بدون رتوش

“أعطنا خبزنا كفاف يومنا” بقلم المهندس باسل قس نصر الله

نوفمبر - الجمعة : 2024/11/29 - 07:18
بدون رتوش

72 ساعة لولادة الشيطان الجديد.. أمريكا بلا مساحيق التجميل

نوفمبر - الأحد : 2024/11/03 - 09:12
حرب معلوماتية مٍحتدمة بين ایران واسرائيل
slider

حرب معلوماتية مٍحتدمة بين ایران واسرائيل

أكتوبر - الخميس : 2024/10/31 - 22:49
Next Post
رحيل الفنان كريم دباح أحد أعمدة الفن التشكيلي الفلسطيني

رحيل الفنان كريم دباح أحد أعمدة الفن التشكيلي الفلسطيني

قامة من بلادي : الأديب محمد عزوز

قامة من بلادي : الأديب محمد عزوز

آخر ما نشرنا

نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”
تحت الضوء

نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”

يوليو 4, 2025
معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟
شارك بقلمك

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو 30, 2025
رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار
مجتمع

رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار

يونيو 28, 2025
ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية
مجتمع

ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية

يونيو 28, 2025
الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.
مجتمع

الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.

يونيو 23, 2025
من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟
مجتمع

من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟

يونيو 23, 2025
مهرجان الجمال العربي للابداع.
slider

مهرجان الجمال العربي للابداع.

يونيو 22, 2025

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
زينة مروان صقر:  خوفَ
مساء الخير

زينة مروان صقر: خوفَ

نوفمبر 29, 2024

آخر منشورين

نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”

نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”

يوليو 4, 2025
معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو 30, 2025
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess