نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

متى يتم وضع استراتيجية دولية لمنع انتقال امراض الحيوانات للبشر؟

الجمعة : 2013/12/20 - ديسمبر
in علوم ومعارف
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

يقول الخبراء أن ثمة حاجة ملحة لتطوير استجابة عالمية متعددة القطاعات للأمراض الحيوانية المصدر (الأمراض التي تنتقل من الحيوانات إلى البشر) في ظل حقيقة أنها مصدر أكثر من نصف الأمراض التي تصيب البشر.

وتقول لورا خان (طبيبة وباحثة في جامعة برنستون في الولايات المتحدة) إن "إهمال صحة الحيوانات والنظم الإيكولوجية (البيئية) يجعلنا نفشل في إدراك أن صحة الإنسان ترتبط ارتباطاً وثيقاً بالصحة الحيوانية والنظام الإيكولوجي".

وقد شاركت خان في تأسيس مشروع تحت عنوان "مبادرة صحة واحدة"، الذي يربط صحة الإنسان بصحة الحيوانات والنظام الإيكولوجي.

ويحذر الخبراء من أنه في ظل وجود ما يقرب من نصف نحو ألف نوع من مسببات الأمراض في المواشي والحيوانات التي يُحتفظ بها كحيوانات أليفة التي يمكنها الانتقال إلى البشر، فلا شك أن سوء صحة الحيوانات يزيد من مخاطر اعتلال الصحة لدى البشر.

وقد أفاد المعهد الدولي لبحوث الماشية ومقره نيروبي في عام 2012 أن الأمراض الحيوانية المعروفة تتسبب في حدوث نحو 2.3 مليار حالة من الأمراض و 1.7 مليون من الوفيات البشرية سنوياً.

ولكن هناك فيروسات غير معروفة، يصل عددها إلى نحو 320 ألف على الأقل، وذلك وفقاً لتقديرات سيمون أنتوني والباحثين المشاركين في دراسة نشرت في عام 2013.

ويرى العلماء أن منع واحتواء الأمراض الحيوانية المنشأ يتطلب أنظمة مراقبة صحية معززة للإنسان والحيوان، وتعزيز سلامة الأغذية، والحفاظ على التنوع البيولوجي- وعلى القدر ذاته من الصعوبة، إن لم يكن أكثر – تعاوناً بين علماء الأحياء والأطباء البيطريين والأطباء البشريين.

عالم متطور ومخاطر متغيرة

ويعزى جزء كبير من الأمراض الحيوانية المنشأ (حوالي 70 بالمائة يأتي من الحياة البرية) بشكل مباشر إلى أفعال البشر التي غيرت إلى حد كبير من البيئات الحيوانية، الأمر الذي يؤدي إلى تناقص قدرة الحيوانات على الصمود في مواجهة العدوى وزيادة خطر إصابة البشر بالأمراض.

وفي حوار مع شبكة الأنباء الإنسانية (إيرين)، قال يي جوان (طبيب وأخصائي فيروسات في هونغ كونغ) "لقد أدت التغييرات في نظم الزراعة والتسويق إلى زيادة العوامل الممرضة الموجودة في المجتمع على نحو لم يتعرض له البشر من قبل".

ومن المتوقع أن يتجاوز عدد سكان العالم 9 مليارات نسمة بحلول عام 2050، مما سيؤدي إلى المزيد من الضغوط على الموارد البيئية والنظم الغذائية.

وتُقدر منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة (الفاو) أنه بحلول ذلك الوقت، سوف يزداد الاستهلاك العالمي من اللحوم للشخص الواحد بنسبة 27 بالمائة (وسيحدث معظم هذا النمو في الصين والبرازيل).

وقال فريد أونغر عالم الطب البيطري لدى المعهد الدولي لبحوث الماشية أن "التمدين (مرتبط) بتكثيف النظم الحيوانية (في المدن)، ما يؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بالأمراض الحيوانية المصدر".

وتفيد تقديرات منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة إلى أنه منذ فترة الستينات وحتى عام 2010، ونتيجة للتمدين، لاسيما في الدول النامية، فقد تضاعف الاستهلاك العالمي من الحليب، في حين تضاعف استهلاك اللحوم بنحو ثلاث أضعاف والبيض بنحو خمسة أضعاف.

وقال يي أن كل مدينة في شرق الصين تستضيف في الوقت الحالي ما لا يقل عن اثني عشر تاجراً يبيعون أنواعاً مختلفة من الدواجن الحيّة في الأسواق المفتوحة. وقد تسببت الطيور القادمة من مناطق مختلفة من الصين إلى الأسواق الحضرية إلى تفشي السارس وإنفلونزا الطيور (اتش 1 ان 1) وسلالة جديدة من انفلونزا الطيور تم تشخيصها مؤخراً تعرف باسم (اتش 7 ان 9).

وأضاف يي أن "هناك آثاراً وعواقب مباشرة للتغييرات التي طرأت على نظم الزراعة والتسويق…وهذه توفر أيضاً مزيداً من فرص التفاعل بين البشر والحيوانات".

وعلى الرغم من أن هناك فوائد صحية لنقل الثروة الحيوانية إلى المدن والأحياء الفقيرة، فإن هناك أيضاً مسببات أمراض تتكاثر في الظروف المادية غير الصحية التي يتم فيها تربية الحيوانات، مما يزيد من فرص تعرض البشر لتلك العوامل الممرضة.

مع ذلك، فليس البشر فقط هم الذين ينظرون بحذر للحيوانات، فهناك أيضاً ما يبرر للحيوانات أن تنظر بعين الريبة تجاهنا.

انخفاض مناعة الحيوانات

وقالت كايا تومباك، مساعد برامج في جمعية الحفاظ على الحياة البرية في كندا، أن توسيع عمليات التصنيع مثل الصناعات الاستخراجية، كثيراً ما يقود لإنشاء مخيمات للعمال في الغابات البكر، ما يؤدي بدوره إلى تعريض الحياة البرية للبشر للمرة الأولى".

وقالت تومباك أن "زيادة الإزعاج البشري وفقدان الموئل يسبب مستويات مرتفعة من الإجهاد للعديد من الحيوانات. وهذا يقلل من مناعة (الحيوانات) ويجعل الأمراض أكثر انتشاراً".

ويقول علماء الأحياء أن فقدان الموائل الناجم عن التنمية هو عامل مساهم آخر في انتشار الأمراض الحيوانية المصدر.

وقد ظهر فيروس نيباه – وهو مرض قاتل ذو أعراض تنفسية يمكن أن تصيب الدماغ- في أواخر التسعينات في ماليزيا، عندما دمر السكان أجزاءً ضخمة من الغابات الاستوائية، الموئل الطبيعي لخفافيش الفاكهة، من أجل بناء مزارع للخنازير وزراعة بساتين الفاكهة.

ويعتقد الباحثون أنه مع اقتراب الخفافيش، التي تحمل هذا الفيروس، إلى مزارع الخنازير المكتظة بالسكان للمرة الأولى، تسببت في إصابة عدد من الخنازير، ومن ثم انتقل الفيروس إلى البشر.

وقد توفى، في المتوسط، نحو 75 بالمائة من المصابين.

ومع ذلك، قالت تومباك إنه يمكن منع انتشار العدوى في هذه الحالات. واقترحت أن يتم تثبيت حواجز وقائية في مخيمات الصناعات الاستخراجية التي يتم إنشاؤها في الغابات للحيلولة دون وصول الخفافيش إلى الداخل، وتطبيق ممارسات جيدة للتخلص من النفايات حتى لا يتم جذب الحيوانات البرية إلى المخيمات.

وحتى عندما لا يخشى البشر والحيوانات من بعضهم الآخر، فهناك عدو مشترك محتمل، إنه ارتفاع درجة الحرارة.

وأشار إدوارد ألين، وهو عالم أبحاث في معهد لاوس للطاقة المتجددة، في مدينة فيينتيان عاصمة جمهورية لاوس، إلى أنه حتى انخفاض وارتفاع درجة الحرارة المعتدلة في نطاق 10 درجات مئوية يمكن أن يؤدي إلى مزيد من الوفيات في كلتا المجموعتين.

وتفيد منظمة الأغذية والزراعة إلى أن هذه التغيرات في درجات الحرارة تقتل آلاف الحيوانات سنوياً، ويمكن أن تضر بالخصوبة وإنتاج الحليب في الحيوانات الباقية – ما يؤثر بدوره على التغذية البشرية.

عقبات

وتشير مجلة "ذا لانسيت" الطبية البريطانية إلى أنه على الرغم من وجود برامج لمراقبة الأمراض في نحو نصف مساحة سطح الأرض، إلا أن معظم البرامج الوطنية توجد بالأساس في الأماكن ذات العدد الأقل من حالات تفشي الأمراض.

وأفادت في عام 2012 أن الدول ذات التنوع البيولوجي العالي للحياة البرية والكثافة السكانية المرتفعة هي "نقاط ساخنة للأمراض المعدية الناشئة"، ومع ذلك فإنه لا توجد تقريباً أي من أنظمة المراقبة الرئيسية تلك في هذه المناطق القريبة من خط الاستواء.

وفي دراسة استعراضية كثيراً ما يستشهد بها نشرت في عام 2008 في مجلة "نيتشر"، أوصت كيت جونز والباحثون المشاركون معها، "بإعادة تخصيص الموارد من أجل مراقبة أكثر تطوراً".

وبين عامي 1996 و2009، حدثت أكثر من نصف جميع حالات تفشي الأمراض المعدية الناشئة في أفريقيا- وهي قارة متخلفة في نظم الإنذار المبكر ومراقبة الأمراض-وذلك وفقاً لتقرير صدر عام 2012 عن الجمعية الملكية للعلوم البيولوجية في المملكة المتحدة.

وقالت خان من "مبادرة صحية واحدة"، أنه حتى عندما تكون هناك مراقبة كافية، قد تمنع السياسة، بما في ذلك جماعات الضغط القوية في مجال الزراعة، تحديد الأمراض الحيوانية المصدر وعلاجها بسرعة.

وأضافت خان أنه عندما تفشت حمى Q، وهو مرض معد يتسبب في حالات وفاة الأجِنَّة والإجهاض في الأغنام والأبقار والماعز، في هولندا في الفترة بين عامي 2007 و2009، كانت وزارتا الزراعة والصحة في هولندا على خلاف مع بعضها البعض، ما عرقل تقديم استجابة فعالة. وأوضحت أن وزارة الزراعة نفت في البداية أن هذا المرض الذي أصاب أكثر من ألفي شخص وأسفر عن وفاة حوالي 1 بالمائة منهم بحلول عام 2009، حيواني المنشأ. وقالت خان أن هذا الإنكار الأولي، الذي استمر حتى يونيو 2008، لمنشأ حمى Q يعني "أنه لم يتم فعل أي شيء للحيلولة دون زيادة تفشيه… وبالتالي استمر المرض في الانتشار".

تعزيز البقاء على قيد الحياة

وفي حين أن البشر والحيوانات قد يتسببان في هلاك بعضهما الآخر، فإن بإمكانهما أيضاً تعزيز البقاء على قيد الحياة لبعضهما البعض.

ففي عام 2000، كان معدل التحصين الكامل للأطفال والنساء من الرعاة الرحل في منطقتي شاري- باغويرمي وكانم في شرق تشاد، يقترب من الصفر. ومع ذلك، وفي مخيمات البدو ذاتها، تم تحصين الماشية بشكل إجباري عن طريق فرق الطب البيطري.

وقررت وزارتا الثروة الحيوانية والصحة في تشاد التعاون في تنفيذ حملات التطعيم للرعاة وماشيتهم، ما أدى لأول مرة، إلى التحصين الكامل لنحو 10 بالمائة من أطفال البدو ممن هم أقل من سنة من العمر في كافة المناطق التي نظمت فيها الحملة المشتركة.

وعلى الرغم من صدور دعوات من قبل منظمة الأغذية والزراعة ومنظمة الصحة العالمية للقيام بمثل هذه الحملات المشتركة منذ عقدين من الزمن على الأقل، ما يسهم في خفض التكاليف وفي الوقت ذاته الوصول إلى المزيد من البشر والماشية، إلا أن الخبراء يقولون أنه لا يوجد تعاون كاف حتى الآن.

ويُعزى جزء من المشكلة إلى ما يُطلق عليه بـ"عقلية الصومعة" أو الانفصال الأكاديمي بحسب تعبير بيتر داسزاك، وهو عالم البيئة الذي يرأس تحالف "إكو هيلث" ومقره نيويورك، خلال جلسة في المؤتمر السنوي للجمعية الأميركية للطب الاستوائي والصحة الذي عقد في العاصمة الأميركية واشنطن.

وأشار داسزاك بامتعاض إلى أن "العمل مع الحيوانات هو الجزء السهل. لكن بالنسبة للخبراء، نحتاج إلى إعداد قاموس مخصص فقط لكي نفهم بعضنا البعض".

وقال يي "لا أحد يتمتع بالمعرفة والخبرة اللازمة للقيام بكل شيء من البداية إلى النهاية (تحديد المرض واحتواؤه)".

منشورات ذات صلة

افتتاح الدورة التدريبية السياسية “”تأهيل محلل سياسي محترف”” عبر تطبيق زووم
علوم ومعارف

افتتاح الدورة التدريبية السياسية “”تأهيل محلل سياسي محترف”” عبر تطبيق زووم

مارس - الثلاثاء : 2023/03/28 - 14:13
علوم ومعارف

المنطقة بين عوامل الطبيعة وحركة الأفلاك

مارس - الأثنين : 2023/03/27 - 13:50
مواصفة ضبط الجودة في المؤسسات الإعلامية
علوم ومعارف

مواصفة ضبط الجودة في المؤسسات الإعلامية

مارس - الأحد : 2023/03/26 - 13:47
علوم ومعارف

النشرة الجوية

مارس - الأثنين : 2023/03/13 - 12:33
علوم ومعارف

النشرة الجوية

مارس - السبت : 2023/03/11 - 18:44
عدن تسكن فوق بركان..
علوم ومعارف

عدن تسكن فوق بركان..

مارس - الأربعاء : 2023/03/08 - 17:33
Next Post

ميسي يحمل على نائب رئيس برشلونة جهله التام بالكرة

مشاهدة التلفاز تعوق فهم الأطفال لمشاعر وعواطف الكبار

  • Trending
  • Comments
  • Latest
الدجاجة في الأمثال الشعبية / 1 /

الدجاجة في الأمثال الشعبية / 1 /

ديسمبر 3, 2020

المرغوب في رباعيات سيدي عبد الرحمن المجدوب

نوفمبر 27, 2019

أمثال شهر أيلول

سبتمبر 2, 2019
جان  سارتر  الجزء السابع والأخير بقلم المستشار محمد أبو زيد

خطاب مفتوح إلى السيد/ على فرزات ( رسام الكاريكاتير السورى )

يونيو 5, 2020

العمل باق والفعل هو نحن

( الرجال دائماً يفسدون علاقاتهم العاطفية بتلك الأمور)

أشتاق الشعرَ،

إبحارالنفحات في عالم الشاعرة ربى بدر

افتتاح الدورة التدريبية السياسية “”تأهيل محلل سياسي محترف”” عبر تطبيق زووم

افتتاح الدورة التدريبية السياسية “”تأهيل محلل سياسي محترف”” عبر تطبيق زووم

مارس 28, 2023
دارت بنا الأيام

دارت بنا الأيام

مارس 28, 2023
شراييني …!

شراييني …!

مارس 28, 2023

-فلسفة الجراح-

مارس 28, 2023

Popular Stories

  • الدجاجة في الأمثال الشعبية / 1 /

    الدجاجة في الأمثال الشعبية / 1 /

    14 shares
    Share 6 Tweet 4
  • المرغوب في رباعيات سيدي عبد الرحمن المجدوب

    33 shares
    Share 26 Tweet 3
  • أمثال شهر أيلول

    10 shares
    Share 4 Tweet 3
  • خطاب مفتوح إلى السيد/ على فرزات ( رسام الكاريكاتير السورى )

    10 shares
    Share 4 Tweet 3
  • الفنانة الفلسطينية ( أصالة يوسف)في سطور

    10 shares
    Share 4 Tweet 3

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
شراييني …!
مساء الخير

شراييني …!

مارس 28, 2023

آخر منشورين

افتتاح الدورة التدريبية السياسية “”تأهيل محلل سياسي محترف”” عبر تطبيق زووم

افتتاح الدورة التدريبية السياسية “”تأهيل محلل سياسي محترف”” عبر تطبيق زووم

مارس 28, 2023
دارت بنا الأيام

دارت بنا الأيام

مارس 28, 2023
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

arArabic
arArabiczh-CNChinese (Simplified)nlDutchenEnglishfrFrenchdeGermanitItalianptPortugueseruRussianesSpanishtrTurkish