نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

بين تصفية القضية ومحاربة الصفية .. ماذا يقول السادة ؟

الخميس : 2014/02/20 - فبراير
in شارك بقلمك
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088


بقدر ما يسعد أحدنا أنه تطرق منذ وقتٍ قريب أو بعيد لبعض العناوين التي يذكرها أو يتطرق إليها القادة السادة ، وأن أحدنا نظر إليها وتناولها من ذات الزاوية التي يستند إلى درجاتها سماحة الأمين العام لحزب الله في خطاباته ، أو الرئيس المقاوم بشار الأسد في لقاءاته ، يسعده بذات القدر توقع الأثر المترتب على هذا التلاقي ساعة حصوله . فأحدنا ساعة يكتب وجهة نظره أو رأيه في مسألةٍ ما ، يكون الهدف الأهم هو إيصال الفكرة إلى أذهان أوسع شريحة ممكنة من البشر و إيداعها خزائن عقولهم ، علهم يخضعونها بعد القراءة لمحاكمةٍ من نوعٍ ما ، علها بعد المحاكمة تؤثر إيجاباً في مقاربتهم لهذه القضية أو تلك . المشكلة هنا محدودية من ستصلهم الكلمات والأفكار مهما بلغ شأن كاتبها وذاع صيته و إتسعت شعبيته . ببساطة شديدة .. لأن أعداد من يهب القراءة حقها من الإهتمام والوقت هم بكل تأكيد أقلية ونسبة ضئيلة من مجموع من يتوجه الكاتب إليهم . ما أود أن أصل إليه هنا أن المكسب كبير جداً ساعة تتناول عقول القادة العظام ذات القضية ، ساعة تتوجه قامة بمستوى القادة العظام إلى جموع ذات الشعب من خلال التلفاز بكلامٍ وأفكارٍ و حقائق تتلاقى وتلك التي يتناولها آخرون .. كتابةً .. فأعداد من يتابع المفردات في العموم ويتعمق في دلالاتها ومغازيها قراءةً " بغض النظرعن صاحبها " ، لا تقارن بأعداد من يترقب إطلالات ومواقف وأحاديث قادةٍ عظماء … .

أجراس فلسطين تقرعها أيادي السادة .

إن أردنا التوقف عند خطاب سماحة السيد حسن نصر الله ، وتحليل كل ما جاء فيه لتوجب علينا كتابة صفحات عديدة ، لذا فقد قررت الخوض في أصوات بعض النواقيس والأجراس التي قرعها سماحته .. وحسب ، نواقيس وأجراس تكون عناويناً أعبر من خلالها إلى ضفة مفرداتي وكلماتي لتصافح بدورها أعينكم وأذهانكم . سوف أكتفي بجرسي إنذار كانا الأهم في تصوري ، وتحديداً تحذيره من الخطط الجهنمية التي تحاك في هذه الأيام لتصفية القضية الفلسطينية إلى غير رجعة ، و خوضه في مسألة وحش الإرهاب الذي يهوى إلتهام عقول من يؤمن به ، وقلوب من لا يؤمن به . ففي ظل تفرد الولايات المتحدة بإدارة ملف النزاع الإسرائيلي الفلسطيني وغياب أية شراكة دولية أو أعرابية " ما عدا أدوار التآمر التي ينفذها أشقاء وخلان وأبناء عمومة الصهاينة وخدمة الكنس اليهودية .. الأعراب عموماً وقبيلة آل سعود الوهابية خصوصاً " . علينا أن نبدأ بالحديث عن خطة أو مشروع أو مساعي "جون كيري" في هذا الخصوص . ولا بد أن نذكر هنا أن الجاهل والعاقل على حدٍ سواء يعلمان أن طرفاً غير حيادي في أي نزاع لا يمكن له أن يكون وسيطاً نزيهاً ، ولا يمكن له إلا أن ينحاز إلى مصالح حليفه في هذا النزاع ، هذا في العموم ، فما بالكم إن كان لصهاينة الحليف الأصغر هيمنةٌ شبه تامة على إرادة وسياسة الحليف الأكبر من خلال شركائهم في الصهينة . ولا بد أن نذكر أيضاً أن " كلا طرفي الصهينة " يستغلان أولاً إنشغال الدول العربية الوازنة بالتصدي للحروب التي تشن عليها ، " سوريا والعراق ومصر " ، وإنشغال الصهاينة الأعراب بالتآمر على تلك الدول ، ويستغلان ثانياً ضعف وتشرذم وضياع وتيه وتفكك القيادة الفلسطينية لتمرير أكبر قدر ممكن من الضغوط التي يتوقع لها أن تثمرعن إنصياع ورضوخ وقبول "محمود عباس" لمشروع "كيري" الجهنمي … .

ومشروع هذا الأخير لمن لا يعلم .. يكرس الغالبية الساحقة من المستوطنات واقعاً أبدياً وقدراً يجب على فلسطينيي اليوم والمستقبل أن يتعايشوا معه ، و لن تكون القدس بموجبه بأي حال من الأحوال عاصمتين بإرادتين مستقلتين ، إحداهما لدولة الكيان والأخرى لفسطين ، التي ستكون حكماً هزيلةً ضعيفةً عاجزةً واهنةً محاصرةً و منزوعة السلاح ، فيما تنزوي حماس مع زحام البشر على رقعتها الصغيرة منبوذةً ومعزولةً ، خصوصاً بعد خسارتها للحضن الداعم للمقاومة بشكلٍ عام ، وفي سوريا بشكلٍ خاص ، وتداعيات إفتضاح تورطها بشكل مباشر بأعمال الإرهاب والعنف والدم والقتل في مصر وعلاقتها المباشرة بتنظيم " أنصار بيت المقدس " الإرهابي القواعدي ، و إعلانها السافر من خلال أفعالها وتصريحات وأقوال قادتها عن الإنتماء أولاً وقبل كل شيء للتنظيم العالمي للإخوان المسلمين ، الإنتماء الذي يسبق كل إنتماء ويتفوق على أي إنتماء وطني أو قومي . أخيراً .. وبحسب مشروع " كيري " ، فإن حق العودة سوف يتحول إلى ذكرى لمطلبٍ .. كان . لنا أن نلاحظ هنا التصريح الأخير لمحمود عباس الذي حرص من خلاله على طمأنة قيادة العدو بأن السلطة الفلسطينية لا تسعى على الإطلاق إلى – إغراق إسرائيل باللاجئين الفلسطينين – . إنه المشروع الساقط قبل أن يكرس بتوقيع عباس وخضوعه ، هو ساقطٌ حكماً لأن إرادة البقاء والعودة ونيل الحقوق لا تشطب بتوقيع هذا – الزعيم المؤقت – أو ذاك .. .

نواقيس الإرهاب والتكفير .. تدقها عقول السادة .

ننتقل هنا إلى ناقوسٍ آخر عميق الدلالة ، خطيرالأبعاد والنتائج ، يتعلق في الجوهر بالشام المباركة المصطفاة التي كانت ولا زالت وستبقى كما عند الإله صفيةً ، كذا في أرواح من سكنها أو زارها أو سمع بها أو قرأ عنها ، ويتعلق في العموم بسائر شعوب وبلدان وأشباه بلدان المنطقة . نقف أولاً عند مسألة وضع سماحته لكل النقاط التائهة فوق قواعد ونواصي حروفها ، بدءًا بتفصيل شرح خارطة الإرهاب وإحتمالات تبدل وتغير خطوطها وحدودها ، بحكم أنه إرهابٌ لا يعترف أصلاً بحدود أو معابر أو حواجز أو عوائق ، ولهذا نراه ينتشر في سوريا و لبنان والعراق وتونس وليبيا ومصر واليمن ، وما هذا سوى مقدمة لانتشاره كالوباء ، كالطاعون ، ليعانق في مرحلةٍ لاحقة أرواح من صنعوه ومولوه وأرضعوه الشر والحقد والتكفير ونبذ الآخر ، من ثديين أحدهما صهيوني وهابي والآخر وهابي صهيوني . إنه الإرهاب الذي لا يقبل خضوعاً لمعايير إنسانية أو أخلاقية من أي نوع . يقوم سماحة السيد بوضع تلك الخارطة تحت عدسات الحقيقة على الأرض لتظهر موبقاتها ، ويفوح العفن من رجسها ، وتنزوي الآثام في حضرة آثامها . جرس الإنذار سمعه الجميع ، الجميع دون إستثناء . لكن هنالك من يسمع ويتفكر وهنالك للأسف من أصيب بالصمم في سمعه ، والموت السريري في وعيه ، والتفسخ والتلاشي في إرادته . كلام السيد كان يشير في بعض جوانبه إلى حقيقة وطبيعة الصراع الدائر في سوريا ، شارحاً وجود ما هو أكثر فتكاً وتدميراً من المدافع والطيران والرصاص في الحرب الدائرة هناك . إنها الفتنة الطائفية وتكفير شركاء الوطن . فمن يؤمن بغير نبي فهو كافر ومن يقتنع بأقوال ومواقف خليفة أكثر قليلاً أو كثيراً من قناعته بأقوال غير خليفة فهو كافر ، ومن يفضل أن يتفكر قليلاً ويعمل عقله قبل أن يسلم بما هو عند الآخرين من المسلمات ويفضل أن يناقش بعض جزئياته قبل أي تسليم ..هو أيضاً كافر ، وغني عن القول أن كل ما يخص هؤلاء الكفرة حلالٌ زلال .. أموالهم وأعراضهم ودماؤهم وأجسادهم وأشلاؤهم وأرواحهم ، وما على الثوار " الصادقين الصديقين البررة " إلا أن يقوموا بدورهم بالفعل الحلال في هذه الحال ..

هل ثمة من يسمع ويفقه ؟

الحال يأخذ أحياناً بعداً مأساوياً وهزلياً في آنٍ معاً .. فمن قد يختلف من الإرهابيين مع " آخرين " من شركاء الإرهاب ، على الغنائم من أموالٍ وسبايا وآبار نفط ، هو في نظر أولئك الآخرين كافر وزنديق وجب قتاله وحز رقبته ، هي مهزلة جهادية تداعت العصابات الإرهابية التكفيرية لتسجيل أسمائها في سجلات دمويتها ووحشيتها . كما هو المشهد على مدار الأسابيع الماضية بين إرهاب الجبهة الإسلامية ، وذباحي جبهة النصرة ، وإنتحاريي داعش . إنه حالٌ لا يبتعد كثيراً عن حال من قد يختلف مع " آخرين " بخصوص حادثة أو واقعة ما ، قد يكون عمرها عشرةٌ وبضعة قرون من الزمن و قد يكون أبطالها وشخوصها من شركائنا في الأرض من المخلوقات غير الآدمية كالهر أو الهريرة أو الكلب أو الكليب أو الخنزير أو الخنزيرة ، أو بعض مفرزات تلك الكائنات ، كما هو الحال .. أعزكم الله .. مع " أصول وأحكام وضوابط ومعايير التعامل مع بول البعير " فيصنف هذا الفريق أيضاً لمجرد الإختلاف ، في قائمةٍ عنوانها الكفر أو الكفرة ، بموجب فتوى تصدر عن هذا الشيخ التكفيري الوهابي أو ذاك ، تلك الفتاوى التي غزت الوطن السوري شعباً وجيشاً وقيادةً ومقدرات على مدار أعوامٍ ثلات ، وأما متبعيها ومنفذيها فلهم الأجر والثواب في الجنان .. وفي أحضان الحور الحسان ، وغني عن القول هنا أيضاً إن كان هذا هو الأجر " مضاجعة لا تنتهي .. بقوة أربعين حصان .. لعشرات الحور الحسان " أن تتسابق قطعانٌ من السلفيين والوهابيين التكفيريين للإنخراط في جيش الجهاد على الأرض السورية وتحت راية الإسلام و-" إعلاء كلمة الله " … .

وكأن الزمن قد عاد بنا إلى عهد الفتوحات الإسلامية ، وكأن كل من لا يعلن تأييده لثورة الناتو بات كافرٌ .. كافر ، وبالتالي فغالبية شعب هذه الأرض كافر وزنديق ، يعبد الأصنام ، فكل من يؤمن أن بعضاً من روح الله يعانق أرواح بشرٍ على هيئة جنود ، هؤلاء قومٌ كافرون ، وجبت محاربتهم و قتالهم وقطع رقابهم ، ( هكذا تقول شياطين الأرض ) ، أو بالكاد إعطاء – بعضهم – فرصةً وحيدة يتيمة على قاعدة .. إن لم تكن معنا و مثلنا فأنت ضدنا ، وأنت عدونا !! ، ونقول بعضهم – لأن لا حظوظ لآخرين ولا أمل بأن تشملهم هكذا فرص لأسبابٍ تتعلق بما بات يتنافس على معرفته القاصي مع الداني – . إنه نهجٌ يذكرنا ربما بالمقولة التي أطلقها الشيخ " جورج دبليو بوش " بعد تفجيرات الحادي عشر من سبتمبر ( إما معنا أو ضدنا ) ، بعبارة أدق سلم تسلم ، سلم قناعاتك ومبادئك وانتماءك وإقطع جذورك وغير لون علمك وبدد حلمك ، وبدل آيات كتاب إيمانك ، وإسجد بدل الله للآلات ، ولشيوخهم ومفتييهم ، ورمالهم وخيامهم وبعيرهم ونفطهم وغازهم ودنانيرهم وريالاتهم ، ولا تنسى قبل هذا جميعه ، أن جميع ما قد فعلت ، أو ما قد تفعل ، لن يقبل ما لم تقم أولاً بتبجيل وتقديس أسيادهم .. حكماء بني صهيون ، ومواثيقهم .. بروتوكولات حكماء بني صهيون ، والداعسين على رقابهم .. قادة الصهيونية في الكون بأسره ، عندها فقط .. قد تسلم .. .

لكن كلام السيد كان واضحاً لجهة التحذير من أن ما من صكٍ دائمٍ ومضمونٍ وموثوق للسلامة ، فمن قد يسلم اليوم من سكاكين و سواطير و براثن وأنياب الوحوش الآدمية ، قد يكون لرقبته موعدٌ ما ، في مرحلةٍ ما ، مع ذات البراثن و الأنياب والسواطير والسكاكين ، والعبرة أخيراً أن .. إعتبروا يا أولي الألباب .. إن كان ثمة ألباب في جماجم بعضكم ؟ . أخيراً ، عن ملامح الميدان ، ماذا تقول الصورة اليوم ؟ ..ولمن يهب الزمن نياشين المجد والخلود ؟ ، هنالك اليوم من يحتكر هذه وتلك ، أبطال هذا الوطن ، محاربيه ، المدنيين منهم .. بصبرهم وتضحياتهم ودمائهم ، والعسكريين ، حماة الديار السورية ، بصمودهم وبسالتهم وإنتصاراتهم وإنجازاتهم . ببساطةٍ شديدة لأنها – نياشين البطولة والنصر – تهوى تسلق صدور أصحاب الجباه الشامخة ، و لأنها -أوسمة الشرف – تعشق من ينتزعها من قلب النار واللهيب وليس من يستجديها على أبواب الأمراء والملوك والسلاطين … و أحفاد " ثيودور هرتزل " . عن الشام نقول : كما للتاريخ في عقارب الزمن دواره ، كما إنبلاج عتمة ليلنا بصبحنا ونهاره ، كذا لعشق الشام في قلوبنا ، كما أبداً ، وهجه وأجيجه ولهيبه … وناره .

منشورات ذات صلة

فك الطلاسم
شارك بقلمك

سنسقط القــطب الغربي

مارس - الجمعة : 2023/03/24 - 20:30
الاتصال الذاتي.. نحو قراءة أعمق
شارك بقلمك

الاتصال الذاتي.. نحو قراءة أعمق

مارس - الخميس : 2023/03/16 - 09:40
الاتفاق السعودي- الإيراني نقطة تحول تاريخي في الوطن العربي…
شارك بقلمك

الاتفاق السعودي- الإيراني نقطة تحول تاريخي في الوطن العربي…

مارس - الأحد : 2023/03/12 - 18:47
فك الطلاسم
شارك بقلمك

هل ستتدحرج هذه حرب اوكرانيا ، إلى حرب نووية، ومن هو الطرف الذي سيستخدمه؟

مارس - الجمعة : 2023/03/10 - 13:41
شارك بقلمك

مؤتمر ميونخ ما بين أضاليل الأمن واستمرار المواجهة

مارس - الثلاثاء : 2023/03/07 - 04:54
فك الطلاسم
شارك بقلمك

فك الطلاسم

مارس - الأثنين : 2023/03/06 - 13:45
Next Post

المفكر الصهيوني عزمي بشارة ... عاريا حتى من ورقة التوت

لندن تودع أسبوعها .. وميلان تستقبله

  • Trending
  • Comments
  • Latest
الدجاجة في الأمثال الشعبية / 1 /

الدجاجة في الأمثال الشعبية / 1 /

ديسمبر 3, 2020

المرغوب في رباعيات سيدي عبد الرحمن المجدوب

نوفمبر 27, 2019

أمثال شهر أيلول

سبتمبر 2, 2019
جان  سارتر  الجزء السابع والأخير بقلم المستشار محمد أبو زيد

خطاب مفتوح إلى السيد/ على فرزات ( رسام الكاريكاتير السورى )

يونيو 5, 2020

العمل باق والفعل هو نحن

( الرجال دائماً يفسدون علاقاتهم العاطفية بتلك الأمور)

أشتاق الشعرَ،

إبحارالنفحات في عالم الشاعرة ربى بدر

مزوري اوراق الرسميةوالوثائق وقعوا في قبضة الامن الجنائي بحلب..

مارس 25, 2023
عناصر الدورية تعرضت لاطلاق النار..أثناء قيام المجرمين بسرقة محتويات المركبات وإطاراتها بحلب

عناصر الدورية تعرضت لاطلاق النار..أثناء قيام المجرمين بسرقة محتويات المركبات وإطاراتها بحلب

مارس 25, 2023
كواليس وكرنفال يدخلون الفرح إلى الأطفال

كواليس وكرنفال يدخلون الفرح إلى الأطفال

مارس 25, 2023
الشعر براء من كل هذا

الشعر براء من كل هذا

مارس 25, 2023

Popular Stories

  • الدجاجة في الأمثال الشعبية / 1 /

    الدجاجة في الأمثال الشعبية / 1 /

    14 shares
    Share 6 Tweet 4
  • المرغوب في رباعيات سيدي عبد الرحمن المجدوب

    33 shares
    Share 26 Tweet 3
  • أمثال شهر أيلول

    10 shares
    Share 4 Tweet 3
  • خطاب مفتوح إلى السيد/ على فرزات ( رسام الكاريكاتير السورى )

    10 shares
    Share 4 Tweet 3
  • الفنانة الفلسطينية ( أصالة يوسف)في سطور

    10 shares
    Share 4 Tweet 3

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
عناق.
مساء الخير

عناق.

مارس 10, 2023

آخر منشورين

مزوري اوراق الرسميةوالوثائق وقعوا في قبضة الامن الجنائي بحلب..

مارس 25, 2023
عناصر الدورية تعرضت لاطلاق النار..أثناء قيام المجرمين بسرقة محتويات المركبات وإطاراتها بحلب

عناصر الدورية تعرضت لاطلاق النار..أثناء قيام المجرمين بسرقة محتويات المركبات وإطاراتها بحلب

مارس 25, 2023
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

arArabic
arArabiczh-CNChinese (Simplified)nlDutchenEnglishfrFrenchdeGermanitItalianptPortugueseruRussianesSpanishtrTurkish