نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
رئيس التحرير : د.رفعت شميس
مديرة الموقع : الإعلامية منيرة أحمد
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

علــى نفســـــها وعلــى غيـــــرها جَنــــت براقــــــــش ………………

admin by admin
الخميس : 2018/03/22 - مارس
in شارك بقلمك
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

 

علــى نفســـــها وعلــى غيـــــرها جَنــــت براقــــــــش ………………
……………..ماذا فعـــل الأكـــراد وإلى ايـن أوصـــلوا المنطــــقة ؟ ………………
…………….هـل حــــلم الأكــراد بالانفـــصال مطــــلب واقـــــعي ؟……………….
المحامي : محمد محسن

الحقد يلغي العقل عند الفرد وعند الجماعة ، وقد تتحول الجماعة إلى غوغاء ، والغوغاء تفرز قيادتها التي تشبهها ، كما يفرز قطيع الغنم " مرياعه " والمرياع يسير وراء حمار ، فتفقد الجماعة التوازن وتضيع الحكمة ، وتتضخم الأنا الجمعي حد الاحساس بفرط القوة ، ويصبح سلوكها أقرب للثأر من خصمها المفترض بشتى السبل ، في مثل هذه الحالة النفسية والعصبية المضطربة ، يُتخذ القرار الخطأ وأحياناً القرار القاتل ، والحاقد هنا لا يلحق الضرر بنفسه فحسب بل يلحق الضرر بقضيته التي يزعم أنه يخدمها ، وقد يُضيع حلمه الذي يسعى لتحقيقه ، لأنه يسلك طريق العصبية والانفعال في تنفيذ حلمه أو مطلبه ، الذي أفقده المنطق السليم ، ويصبح عبداً لحقده الذي يقوده إلى تهلكة ، كما ويصبح سلوكه ثأريا ، مما قد يدفعه إلى التعاون أو التحالف مع ألد أعداء مجتمعه ، ومن هنا يبدأ حصاد نتائج قراره الأرعن ، فيغلق الباب أمام قضيته ، ويفتح الحرب مع مجتمعه .
.
هذا التوصيف ينطبق على المكون الكردي في الدول الأربع التي يتواجد فيها [ العراق ، وايران ، وتركيا ، وسورية ] ، والذي استمر عقوداً يبحث لتحقيق حلمه العصي على التحقيق ، لأسباب موضوعية وذاتية مما دفعه للتعاون مع أعداء الأوطان التي ينتسب إليها ، ويستقوي بشكل خاص بالدول الغربية الاستعمارية وعلى رأسها أمريكا ، ومن يتعاون مع أمريكا لابد وأن يلتقي مع اسرائيل عدوة العرب التاريخية في محور واحد ، فبات قاعدة وأداة طيعة لخدمة مصالح تلك الدول المعادية ، وبؤرة للتآمر على شعبه الذي ينتمي إليه ، مما وضعه في خانة الاشتباه وأزاح عنه الصفة الوطنية ، بل بات مداناً من المكونات الوطنية الأخرى ، لأنه أصبح يمثل بأعين شعوب المنطقة مكوناً غير وطني بل ومدان ، مما أفقده التعاطف حتى مع قضاياه المحقة .
.
بقي المكون الكردي السوري بعيداً بشكل عملي عن جميع محاولات الانفصال العلنية المسلحة وغير المسلحة ، التي كان يقوم بها أكراد العراق وتركيا ، بل كان يكتفي بالمساندة وبعضاً من تعاطف ، بل كان يستقبل الهاربين والمهجرين ، ويؤمن لهم المأوى والعمل ، ولم تكن تلك المساندة العملية لتتم بهذا الاتساع بدون مساندة الدولة السورية أو قبولها على الأقل ، ـــ مع الأسف ـــ وهذه واحدة من المآسي الكبيرة والكثيرة التي ارتكبتها الحكومات السورية المتعاقبة بعد السبعين من القرن الفارط ، نعم لقد زاد عددهم في النصف الثاني من القرن الماضي على حساب المكونات العربية الأخرى .
.
أما وبعد ومن خلال الهجمة الاستعمارية البربرية التي نفذتها الولايات المتحدة على العراق الشقيق بهدف تدميره ، وأنجزت ما جاءت من أجله بحرفية منقطعة النظير ، فلم يشكل الشمال العراقي بأكثريته الكردية قاعدة ورأس حربة في تلك الحرب القذرة فقط ، بل أثرى على حساب المكونات العربية العراقية الأخرى ، من خلال الحصار الخانق الذي مورس على العراق ، فقوي عود الأكراد بشكل خاص في سورية والعراق ، تحت المظلة الأمريكية وبمساندتها ، حتى وصل الأمر إلى مناداة المكون الكردي العراقي بالانفصال ، ولكنه حصد بدلاً من ذلك أكبر الخيبات ، وتركته أمريكا يلقى مصيره بدون أية مساندة .
.
في خضم تلك المرحلة القلقة بدأت أحلام التمرد تكبر وتراود عقول بعض العملاء والمتعصبين من الكرد السوريين ، وعبروا عن ذلك بتمرد تجريبي في القامشلي ، حيث أحرقوا واعتدوا على المؤسسات الحكومية ، ولكن كان الرد سريعاً من المكونات العربية ، حتى جاء [ الربيع العربي ] استكمالاً لما حدث في العراق بهدف تدمير سورية ، فكان المكون الكردي سباقاً في اعلان تمرده ، وأصبح قاعدة وأداة عسكرية بيد أمريكا ، فكون ميليشياته المستقلة تحت اسم مموه [ قوات سورية الديموقراطية ، ( قسد ) ] كذباً فلم يكونوا سوريين ولا ديموقراطيين ، حيث أنزلوا العلم العربي السوري عن جميع المؤسسات الحكومية ، ورفعوا علم الانفصال الكردي ، ثم فتكوا بالمكون الوطني العربي الموجود ضمن المناطق التي اغتصبوها ، ودمروا المدن والقرى العربية ، [ الرقة نموذجاً فاقعاً ] وتمددوا على حسابها ، وبسطوا سيطرتهم من خلال الدعم الأمريكي العسكري على جميع الأراضي الواقعة شرقي الفرات ، والتي تقطنها أكثرية عربية ولا تزيد نسبتهم في تلك المنطقة عن 30 % .
.
أما عفرين العربية السورية فلا بد أن نفرد لها حيزها الخاص ، لأن الشوفينيين الأكراد فيها ذهبوا بعيداً في دعوتهم للانفصال ، فهم لم يكتفوا بإنزال العلم الوطني ورفع علم الانفصال ، بل أقاموا حدوداً وجمارك ، وشكلوا جيشاً ، واستولوا على مؤسسات الدولة ، ومنعوا الجيش العربي السوري من الدخول إليها ، حتى بعد العدوان التركي الهمجي ، حتى وبعد قضمه لبعض القرى وحصاره لمدينة عفرين ذاتها ، لقد سيطر عليهم الحقد حتى أكلهم الجيش التركي وشرد أبناءهم ، ويكونوا بذلك قد خسروا حلمهم ، ووضعوا الجيش العربي السوري في ظروف مواجهة كان من الممكن تجاوزها والاستغناء عنها ، لو سمحوا للجيش العربي السوري بالانتشار على الحدود ، لأن ذلك كان سيمنع الجيش التركي من العدوان المباشر ، لأن اعتداءه في حينه سيعتبر حرباً اقليمية لا يمكن السكوت عليها ، من قبل الحلفاء والأصدقاء ، وقد تقود المنطقة كلها إلى أتون حرب ، وهذا الواقع لم يكن متاحاً ومقبولاً من الدولة التركية ذاتها ، حتى ولم يكن بوارد الجيش التركي القيام بذلك ، ولكن التعصب الكردي قاد إلى ذلك ، وحقق ما لم يكن الأتراك وعملاءهم يحلمون به .
.
إن الحلم الذي يعمل عليه الأكراد منذ عقود ، حلم الانفصال عن الدول الأربع المتواجدين فيها ، وتكوين كيان كردي مستقل من الكيانات الأربع ، هذا الحلم بحد ذاته لا يسعفه الواقع ، ويتعارض مع منطق الأمور وهو مطلب أقرب للمستحيل ، لأنه يتناقض أولا ً مع مصالح الدول الأربعة المتجاورة ، وكان الأكراد في العقود السابقة يَنفُذون من خلال التناقضات أو الخلافات بين دولتين أو أكثر من الدول الأربع ، فيحاولون توظيف هذا الخلاف لمصلحة تحركاتهم ، وتحقيق بعض المكاسب على حساب الدولة الأخرى ، كما كانوا يستثمرون دائماً الخلافات بين سورية وتركيا سابقاً ، حيث كانت الحكومات السورية ومع الأسف ، تتعاون مع الأكراد الأتراك ، وتستقبل قياداتهم والمهجرين والفارين من أتون الحرب ، وتجد لهم الملاذ الآمن كما أشرنا سابقاً ، فازداد عددهم إلى الحد الذي مكنهم من تهجير المكونات العربية الأخرى الموجودة في الجزيرة السورية ، وبخاصة السريان والآشوريين والكلدان ، وبقية المكونات العربية المسيحية الأخرى ، واستوطنوا في بيوتهم وأراضيهم .
.
ولكن هذا الحلم الذي هو أقرب للمستحيل لا تسعفه الجغرافيا ولا الديموغرافيا ، لأنه يتناقض مع مصالح الدول الأربعة ، ستجد هذه الدول نفسها ومن خلال مفهوم " التعايش التضايفي " ، ستجد نفسها مضطرة للتعاون فيما بينها بحكم الضرورة ضد مطالب الأكراد الانفصالية ، لأنه سيكون على حساب الدول الأربع ، وهذا من حيث النتيجة المنطقية ومهما كان التناقض واسعاً بين هذه الدول ، ستتعاون في هذه المسألة ، هذه من جهة أما الجهة الأهم فهو الحيز الجغرافي الذي تتواجد فيه المكونات الكردية الأربعة ، هو حيز مغلق من الجهات الأربع وحتى من السماء ، وليس له منفذاً على أي بحر من البحار ، أي انهم محاطون بدول تناصبهم العداء لمطالباتهم بالانفصال ، وبسبب تعاونهم مع دول عدوة لدولهم .
.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بكل وضوح وبمنتهى الموضوعية ومع بالغ الأسف ، لعب الأكراد دائماً دور المخرز في خاصرة الأوطان التي يعيشون فيها ، فكانوا أداة وقاعدة انطلاق لكل دول العدوان حتى اسرائيل ، ولكن وللإنصاف كان الأكراد السوريين أقل تورطاً في عمليات التواطؤ مع الأعداء ، وأُحيل ذلك إلى أن الحيز الجغرافي الضيق لم يكن ليسمح لهم بذلك ، والدليل على ذلك أنهم وعندما حانت ظروف التآمر سبقوا المكونات الأخرى ، وبادروا لرفع راية العصيان والتآمر مع ألد أعداء وطنهم الأمريكيين .
نعم نشعر بالأسى المغلف بمشاعر أكبر من العتب يصل حد الغضب ، من المكون الكردي ، الذي أدى تعنته وموقفه اللاوطني ، إلى الاحتلال التركي البغيض للأراضي السورية ، ونعتبر أن حقد المكون الكردي هو الذي أدى إلى هذه الجريمة النكراء .

منشورات ذات صلة

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟
شارك بقلمك

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو - الأثنين : 2025/06/30 - 11:14
تحليل خطة ترامب لاستضافة فلسطينيي غزة: استراتيجية دبلوماسية أم تهجير قسري؟
slider

تحليل خطة ترامب لاستضافة فلسطينيي غزة: استراتيجية دبلوماسية أم تهجير قسري؟

مارس - السبت : 2025/03/15 - 16:38
من يكون زعيمه ، الوجه الٱخر لخلية اسود المغرب الاقصى التي طاح بها البسيج مؤخراً وعلاقتها بالانفصاليين
slider

من يكون زعيمه ، الوجه الٱخر لخلية اسود المغرب الاقصى التي طاح بها البسيج مؤخراً وعلاقتها بالانفصاليين

فبراير - الأثنين : 2025/02/24 - 19:55
إعجابٌ أم استعباد؟ الوجه الخفي لزر اللايك
slider

إعجابٌ أم استعباد؟ الوجه الخفي لزر اللايك

فبراير - الجمعة : 2025/02/14 - 11:42
slider

هل ستقوم الحرب يوم الاثنين، بحال لم تنسحب اسرائيل..؟

يناير - الأحد : 2025/01/26 - 02:46
slider

نداء لا استجداء…!

يناير - السبت : 2025/01/11 - 10:20
Next Post

الرثاء والمناحة على الاله بعل..كما وصفته الاسطورة الأوعاريتية "بعل وموت"

(( اِنهض مِنَ التابوتِ ))

آخر ما نشرنا

نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”
تحت الضوء

نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”

يوليو 4, 2025
معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟
شارك بقلمك

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو 30, 2025
رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار
مجتمع

رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار

يونيو 28, 2025
ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية
مجتمع

ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية

يونيو 28, 2025
الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.
مجتمع

الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.

يونيو 23, 2025
من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟
مجتمع

من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟

يونيو 23, 2025
مهرجان الجمال العربي للابداع.
slider

مهرجان الجمال العربي للابداع.

يونيو 22, 2025

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
زينة مروان صقر:  خوفَ
مساء الخير

زينة مروان صقر: خوفَ

نوفمبر 29, 2024

آخر منشورين

نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”

نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”

يوليو 4, 2025
معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو 30, 2025
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess