نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
رئيس التحرير : د.رفعت شميس
مديرة الموقع : الإعلامية منيرة أحمد
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

المدرسة العسكرية السورية

admin by admin
السبت : 2015/10/17 - أكتوبر
in شارك بقلمك
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

عمر معربوني – بيروت برس –

عندما نتعرض في بحثٍ ما لقضايا حسيّة فالوقائع يجب ان تكون سيدة الموقف، وعلينا ان نحيّد عواطفنا واهواءنا عند الخوض في قضايا يجب ان تستند الى المعلومات والسياق المنهجي.
مع بداية الحرب على سورية، كان واضحاً انّ الهدف هو تفكيك الجيش العربي السوري والقضاء عليه بالضربة القاضية.
المراحل التي مرّ بها الجيش العربي السوري منذ بداية الحرب على سورية وحتى اللحظة:

1- مرحلة تلقي الصدمة، وهي المرحلة الأكثر قساوة على الجيش العربي السوري، حيث كان عليه ان يقاتل على كل شبر من الأرض السورية عدوّاً غير تقليدي وغير معلوم المكان والحجم والقدرات. في هذه المرحلة من الحرب ولحظة اتخاذ القرار بتدخل الجيش، تعرضت ارتال الجيش المتقدمة الى مناطق التوتر لضربات موجعة وكذلك مواقعه وثكناته، ولا مجال هنا لذكر العديد من المجازر التي ارتكبت بحق الضباط والجنود وكان واضحاً ان طبيعة العمليات الموجعة تستهدف بشكل اساسي:
– ضرب الروح المعنوية للضباط والجنود وعزلهم عن قيادتهم والتأثير في انضباطهم، وهو أمر لم يحصل لمجموعة من الأسباب اهمها منظومة القيادة والسيطرة الميدانية للوحدات وهي حتى اللحظة في حالة ثبات رغم الكثير من الخسائر التي لحقت بالوحدات العسكرية في بداية الحرب.
– الدفع باتجاه عمليات الإنشقاق من خلال الحرب الإعلامية والنفسية التي قادتها مجموعة من الفضائيات لازالت حتى الساعة تغير من مناهجها واساليبها تماشياً مع كل مرحلة من مراحل الحرب، وفي هذا الجانب لا بد من الإشارة الى ان نسبة الإنشقاق عن الجيش لم تتعدَّ 2800 ضابط غالبيتهم من الرتب الدنيا وحوالي 18 الف رتيب وجندي، وهي نسبة لا تتجاوز 12% من عديد الجيش السوري.
– التأثير في قدرة  القيادة من خلال استهداف كبار الضباط والطيارين والعلماء العسكريين، وكان اخطر ما تعرض له الجيش حينها هو تفجير الأركان الذي اودى بحياة خلية ادارة الأزمة، ولكن المفاجأة كانت في التماسك الكبير الذي تلى التفجير وتعيين بدائل عن الشهداء الضباط بشكل سريع.
هذه المرحلة استمرت لفترة اشهر، كان لجانب الحذر السياسي من اقحام الجيش في المواجهة دور كبير نظراً لخطورة التحالفات الغربية والعربية ضد الدولة السورية، وعدم تبلور مواقف جذرية لروسيا والصين اللتين كان لهما دور حاسم فيما بعد في الأمم المتحدة ومجلس الأمن.

2- مرحلة الدفاع، وهي المرحلة التي استمرت فترة طويلة خسر قبلها الجيش مواقع كثيرة وجغرافيا كبيرة وخصوصاً في الأرياف. في هذه المرحلة كان القرار بالحفاظ على المدن الكبرى تحت سيطرة الدولة والقتال في محيط هذه المدن وفي البؤر التي نشأت في بعض المدن مع الحفاظ قدر الإمكان على الطرقات الرئيسية التي تربط هذه المدن ببعضها، وكان عنوان هذه المرحلة هو السيطرة على الثقل الإستراتيجي للدولة الذي يبدأ من العاصمة دمشق ويمر بحمص وحماه فالساحل وصولاً الى مدينة حلب، مع العلم ان الجيش العربي السوري لا يزال يقاتل في درعا والحسكة ودير الزور. خلال هذه المرحلة كان لا بد للقيادة من اتخاذ القرار بتغيير انماط المواجهة وتقنيات القتال والتخلي عن الكثير من آليات القيادة والسيطرة واستبدالها بأخرى اكثر مرونة وتلبية لحاجات الميدان، وهذا يعني تطوير السلوك اليومي للوحدات العسكرية بما يتناسب مع الخبرات الجديدة كالقتال في الشوارع وبين الأبنية وفي البساتين والأنفاق، والقتال بوحدات كبيرة واخرى صغيرة اضافة الى ان اكثر من 400 جبهة قتال اتخذت اشكال متعددة اصبحت اشبه بخطوط تماس. من هنا كان لا بد من حسم معارك البؤر التي تشكلت في المدن وتأمين اكبر نطاق أمان وحماية، والإنطلاق الى معركة تحرير المناطق الحدودية كعامل اساسي في الخطورة لجهة تهريب السلاح والمقاتلين، وهي المعركة التي تم حسم الشق الأخطر منها والذي يهدد منطقة الثقل الإستراتيجي للدولة والممتد عبر الحدود اللبنانية السورية من عكار الى شبعا، والذي بات يحظى بنسبة أمان عالية جدا ما يعني ان العمليات الجارية حالياً في ارياف حماه وحمص وحلب هدفها الأولي ربط المدن الكبرى عبر الطرق الرئيسية والإنطلاق لحسم المعارك الحدودية في الجبهة الشمالية على الحدود مع تركيا، على ان تكون المنطقتان الجنوبية والشرقية في المرحلة التالية مع جبهات الغوطة والقنيطرة. وفي هذا الجانب لا بد من التذكير ان معارك حمص وحلب والغوطة كانت معارك اساسية في هذه المرحلة التي لا زال جزءاً منها مستمراً بموازاة بدء مرحلة الهجوم المضاد.

3- مرحلة الهجوم المضاد، وهي التي يمكن تأريخها بمعركة باب عمرو في حمص وتالياً اطلاق معركة القصير ومعارك القلمون بالتزامن مع معارك تل كلخ وارياف حمص، والتي كان لتحرير قلعة الحصن بالتزامن مع تحرير مدن وبلدات القلمون دور اساسي وكبير في تغيير معالم السيطرة وآفاق العمليات العسكرية، حيث تم استكمال هذه العمليات لاحقاً وتطويرها لتشمل اكثر من 90% من تلال القلمون امتداداً حتى الزبداني. ومن معالم مرحلة الهجوم المضاد اخراج الجماعات المسلحة من كامل مدينة حمص وتحرير اجزاء كبيرة من الغوطة الشرقية، وصولاً لإحداث التماس مع دوما وحرستا كمعقلين اساسيين يبدو ان معركة الحسم فيهما قد بدأت، ويبقى ان نشير الى ان فتح الطريق الى حلب عبر الطريق الصحراوي من سلمية حتى حلب يعتبر حتى اللحظة ابداعًا عسكريًا مضافةً اليه عمليات الخرق الجريئة التي نفذتها وحدات الجيش العربي السوري في ارياف حلب الشرقية والشمالية والجنوبية.

ورغم دخول الجيش العربي السوري في مرحلة الهجوم المضاد، شهدنا اخفاقات خطيرة في المنطقة الشرقية وتحديداً في الرقة وكذلك في ادلب وبعض مناطق الجبهة الجنوبية، والتي كان بعضها حرباً مرتبطة بحصار المواقع والمطارات منها بشكل اساسي.

في الخلاصة، لا بد من الإشارة الى ان تحولات كبيرة حصلت في آليات وتكتيكات الحرب المعتمدة في الجيش السوري على المستوى التقني العسكري، الّا ان الإستثمار الأساسي كان في نوعية المقاتل الذي استطاع ان يصمد ويتكيف مع متطلبات الميدان، والقيادة العسكرية التي استطاعت ان تتعاطى مع الضغوطات بالكثير من الصبر والحكمة وعدم التسرع وامتصاص الضربات والإستمرار في خلق الجو الملائم لتطوير العمليات بفهم دقيق ينطلق من تنسيق دائم مع الديبلوماسية السورية التي تدير حتى اللحظة المعركة في الجانب السياسي بتوجيهات حكيمة من القيادة العليا للجيش.
هذا الموضوع هو عناوين اساسية لمئات الدراسات وربما الآلاف التي ستؤرخ المرحلة وتتكلم فيها بالتفصيل عن تطورات وتقنيات قيادة وسيطرة وقتال، يبدو كذلك انها ستدرس في الكليات العسكرية عبر العالم.

*ضابط سابق (خريج الأكاديمية العسكرية السوفياتية).

منشورات ذات صلة

دروس من السفر (2)  عندما وجدت ساركوزي متبرماً
أبرز العناوين

دروس من السفر (2) عندما وجدت ساركوزي متبرماً

نوفمبر - الأحد : 2025/11/30 - 21:28
slider

دعوة وتحذير لمعرفة قوة وأهمية الكلمة والإهتمام برجال

نوفمبر - الأثنين : 2025/11/24 - 19:19
دور الأكراد في بناء الدولة الوطنية السوريةمن التأسيس إلى الثقافة الجامعة
line

دور الأكراد في بناء الدولة الوطنية السوريةمن التأسيس إلى الثقافة الجامعة

أكتوبر - الثلاثاء : 2025/10/28 - 23:26
هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟
slider

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

أكتوبر - الأثنين : 2025/10/13 - 19:02
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
line

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر - الأثنين : 2025/10/06 - 13:51
line

ترامب علنا على منبر الأمم المتحدة ينصّب نفسه رئيساً للعالم ..!!

سبتمبر - الأربعاء : 2025/09/24 - 11:38
Next Post

الشارع المصري يطالب بعودة العلاقات مع سوريا

حينَ التقيُتها

آخر ما نشرنا

دروس من السفر (2)  عندما وجدت ساركوزي متبرماً
أبرز العناوين

دروس من السفر (2) عندما وجدت ساركوزي متبرماً

نوفمبر 30, 2025
بيان إدانة
أبرز العناوين

بيان إدانة

نوفمبر 28, 2025
slider

دعوة وتحذير لمعرفة قوة وأهمية الكلمة والإهتمام برجال

نوفمبر 24, 2025
الشيعة في سوريا ودورهم في بناء الدولة الوطنية
slider

الشيعة في سوريا ودورهم في بناء الدولة الوطنية

نوفمبر 6, 2025
دور الأكراد في بناء الدولة الوطنية السوريةمن التأسيس إلى الثقافة الجامعة
line

دور الأكراد في بناء الدولة الوطنية السوريةمن التأسيس إلى الثقافة الجامعة

أكتوبر 28, 2025
هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟
slider

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

أكتوبر 13, 2025
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
line

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 6, 2025

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
زينة مروان صقر:  خوفَ
مساء الخير

زينة مروان صقر: خوفَ

نوفمبر 29, 2024

آخر منشورين

دروس من السفر (2)  عندما وجدت ساركوزي متبرماً

دروس من السفر (2) عندما وجدت ساركوزي متبرماً

نوفمبر 30, 2025
بيان إدانة

بيان إدانة

نوفمبر 28, 2025
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess