نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
رئيس التحرير : د.رفعت شميس
مديرة الموقع : الإعلامية منيرة أحمد
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

.متى تتحرر البشرية من عبودية الغرب ؟

admin by admin
السبت : 2016/01/09 - يناير
in شارك بقلمك
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

.متى تتحرر البشرية من عبودية الغرب ؟
……………الذي قسم العالم إلى حليف أوتابع أو" مارق "
…………….لاتفتح حضاري بدون هزيمة الوصاية الغربية
ــــــــــــــــــــــــالكاتب محمد محسن -ــــــــــــــــــــــــــسورية ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
من هو المسؤول الأول عن وضع العصي في عجلات التاريخ ، تاريخ الانسانية ، تاريخ شعوب العالم كل العالم ، ومنعه من السير بخط متصاعد قويم تسهم فيه كل شعوب الأرض ، كل حسب قيمه ومفاهيمه وقدرته على الإنتاج الحضاري ، ويتناسب طرداً مع عصر " النانو " عصر" الفيزياء الكوانتية " والاعجاز العلمي . إن الذي تحكّم واحتكر حركة التاريخ وأرضخها لمشيأته ، إنه الغرب الاستعماري ، الذي بات الآن ( العصر الأمريكي ) عصرالعبودية الأمريكية ـــ ليس في هذا أدنى مبالغة ـــ كانت العبودية في القرن الخامس عشر وما بعد ، تقتصر على استعباد الرجل الأبيض مكتشف القارة الأمريكية ، لسكان أمريكا الأصليين (الهنود الحمر) ولملايين من العبيد السود اصطادهم وجلبهم من أفريقيا ، للعمل في مناجم الذهب والفضة ومزارع الرجل الأوروبي الأبيض . فكانوا سبب تكديس الثروة عند المستعمرين الأوروبيين للقارة الأمريكية ، وتلك الثروة مكنتهم من السيطرة واستعمار العالم .
أما ونحن في القرن الواحد والعشرين فلقد تمدد الاستعمار الأمريكي على مساحة الكرة الأرضية ، وتمددت معه العبودية حتى شملت ثلاثة أرباع العالم ولكن بنسب متفاوتة ، بعض الشعوب مُنحت ثلثي الحرية ، كالشعوب الأوروبية واليابان ، أما العالمين الثالث والرابع فلا يزالان يرضخان لقانون الرق الجماعي ، الرق السياسي والاقتصادي والسياسي حتى والقيمي والمفاهيمي ، ولا تزال الولايات المتحدة الأمريكية تصادر حرية هذه الشعوب ، وتجهض جميع محاولاتها اللحاق بسلم الحضارة ، وتقمع أي سعي للحصول على أي نسبة مقبولة من الحرية .
هذه الدولة المسيطرة والمتجبره ( أمريكا ) قسمت العالم إلى ثلاث مجموعات .
……الدول الحليفة ، والدول التابعة ، والدول " المارقة " ،……
الدول الحليفة كأوروبا واليابان ، حتى وبالرغم من موقعها التحالفي فهي منقوصة السيادة ، فجميع القرارات الاستراتيجية ، قد تتشاور أمريكا مع حلفائها الأوروبيين ـــ قد وليس بالمطلق ــ وان أعلنت أية دولة عدم الرضا عن موقف ما ، ـــ فرنسا شيراك نموذجاً ـــ عندما أعلن شيراك رفضه الحرب على العراق ـــ مستنداً على ارث ديغول الاستقلالي في غير زمن ديغول ـــ قضى عمره الرئآسي وهو يشعر بالخوف ، حتى اقتنص فرصة ذكرى نزول الجيش الأمريكي في " النورمندي " وحضور بوش إلى فرنسا للاحتفال بالذكرى ، اقتنص شيراك تلك الفرصة وقدم اعتذاره ـــ ولا ندر إن كان قد قبل ام لا ـــ
أما الدول التابعة فلها مرتبتان من حيث الدور الذي تلعبه : المرتبة الأولى هي الدول التي وبحكم موقعها الجغرافي وحجمها الاقتصادي والعسكري يمكن أن تلعب دوراً مكملاً لصالح التحالف الغربي ، كتركيا وكوريا الجنوبية " واسرائيل "، فتركيا وبحكم قربها من روسيا ـــ الخصم التاريخي للمعسكر الغربي ـــ قد تضطرأمريكا اسناد دور ما لها في مرحلة من مراحل الحرب الباردة ضد روسيا الاتحادية ، وكذلك كوريا الجنوبية فيمكن الاستفادة منها في عمل ما ضد الصين ، وهاتان الدولتان تتمتعان بهامش من الحرية يسمح لهما باتخاذ بعض القرارات بدون استشارة قائدة التشكيل الدولي أمريكا ، ولكن شريطة التقيد بالمسار والمصالح الاستراتيجية العامة للتحالف ،
أما " اسرائيل " فهذه ليست حليفة ولا تابعة ، فهي أحياناً تكون شريكاً ، وأحياناً تأخذ دورالضاغط والآمر ، من خلال اللوبي الصهيوني الأمريكي ، وبخاصة عندما تقترب الانتخابات الرئاىسية الأمريكية عندها يكون المرشح للرئآىسة في موقع المستجدي لاصوات اليهود ، ويكون مضطراً وصاغراً لابرام العقود واطلاق العهود لصالح " اسرائيل " لنيل المال والأصوات ، وإلا كان الخسران من نصيبه ، فضلاً عن دورها الأهم من كل دول الحلف ، فهي وجدت لتلعب دور الحاجز البشري والعسكري بين سوريا ومصر ، ودور الزاجر والمُؤدب لكل من يعاند ، والمستنزف لطاقات الدول العربية المعادية " لاسرائيل "، من خلال العسكرة والتأهب الدائم للحرب ، بدلاً من إنفاق الميزانيات على التعليم والتطور ، وهذه المهمات هي مهمات جليلة ودائمة وضرورية للغرب الاستعماري . وبالتالي كانت " اسرائيل " الدولة الأكثر رعاية .
أما الدول التابعة من الدرجة الثانية ، فهذه ليس لها صوت ولالون ولكن لها رائحة ، هي عبد مأمور يتمتع بالحماية من الدولة المهيمنة ، ويدفع مقابل تلك الحماية الانصياع التام لأوامرالدولة الحامية . وتنفيذ المهمات التي وجدت بعض الدول من أجل القيام بها ( كالسعودية ، والأردن نموذجاً )، أوالتي كلفت بها مرحلياً ، وينطبق هذا التوصيف على جميع الدول العربية الباقية من المغرب وحتى البصره ، عدى سورية والجزائر أما العراق فهو مرتبة بين المرتبتين ، ولكن هذه الدول التابعة يتباين دورها من حيث الشدة والأهمية فقط ، ولكن جميع هذه الدول تستظل بالمظلة الأمريكية وتنفذ أوامرها بدون تردد . ولا حول ولا .
أما الدول" المارقة " فهي الآن تحت مبدأ المحاسبة والتأديب ( سوريا وايران نموذجاً ) والحرب المجنونة المدمرة التي تخاض على أرضنا بشكل مباشر أحياناً ، وبالوكالة أحاييناً ، هي حرب لتأديب الدولتين في معركة واحدة يحضر لها منذ عام / 2003/ تحت قناعة أن إخضاع سوريا سيؤدي حتماً إلى قطع طرق الامداد عن حزب الله وبالتالي الاجهاز عليه من قبل اسرائيل ، وإلى تقليم أظافر إيران واخراجها من المنطقة ، وبالتالي العمل على اخضاعها رويداً رويداً ، وهذا سيؤدي تلقائياً وحتماً إلى محاصرة روسيا واغلاق بحارالمياه الدافئة أمامها ، فيحققوون بذلك غاية ثلاثية الأبعاد ــ تغييرالنظام في سوريا ، وتحجيم ايران ، والتضييق على روسيا ـــ ويكسرون بذلك أهم حلقة من حلقات القطب الجديد الذي يُعمل على تشكيله .
……………………فما شأننا نحن ؟ ………………..
اذا انطلقنا من هذا الفهم وأدركنا الغاية من هذه الحرب المدمرة ، التي لم تكن من أهدافها ، إنهاء الاستبداد ، ولا توطين الديموقراطية ، ولكن كانت الخطة القديمة الجديدة تقوم على تنصيب حركة الاخوان المسلمين الممسوكة بلجام في يد أردوغان ، الحالم باعادة الخلافة العثمانية ، ـــ وهذا برأي الغرب يحقق مصالحهم الاستعمارية ـــ وإلا سيكون بديله الذي لم يكن في الحسبان الخليفة أبو بكر البغدادي .
من هنا ومن هذه النتيجة المنطقية نرى ماذا كان يحضر لنا ، ومن هنا أيضاً ومن نفس الأرضية التي انطلق منها تحليلنا ، يتبدى لنا كم كان الخطر كبيراً ومكلفاً ، وبالتالي وبنفس المقدارــ بل أكثرــ كم هو كبير وعظيم صمودنا وتضحيات شعبنا ، والذي قلب الطاولة في وجوه كل الغزاة ، وبدأنا ننسج مستقبلنا الذي سنبنيه . بعد رفع نير الاستعمارين ……….الاستعمار الغربي ، والاستعمار الديني …….
…ونبني الوطن المستقل العقلاني ، الممسك بأسباب الحضارة .

منشورات ذات صلة

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟
slider

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

أكتوبر - الأثنين : 2025/10/13 - 19:02
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
line

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر - الأثنين : 2025/10/06 - 13:51
line

ترامب علنا على منبر الأمم المتحدة ينصّب نفسه رئيساً للعالم ..!!

سبتمبر - الأربعاء : 2025/09/24 - 11:38
بين حرية الرأي والاعتداء على المعتقدات.
شارك بقلمك

بين حرية الرأي والاعتداء على المعتقدات.

سبتمبر - الجمعة : 2025/09/12 - 10:09
تفاصيل جديدة لفك لغز اغتيال الصحافي المقرب من ترامب والمؤيد الصهاينة والمشجع على إبادة اهل غزة
slider

تفاصيل جديدة لفك لغز اغتيال الصحافي المقرب من ترامب والمؤيد الصهاينة والمشجع على إبادة اهل غزة

سبتمبر - الجمعة : 2025/09/12 - 10:05
إمبراطورية مداغ تكشف جبل جليد الزوايا المغربية
slider

إمبراطورية مداغ تكشف جبل جليد الزوايا المغربية

أغسطس - الجمعة : 2025/08/29 - 08:50
Next Post

عبد الله القصيمي في ذكرى رحيله

6 مشروبات ساخنة تذيب دهون الجسد نهائياً!

آخر ما نشرنا

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟
slider

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

أكتوبر 13, 2025
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
line

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 6, 2025
سيدة الأعمال د.مروة الأيتوني: الاستثمار الخارجي أمل واعد وسنُعمر سوريا بالحب والعطاء
حوار النفحات

سيدة الأعمال د.مروة الأيتوني: الاستثمار الخارجي أمل واعد وسنُعمر سوريا بالحب والعطاء

أكتوبر 4, 2025
line

ترامب علنا على منبر الأمم المتحدة ينصّب نفسه رئيساً للعالم ..!!

سبتمبر 24, 2025
محمد السيسي رئيساً تنفيذياً للشئون الإدارية والهندسية بالبنك الزراعي المصري
slider

محمد السيسي رئيساً تنفيذياً للشئون الإدارية والهندسية بالبنك الزراعي المصري

سبتمبر 23, 2025
مصر تفوز بتنظيم كأس العالم للدارتس 2027 في شرم الشيخ
slider

مصر تفوز بتنظيم كأس العالم للدارتس 2027 في شرم الشيخ

سبتمبر 22, 2025
بين حرية الرأي والاعتداء على المعتقدات.
شارك بقلمك

بين حرية الرأي والاعتداء على المعتقدات.

سبتمبر 12, 2025

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
زينة مروان صقر:  خوفَ
مساء الخير

زينة مروان صقر: خوفَ

نوفمبر 29, 2024

آخر منشورين

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

أكتوبر 13, 2025
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 6, 2025
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess