منيرة احمد – خاص نفحات القلم
كانت المحاولة الاولى لي في كتابة نص باللهجة البدوية وبكل المحبة والفخر والشكر الت ما نالته من اعجابات وتعليقات الاصدقاء الاعزاء جاء في المقطوعة :
اني والله كنت احبك
ويومية انطر سلامك
مع كل كلامك
كنت اعيش
طير مغرد
كلهم ناطرين
يسمعوا مني اغاني
كلها حب
كلها فرحة
تريد اعدلك
انا والله كنت احبك
كنت اصدق كل كلامك
كان عندي كتاب منزه
ومنو كنت اعمل حكايا
للي يتمنى متلك يلاقي من يحبوا
وفجأة منك لقيت
كل الجفا
وحين سألت جواب منك ما لقيت
وانا مربايي الكرامة
وعزة النفس العلامة
هي عندي واسأل الكون كلوا
بيعرف بايةعجينة
تكونت في مربى ربعي
اما ان تسألني عنك
اسمعها و بصوت عالي
انت اكتر واحد
بعمري سمعت عنو
عندو قدرة يلفق ويكذب
انت لو تسأل أقلك
انت عندي ما تساوي
حرف ناقص
ولا ورقة خريف الكل داسا
انت عندي
واحد بمليون لون
وكل لون ملفق بمليون كذبة
هادا انت
هادا انت
اوقف قبال المرايا
وحتى ما تحتاج تسأل
صورتك وحدا تقلك
ومن التعليقات التي اعتزبهاوالتي انشرها كما وردت مع الصورة المرفقة ما جاء على لسان الشاعر
.اهداء للشاعرة المبدعةمنيرة أحمد…
تعليقاً على قصيدتها الساحرة
أنا والله كنت أحبك……********.
أبشري يابنت عمي…..
آني من ساحل ولايهاب المنيه ….
لكن النزعة….بدويّه……..
جذوتي من الشيخ صالح
نموت ما نعرف دنيه ……..
أبشري يابعد عيني
عادة الينضاف عدنا…. يرخص بدمه
إذا خطار جنح اليل دق بابه
ولا يكمّل رواية………..
كيف إذا زين الصبايا…….
قبل مايلوح الفجر….ويّا النجم
نسرج مطايا……..
آني لو دبيت صوتي
تنطوي البيد لمهرتي
واكتب باسمك بدايه……….
وذاك الجفا صدقي
يمسي بقايا………..
بس قولي مين هوّا
وساكن بأيا القرايا……..
مكبّل ومكسور خاطر
أذبحه بمرود عيونك والمرايا………
وبطرف رمشك
أخلي الليل
يكتب بدمه
تفاصيل النهايه……..
رياض ايوب علي ابوحسين
9/9/2016
بكل فخر واعتزاز به شاعرا واخا وصديقا محترما انشرها من الشكر الكبير والتحية