نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
رئيس التحرير : د.رفعت شميس
مديرة الموقع : الإعلامية منيرة أحمد
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

ثلاثة سيناريوات تركية للمرحلة المقبلة:

admin by admin
السبت : 2016/11/26 - نوفمبر
in شارك بقلمك
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

كتب يحيى دبوق في صحيفة "الأخبار اللبنانية" قائلا:
زعم الخليلُ "أنَّ الصلَفَ هي مجاوزةُ قدَر الظّرْفِ، والادّعاءِ فوق ذلك تَكَبُّراً". على ذلك، الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، صلف وقد تصلّف. هو يعمل على فرض حقائق واقتناص فرص، كان عليه أن يقتنصها في زمن ماض. تبدل الظروف وتغيرها في الساحة السورية، لم يعودا متناسبين مع قدرة إردوغان على تفعيل القوة، التي يراها مفرطة جداً ويتحسّر على عدم تفعيلها.
تمرّ الساحة السورية، حالياً، بمرحلة انتظار تبلور توجهات الإدارة الأميركية الجديدة، مع تطلع روسيا وتبعاً لها الدولة السورية وحلفائها، إمكان تحقيق ما يشبه «تلزيم» الساحة أميركياً إلى روسيا، في حد أقصى، أو تفاهم ما، تحت السقوف المرتفعة للإدارة الحالية. هو أمل ورهان على فعل مستقبلي غير محسوم، لكنه من ناحية موسكو، تحديداً، يستأهل الانتظار.
مقابل ذلك، تعيش الجماعات المسلحة على اختلافها، حالة خليطة من القلق وفقدان القدرة على التغيير الميداني، ومنع الأسوأ الذي يلوح في الأفق، مهما اتجهت مقاربات اللاعبين الرئيسيين في الساحة السورية. مع ذلك، تراهن هذه الجماعات، من منطلق الآمال والتمني، على تبلور واقع مختلف عما هو مقدر لها، نتيجة تضارب المصالح بين الكبار، علّه على هامش هذا التضارب يحمل تغييراً من شأنه أن يحدّ من خسائرها ويؤجل ربما اجتثاثها.
الأمر ذاته بما خص الحلفاء المباشرين للولايات المتحدة، وتحديداً الكرد، الذين باتوا يتموضعون دفاعياً وينكفئون عن الفعل الهجومي وقضم أراضٍ، بعد شبه تخلّ أميركي عنهم، في أعقاب التدخل العسكري التركي المباشر.
من ناحية تركيا، تمضي أنقرة في مشروع القضم النسبي في سورية، على أمل الترسيخ اللاحق للقضم. هي تشبه سيلاً من ماء لا يقف إلا أمام سدود وموانع جغرافية، وإلا فانه ينجرف حيث يمكنه. الضربة الجوية السورية بالقرب من مدينة الباب، وما سبقها من قول وفعل سوريين، جاءت لتضع سدّاً أمام المياه التركية في سورية وتمنع انجرافها. لكن، هل وصلت الرسالة؟ وهل تكون كافية لفرملة الاندفاعة التركية؟
تبدو أنقرة أنها تنظر إلى ما لديها، من قدرة وإرادة فعل متساويتين، وهي غير ذلك. ولى الزمن الذي كانت فيه القدرة العسكرية هي الدافعة فقط للفعل، دون ربطها بالظروف وبإمكان تحقيق النتيجة والثمن والمخاطرة بإمكانات الفشل ربطاً بقدرة وإرادة الطرف الآخر على الفعل والإرادة المعاكسة.
توجه عارم وجارف إلى حد المجازفة الميدانية، للتوسع الإقليمي. توسّع لا تجد أنقرة حرجاً في الإعلان والكشف عنه، دون خوف من تبعاته، إذ إنها تجد في ضعف الساحات المتاخمة لها، في سورية والعراق، دعوة للتوسع والقضم الإقليمي. بحسب مفهومها هي، هي محاولة لاسترجاع ما سلب من تركيا، أكثر من كونه قضماً من أراضي آخرين.
بعد أحادية القرار في تركيا، عمدت أنقرة إلى تفعيل استراتيجية تحقيق المصالح عبر التدخل العسكري المباشر في سورية. العنوان العريض، مواجهة الكرد ومشروعهم الانفصالي، إضافة إلى تقاطع المصلحة وإن باختلاف المضمون مع الدولة السورية وحلفائها، وتحديداً روسياً، مكّن تركيا من فرض نفسها ميدانياً في سورية، الأمر الذي أحبط المسعى الكردي، وفي ذلك مصلحة مشتركة لم تخل من البدء بمخاطرة من ناحية دمشق وحلفائها.
إلّا أنّ مواجهة «الخطر» الكردي، من ناحية تركيا، لم يكن سوى جزء من استراتيجيتها، فاستغلت «السماح» المعطى لها ميدانياً بحدود المطلوب لمواجهة هذا «الخطر»، باتجاه تحقيق ما أمكن من «استرجاع حقها» في سورية، بمعنى القضم والتوسع الإقليمي، الذي حدوده تتسع لما يمكنها أن تصل إليه.
إلا أن ما كان ممكناً قبل التدخل الروسي، وقبله الإيراني، بات حالياً دونه مخاطرة وإمكان رد يوجب التأمل والتأني، ومن شأنه أن يفضي إلى ما لا تريده أنقرة، وتحديداً مواجهة عسكرية مباشرة. لكن في الوقت نفسه، راهنت ويبدو أنها لا تزال تراهن، على أن الآخرين، أي الدولة السورية وحلفاءها، وتحديداً الروسي، لا يريدون أيضاً المواجهة معها، رغم رسائل القول والفعل المرسلة من قبلهم إلى أنقرة بضرورة الحد من تطلعاتها ومحاولة فرض حقائق ميدانية عبر قضم مزيد من الأراضي السورية.
إلا أن إرادة التوسع لدى أنقرة، والشعور بفائض القوة، وتوقع زائد عن حده أن لا أحد يريد مواجهتها أو التسبب بمواجهتها، دفعها إلى التمادي. فكان لزاماً على الدولة السورية، وربما أيضاً بالتبعية أو أيضاً كمصلحة بالتوازي، لزاماً على روسيا، أن تُفهم أنقرة خطورة خطواتها ودفعها إلى الامتناع عن تنفيذ مشاريعها التوسعية.
كانت رسالة الغارة الجوية، بالقرب من مدينة الباب، التي من شأنها أن ترسم بالدم التركي، حدود وقواعد الاشتباك ومنع تجاوز الحدود «المسموح» بها ابتداء مع الدخول التركي إلى سورية، بما لا يتجاوز شبه المتفق عليه.
في العودة إلى السؤال: هل وصلت الرسالة؟ يبدو أنّ أنقرة أمام ثلاثة سيناريوات، ممكنة نظرياً، وقد تقدم في ظل إصرارها على استراتيجية فرض الحقائق الميدانية، أن تسلك أحدها:
التسمر في المكان، والاكتفاء بالحقائق الميدانية التي حققتها أنقرة إلى الآن، بمعنى منع الكرد من مبتغاهم، والاكتفاء بفرض نفسها ميدانياً في الساحة السورية، بما حققته، كطرف لا يمكن تجاوزه في مرحلة.
عدم سماع رسالة الغارة الجوية، رغم أنها صاخبة، ومواصلة العمل لتحقيق ما حذرت منه الرسالة، الأمر الذي يستتبع، على الأرجح، تدحرجاً نحو مواجهة مع الجيش السوري قد تدفع بدورها إلى مواجهة مع روسيا، من شأنها أن تكون حاضرة ابتداء لدى أصحاب القرار في أنقرة… فموسكو، التي كادت أن تصطدم مباشرة بالولايات المتحدة بعد التهديد الأميركي باستهداف الجيش السوري، لن تقف مكتوفة الأيدي ما دون التهديد الأميركي.
ثالثاً، وهو الأرجح في حال تحقق ظروفه، أن تنحرف الشهية التركية شرقاً، نحو الكرد، وأن تحل منبج مكان الباب… الأمر الذي ينذر بمزيد من المواجهات المباشرة مع الكرد، لن تقتصر على غرب نهر الفرات، بل من شأنها أن تنسحب أيضاً إلى شرقه.
وكيفما اتفق، في السيناريوات الثلاثة، يمكن القول إن تركيا ــ إردوغان حققت الحد الأدنى المطلوب للبقاء عنصراً فاعلاً ومؤثراً في الساحة السورية، في حال توجه الأمور نحو تسوية يحكى عنها مع تولي الإدارة الأميركية الجديدة مهماتها. لكن ما يخشى على أنقرة، إن كان هناك ضرورة للخشية عليها، أن تسلك سيناريوات متطرفة وتراهن على القوة الزائدة لديها كما تراها هي، من دون التفات إلى قدرة الآخرين وإرادتهم.

منشورات ذات صلة

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟
شارك بقلمك

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو - الأثنين : 2025/06/30 - 11:14
تحليل خطة ترامب لاستضافة فلسطينيي غزة: استراتيجية دبلوماسية أم تهجير قسري؟
slider

تحليل خطة ترامب لاستضافة فلسطينيي غزة: استراتيجية دبلوماسية أم تهجير قسري؟

مارس - السبت : 2025/03/15 - 16:38
من يكون زعيمه ، الوجه الٱخر لخلية اسود المغرب الاقصى التي طاح بها البسيج مؤخراً وعلاقتها بالانفصاليين
slider

من يكون زعيمه ، الوجه الٱخر لخلية اسود المغرب الاقصى التي طاح بها البسيج مؤخراً وعلاقتها بالانفصاليين

فبراير - الأثنين : 2025/02/24 - 19:55
إعجابٌ أم استعباد؟ الوجه الخفي لزر اللايك
slider

إعجابٌ أم استعباد؟ الوجه الخفي لزر اللايك

فبراير - الجمعة : 2025/02/14 - 11:42
slider

هل ستقوم الحرب يوم الاثنين، بحال لم تنسحب اسرائيل..؟

يناير - الأحد : 2025/01/26 - 02:46
slider

نداء لا استجداء…!

يناير - السبت : 2025/01/11 - 10:20
Next Post

أسرع كمبيوتر بالعالم ‘

ثقافة الموت وصناعـة الحياة

آخر ما نشرنا

معمل عبد اللطيف جميل بالجامعة الأمريكية بالقاهرة يحتفل بمرور خمس سنوات على تعزيز السياسات المستندة إلى الأدلة العلمية
عربي ودولي

معمل عبد اللطيف جميل بالجامعة الأمريكية بالقاهرة يحتفل بمرور خمس سنوات على تعزيز السياسات المستندة إلى الأدلة العلمية

يوليو 12, 2025
في زمن قياسي! القبض على سالبَي مهندس في ريف دمشق واسترجاع 5 ملايين ليرة خلال 3 ساعات!
محليات

في زمن قياسي! القبض على سالبَي مهندس في ريف دمشق واسترجاع 5 ملايين ليرة خلال 3 ساعات!

يوليو 11, 2025
نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”
تحت الضوء

نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”

يوليو 4, 2025
معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟
شارك بقلمك

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو 30, 2025
رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار
مجتمع

رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار

يونيو 28, 2025
ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية
مجتمع

ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية

يونيو 28, 2025
الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.
مجتمع

الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.

يونيو 23, 2025

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
زينة مروان صقر:  خوفَ
مساء الخير

زينة مروان صقر: خوفَ

نوفمبر 29, 2024

آخر منشورين

معمل عبد اللطيف جميل بالجامعة الأمريكية بالقاهرة يحتفل بمرور خمس سنوات على تعزيز السياسات المستندة إلى الأدلة العلمية

معمل عبد اللطيف جميل بالجامعة الأمريكية بالقاهرة يحتفل بمرور خمس سنوات على تعزيز السياسات المستندة إلى الأدلة العلمية

يوليو 12, 2025
في زمن قياسي! القبض على سالبَي مهندس في ريف دمشق واسترجاع 5 ملايين ليرة خلال 3 ساعات!

في زمن قياسي! القبض على سالبَي مهندس في ريف دمشق واسترجاع 5 ملايين ليرة خلال 3 ساعات!

يوليو 11, 2025
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess