،،،،الصحة النفسية اساس الحياة الاسرية لانها كرت اخضر ،،،،،بمامعنئ الاستقرار والتوافق الزواجي ،،،وتربية وتنشئة سليمة لجيل صاعد ،،لان التربية ليست طعام والطاعة العمياء للكبار ،،،،بل بناء اساس شخصية الانسان وتحمله مسؤولية حياته المستقبلية ،،،،لان التطوروسرعته ادئ لوجود مؤثرات جديدة علئ الطفل وزيادة الاختلاط والانفتاح الاعلامي والتقنية التواصل ،،،،،لذلك هناك نقاط لضمان ادامة الصحة النفسية يتطلب من الامهات والاباءوالتي عا اساسها الرابط الزوجي والقانوني والتعايش سوية ،،،وهناك لايخلوا الامر من الئ خلافات واحتكاكات لذا وجب،،،،، المدلول اللاشعوري عند المراة عن الزوج،،،انه بديل للاب،او،السلطة التربوية،،،،،وايضا عند الزوج هي بديل عن الام او مصدر رعاية التي وجدت في السنوات الاولئ من الطفولة ،،،،لذلك نرى الشحنات والخبرات المفرحة والمؤلمةتجمعت في مراحل الاولئ لذلك تعكس لاشعوريا من قبل الزوج والزوجة اتجاه بعضهم البعض لذلك يتطلب من القطبين او الطرفين من قبول سلوكيات الانفعالية التي تحدث والعمل علئ صهرها بمحبة ،،،والمحاورات الايجابية بالاوقات الهادئة ،،،،،،،
ثانيا ،،هنك حب التملك والانا الداخلي من الطرفين وهنا تكون السلوكيات متباينة تبدا من الولادة ،،وهي سلوكيات مؤذية لحياة الانسان وعلاقاته مع الاخرين ،،،،،فيتوجب عا الزوجين الاقتناع عملية التملك مستحيلة والتنافس حالة اعتيادية وجب صهرها وعدم التعامل بردود افعال سلبية لان الانانية والتملك تؤدي بالنهاية الئ التمرد وهذا خطر ،،،،
،ثالثا لديناالجانب الجنسي فهو يلعب دورامهما بالعلاقة بين الزوجين لذا وجوب ثقافة واضحة وعلمية والاستشارة من مصدرها وليست عشوائية او غير صحيحة لللارضاء او كواجب فقط او اللجوء التبريرات الخاطئة والسحر واخره وجب الصراحة والوضوح،،،،،
،،رابعا الجوانب المادية ،،هي حاجات الاستقرار العائلي والاحساس بالطمأنينة ولكن للاسف المظاهر والشكليات تلعب دور كبير،،بالتعبير عن السعادة الموهومة او الامكانيات المادية وتعويض عن النقص والاحباط في الحياة الاجتماعية ،،،لذلك نرى ان الحالة المادية عندما تتجاوز الحد الادنى،،،يبدا البحث عن توفير مظهر ،المبالغة بالملابس والمظهر الخارجي ،،،،عكس ان الاستقرار هوالقناعة بما يوجد والتعاون والثقة ،بالنفس وبالطرف الاخر وكل مايتجاوز ذلك هو سلوك شعوري او لاشعوري للتعويض عن الفشل ،،
،لذلك نرئ الفرد او احد الطرفين ياخذ مواقع مختلفة ،،،،،يتصرف طفوليا،،،،مراهقا،،،،وبعد قليل يتصرف كبالغ وذو سلطة ،،،،لذلك وجب على الطرف الاخر ان يقبل هذا التصرف واذا لم يقبل هناك نقاش ،،،،،،
د جورجيت طنوس