
بقلم الكاتب محمد عبد العزيز شميس
وبالرفقة يحصل ارتباط أي بالرغبة الروحية للعلم ومن هذا المعلم تحديداً الذي يتمتع بشخصية تجذبك نقر فيها القول أن الأرواح تلاقت وحصل التوافق الروحي .
– الارتباط بالمكان … هنا نقول أن الروح أحبت سكنها وتردداتها بأفعالها وتفكيرها تتناسب مع ترددات المكان هذا هو مفهوم الصوفية الذي لم يحظ بالتصديق في العصر الحديث ولعل قول دورين فيرشو في كتابها ” الهداية الإلهية, علم الطاقة والتأمل” ادخلنا مفهوم جديد بأن التواصل هو هدية إلهية وهي موجودة عند كل شخص منا بشرط أن نثق بأنفسنا وبقدراتنا وأن التواصل أو الباراسيكولوجي هو إرشاد إلهي ,ثم .بدأت رحلة التنقلات عند اهل الثقافة والإرتباط وصولا بعلم الرياضيات إلي مفهوم غاية الأهمية هوالإرشاد الرياضي الذي يعتمد علي الارتباط و العلاقة بين متغيرين يمثل كل متغير ظاهرة معينة فإن تغيرت إحدى الظاهرتين في اتجاه معين فالثانية تتغير في اتجاه الأولى أو في اتجاه معاكس للأولى يحدد مكانة المجتمع ومدى تطوره لذايجب أن نعي أن المجتمع الذي يعيش حالة من النهضة الثقافية والحضارية يكون لديه شعور الإسهام في اللحظة الراهنة فأين كنت بالأمس من الزيف والتلفيق والضحالة التي تتخللها لكي تستطيع تأدية ما صُنعت لأجله. في بطون الكتب القديمة