تحت عنوان تحية للجيش العربي السوري..نحو حل سوري سوري.عقدت منصة الحوار الوطني السوري بحضور شخصيات اجتماعية وحزبية ومستقلة متنوعة من حزب البعث و الحزب القومي السوري .والحزب الشيوعي و حزب الطليعة والحزب الديمقراطي والمقاومة الشعبية واهل شهداء من محافظات الحسكة وحلب والرقة وإدلب وحماة و اللاذقيةو حمص ووجوه عشائرية .وقد توافق الحضور على الدور الوطني الذي قامت به المؤسسة العسكرية في الحفاظ على وحدة الارض و اللحمة الوطنية والسيادة و كانت تعمل بمسارات تناسب الوطن والعقيدة كل حسب الحاجة ..مصالحات .مسامحات وصمد عبر شرفاءه رغما من السعي لتقويضه عبر الدعم الشعبي وما زال رهان داعمي الارهاب على إضعاف دوره عبر السعي بأي وسيلة للنيل منه..
وثبت بالدليل القاطع ان الحل السوري هو العلاج لتقويض الالغام من دول داعمة الارهاب ولذلك لابد من السعي لمؤتمر سوري عام بدمشق عنوانه المواطنة وتقوية دور المؤسسات وليكون الجيش ركيزة التحرير والوحدة والبناء.الحل العادل النابع من الداخل هو المسار و لن يكون الا بدعم المؤسسة العسكرية .ولن يتم الا بتقويض دواعش الداخل عبر اصلاح اقتصادي واستراتيجية وطنية لتقويض الفساد
الوطن فوق الجميع وللجميع..
دم الشهداء وآلام الجرحى بوصلة الانتماء..
من ضحى بالغالي هم الاسياد والفاسدون والمرتزقة هم العبيد عكس ما يظنون.
وزارة مختصة بشؤون الشهداء والجرحى.والنازحين والمهجرين ومتضرري الحرب.
كرامة اي سوري من كرامتنا و أسفا على زمن اصبح هناك صغار يحاولوا التطاول على السوريين.
الارهاب الاقتصادي الخطة القادمة للاعادة للمربع الاول.
العفو العام ضرورة ومطلب…تحية للمؤسسة العسكرية وللمقاومة الشعبية في المنطقة الشرقية وفي اغلب مناطق سورية..
التحرير قادم لكل مناطق سورية.السيادة السورية عنوان لتقييم الدول..