نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

المجازر الارهابية في سورية …و اهداف جديدة لن تتحقق

الأثنين : 2013/07/29 - يوليو
in صباح الخير
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

عندما انطلق الاخوان المسلمون في حركتهم للوصول الى السلطة في سورية تبين لهم ان الشعب السوري الذي يعرفهم و خبرهم طيلة عقود سابقة لم ينس تاريخهم و لن يخدع بالشعارات التي يطلقونها بعناوين اسلامية في الزمان و المكان و المفهوم، و مع احجام الشعب السوري عن الاستجابة الى ما ارادوه ، انتقلوا و بحرق المراحل الى العنف من اجل استدرار العطف و استدعاء التدخل الدولي في سورية ، بعد ان راحوا يروجوا لمقولة تزور الحقائق و يرددونها حتى اضحت مضغة يلوكها كل من اراد ان يتدخل في سورية ضد دولتها و موقعها و دورها الاستراتيجي المحوري ضد المشروع الصهيواميركي في المنطقة : مقولة ” النظام الذي يقتل شعبه ” عبارة ابتدعها و لفقها الاخوان و الانظمة العربية و الدولية الحاضنة لهم في سعيهم الى السلطة و تنفيذ الصفقة مع الغرب .
و بعد ان عسكروا “الحركة الشعبية المطلبية ” التي كانت الدولة السورية قد بدأت بالاستجابة لها بوضع الخطط لعملية اصلاح النظام السياسي و تطويره ، فقد سارع الاخوان المسلمون و وفقا لخطة مدروسة الى وضع العراقيل بوجه تلك العملية السياسية الاصلاحية و رفضوا اي نوع من انواع الاصلاح ان لم يكن منطلقا من محطة اساس تبدأ بالتنصل ممن اختاره الشعب رئيسا ، و لذلك كانت و لا زالت لديهم شروط ثابتة ي هذا الشأن حيث رفضوا و لا زالوا يرفضون الاحتكام للشعب و لصنديق الاقتراع ، رفضا قاطعا ينبئ بمعرفتهم لحجمهم الحقيقي في صفوف الشعب السوري الذي بغالبيته العظمى يعرفهم و يرفض تسليمهم زمام الامر في البلاد لا لشيء الا لانه يعرف نهجهم و فكرهم الالغائي الاقصائي ، و نزعتهم للعمل مع الاجنبي ضد المصالح الوطنية و القومية .
أ‌حيال هذا الرفض لجأ الاخوان المسلمون الى العنف ، و لحق بهم في هذا الطريق من رفدهم من قوى و هيئات تكفيرية تعمل بالفكر الوهابي من قاعدة و جبهة نصرة و ما اليها ، ولجأوا الى ارتكاب المجازر بحق الشعب السوري ، ثم و بكل وقاحة و اجتراء على الحقيقة عملوا على الصاق المسؤولية عن هذه المجازر بالاجهزة الرسمية السورية لتحقيق اغراض ثلاثة :
1) شيطنة النظام و تصويره بانه نظام فتك و قتل ، ليصح معه قولهم ” النظام الذي يقتل شعبه ”
2) دفع المواطنيين السوريين الذين يرفضون الاخوان و التكفيرين ويؤيدون الحكومة الشرعية في البلاد ، دفعهم للانفكاك عن خياراتهم و العمل مع القوى المسماة “ثورية ” لتقديم الوقود البشري الذي يحتاجه الارهابيون.
3) اظهار “مظلومية الشعب السوري” امام الرأي العام العالمي من اجل تشكيل كتلة دولية حاضنة و داعمة لما اسموه ثورة حتى توفر للحركة المسلحة احتيجاتها تحت شعار الدفاع عن النفس .
و قد اعتمدت تلك الجماعات و من اجل النجاح في مسعاها على اعلام خارجي تلفيقي ذو قدرات عالية جدا ، حيث قدم لها كل ما تطلب في هذا المجال حتى و ان هذا الاعلام كان يخترع المجازر دون ان تكون قد حصلت و يستعير مشاهد سابقة من لبنان او العراق او افغانستان ، و هي المجازر التي ارتكبت بيد القوات الاطلسية او الاسرائيلية او القاعدة ، و يقدمها على اساس انها ارتكبت في سورية و بيد النظام .
ب‌. و هنا و بموضوعية نقول ان الهجمة التلفيقية و عملية التزوير تلك حققت كثيرا من اهدافها حيث وقع الكثير من الطبيبين و حسني النية ضحية تلك الحملة و صدقوا ما يلفق و اتخذوا مواقف مبنية على قاعدة معلومات كاذبة و وهمية ، و مع هذا النجاح انتقل المخطط للعدوان على سورية الى المرحلة الثانية من مراحل استخدام المجازر ، حيث انه اراد منها خدمة اغراض جديدة تضاف الى ما سبق و اهمها :
1) الانتقام من السوريين الذين رفضوا الانجرار وراء التضليل و تمسكوا بدولتهم و قيادتهم ، و استمروا في حياتهم الطبيعية عملا و انتاجا و اسلوب معيشة . و لهذا كانت السيارات المفخخة – الوسيلة الاسرع و الاسهل لارتكاب المجازر – توضع في الاحياء المدنية الامنة من اجل تعطيل دورة الحياة العادية خاصة في دمشق و حلب .
2) انتاج بيئة كئيبة ضاغطة ، لتوفير الظروف الملائمة للمخطط للعدوان على سورية من اجل استصدار قرار من مجلس الامن الدولي و من اي هيئة دولية تعنى بالامن و السلام الدوليين و بحقوق الانسان ، قرار يتوخى منه ان يكون ضد الحكم في السوري و لمصلحة ما اسمي “ثورة سورية “.
هنا نرى ان المجازر فشلت في تحقيق اغراضها الاساسية لكنها ادت و يا للاسف الى ازهاق ارواح الابرياء من الشعب السوري ، و الى تدمير ممتلكاتهم و التأثير المؤقت على دورة الحياة ، لكن الشعب السوري الذي كان محلا للانتقام ، ازداد تمسكا بدولته و بمن اختاره رئيسيا لها ، و كان ينفض الغبار بسرعة و يعود فينطلق مجددا ليعيد عجلة العمل الى مسارها بعد كل مجزرة او تفجير ، اما على الاتجاه الدولي ، و رغم ان المعتدي نجح في الحصول على بعض القرارات التي يريد من هذه الهيئة الدولية او تلك ، الا انه فشل في الاهم و الاساس و هو دفع مجلس الامن الى منحه التفويض للتدخل في سورية ، و كان الوعي الصيني – الروسي الذي ترجم فيتو مزدوج في المجلس ، كان كافيا لافشال دبلوماسية المجازر الصهيو اميركية ، و المنفذة بايد و اموال عربية و اسلامية و يا للاسف . و بالتالي يمكن القول بان المجازر في مرحلتها الثانية انتهت الى فشل في تحقيق الاهداف ، و كان الوعي و الحزم و الارادة في الداخل السوري ، كما و على صعيد اقليمي و دولي السبب في افشالهم .
ج. و الان يبدو ان المعتدي على سورية و بعد سلسلة الهزائم التي تلقاها في الاونة الاخيرة على يد الجيش العربي السوري و القوات الرديفة ، و بعد تنامي الوعي الشعبي السوري ، و بعد الانهيار الذي بدأ يضرب في منظومة حكم الاخوان المسلمين بدءا من مصر ، و بعد ان دخلت الازمة في سورية ” المرحلة السعودية ” بادارة استخباراتية سعودية مباشرة ، عادت منظومة العدوان الى المجازر و لكن يبدو انه بات لها وظيفة جديدة كما يستدل على ذلك من المجازر لتي ارتكبها الارهابيون الجناة مؤخرا و التي كان اخرها مجزرتي جرمانا و خان العسل التي اودت بحياة ما زاد عن مئتين من المدنيين و العسكريين ، خان العسل التي لها ايضا خصوصة معينة حيث نستطيع القول بان هذه المجزرة كانت من اجل تحقيق الاهداف التالية :
1) طمس جريمة استعمال الارهابيين للاسلحة الكيماوية في البلدة تلك منذ عدة اشهر ، و الحؤول دون تمكين اللجنة الدولية التي انتدبتها الامم المتحدة للتحقيق من تنفيذ ما جاءت من اجله . هذا التحقيق الذي طلبته الحكومة السورية و عطلته اميركا عندما ارادت ان تحرفه عن مساره لتنفذ عبره اهداف استخباراتية خاصة بها ، تذكر بما حصل في العراق قبل الغزو الاميركي عبر تسخير لجنة التفتيش عن اسلحة الدمار الشامل المزعومة ، تسخيرها للمصالح الاستعلامية الاميريكية . و لكن و بعد ان وقعت اميركا و من يتبعها و ينفذ سياستها الارهابية في سورية ، وقعت بالاحراج و الضيق اثر ما قامت به روسيا من تحقيق و كشف ، بعد ذلك ازاحت العراقيل من طريق التحقيق الدولي نظريا و لكنها امرت بمجزرة خان العسل حتى لا يصل المحققون الى الميدان الا و قد افسدت الادلة او عطلت او اخرجت منه .
2) نشر الرعب في صفوف المواطنين و العسكريين على السواء من اجل حملهم على الخروج من الميدان من غير القتال و هذا ما يذكر بالمقولة الصهيونية التي كانت تعمل الهاغاناه بموجبها : “اقتل شخصا ، تهجر عشرة و ترعب مئة و تفتح الطريق الى الهدف الذي تريد فتحتله من غير قتال ” . و لان الجماعات الارهابية العاملة في الشمال السوري تشعر بانها في المسألة العملانية الميدانية باتت في ضيق و حرج بعد ان امرتها السعودية – كما صرح مسؤولو هؤلاء الارهابيين – باحتلال مدينة حلب لتحقيق التوزان المطلوب في الميدان قبل اي عملية تفاوض حول حل سلمي للازمة ، و لان الوقت ضيق و المهمة صعبة فقد لجأ الارهابيون العمل بالنهج الصهيوني لجهة ارتكاب المجازر علهم يفتحون الطريق بسرعة الى حلب كما يشتهون .
و الان و رغم فظاعة المجزرة و حجم المأساة التي احدثتها ، فاننا نقول ان وظيفة المجازر الارهابية في مرحلتها الثالثة لن تكون افضل حالاً من نتائج المرحلة الثانية اي الفشل و الخزي للمجرمين ، فالشعب السوري كما الجيش و القوات الرديفة لن يقعوا فيما خطط له الارهابيون و اسيادهم خاصة في اميركا و السعودية لان ففي سورية شعب و جيش و حكم عقدوا العزم جميعا على متابعة المعركة الدفاعية حتى النصر الذي بات قريبا و لا يناقش به الا مكابر او جاهل .
و عن الادلة و جمعها فاننا نرى ان ما يمكن ان تقدمه الحكومة السورية و ما لدى الجهة الروسية و ما يمكن الوصول اليه في الميدان هو كافي لادانة الارهابيين باستخدام الاسلحة الكيماوية ، اما بالنسبة للاستثمار العملاني الميداني، فانه يكفي ان نقول بان حلب تنتظر الاسابيع القادمة من اجل تطهير بعض احيائها من رجس الارهابيين لتعيدها و تجمعها مع الاحياء التي تعيش حالياً في كنف الامن الشرعي السوري و ان التصورات التي تساور الارهبيين لجهة احتلال حلب و اقامة عاصمة الارهاب فيها ، ليست الا اضغاث احلام يائسة تتهاوى عند عنفوان الشعب السوري في حلب ، و ارادة الجيش العربي السوري الذي يتحضر لعملية سحق الارهاب و تطهير بعض احياء حلب منه في الاسابيع المقبلة كم فعل في القصير و حمص و سواهما .
 
المصدر : الثورة

منشورات ذات صلة

   ممرات الوجع
صباح الخير

   ممرات الوجع

مارس - الجمعة : 2023/03/10 - 20:03
كان بحر
صباح الخير

كان بحر

مارس - الجمعة : 2023/03/10 - 13:45
جملٌ قصيرة ..
صباح الخير

جملٌ قصيرة ..

مارس - السبت : 2023/03/04 - 20:57
الأثر
صباح الخير

الأثر

مارس - الخميس : 2023/03/02 - 17:56
تقول صديقتي
صباح الخير

تقول صديقتي

يناير - الثلاثاء : 2023/01/31 - 14:07
حالات لعصف القصيدة
صباح الخير

حالات لعصف القصيدة

يناير - السبت : 2023/01/28 - 14:59
Next Post

توتنهام يرفع سعر جاريث بيل إلى مبلغ فلكي ويطلب 145 مليون يورو مقا

محلل مالي ونقدي: أسعار السلع لن تنخفض ولو أصبح سعر صرف الدولار بل

  • Trending
  • Comments
  • Latest
الدجاجة في الأمثال الشعبية / 1 /

الدجاجة في الأمثال الشعبية / 1 /

ديسمبر 3, 2020

المرغوب في رباعيات سيدي عبد الرحمن المجدوب

نوفمبر 27, 2019

أمثال شهر أيلول

سبتمبر 2, 2019
جان  سارتر  الجزء السابع والأخير بقلم المستشار محمد أبو زيد

خطاب مفتوح إلى السيد/ على فرزات ( رسام الكاريكاتير السورى )

يونيو 5, 2020

العمل باق والفعل هو نحن

( الرجال دائماً يفسدون علاقاتهم العاطفية بتلك الأمور)

أشتاق الشعرَ،

إبحارالنفحات في عالم الشاعرة ربى بدر

الاتصال الذاتي.. نحو قراءة أعمق

الاتصال الذاتي.. نحو قراءة أعمق

مارس 16, 2023
شكرا من القلب ..

شكرا من القلب ..

مارس 16, 2023
منحة 2 مليون بدل اجار مقدمة من غرفة صناعة حلب للمتضررين منازلهم..

منحة 2 مليون بدل اجار مقدمة من غرفة صناعة حلب للمتضررين منازلهم..

مارس 16, 2023
لعيون امرأة من دمشق

لعيون امرأة من دمشق

مارس 16, 2023

Popular Stories

  • الدجاجة في الأمثال الشعبية / 1 /

    الدجاجة في الأمثال الشعبية / 1 /

    14 shares
    Share 6 Tweet 4
  • المرغوب في رباعيات سيدي عبد الرحمن المجدوب

    33 shares
    Share 26 Tweet 3
  • أمثال شهر أيلول

    10 shares
    Share 4 Tweet 3
  • خطاب مفتوح إلى السيد/ على فرزات ( رسام الكاريكاتير السورى )

    10 shares
    Share 4 Tweet 3
  • الفنانة الفلسطينية ( أصالة يوسف)في سطور

    10 shares
    Share 4 Tweet 3

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
عناق.
مساء الخير

عناق.

مارس 10, 2023

آخر منشورين

الاتصال الذاتي.. نحو قراءة أعمق

الاتصال الذاتي.. نحو قراءة أعمق

مارس 16, 2023
شكرا من القلب ..

شكرا من القلب ..

مارس 16, 2023
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

arArabic
arArabiczh-CNChinese (Simplified)nlDutchenEnglishfrFrenchdeGermanitItalianptPortugueseruRussianesSpanishtrTurkish