نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
رئيس التحرير : د.رفعت شميس
مديرة الموقع : الإعلامية منيرة أحمد
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

العنف بين اميركا والعقلاء

admin by admin
السبت : 2013/12/21 - ديسمبر
in بدون رتوش
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

     بعد نهاية الحرب العالمية الاولى وعند انعقاد مؤتمر الصلح، طرح الرئيس الأميركي آنذاك – وودرو ويلسون – نقاطه الأربعة عشر (التي تمهد لعالم تكون السيطرة فيه للولايات المتحدة)، فما كان من السياسي الفرنسي العجوز كليمنصو إلا أن علّق ساخراً "إن مستر ويلسون يثير في نفسي الضجر بنقاطه الأربعة عشر، فلماذا جاء الرب بعشر فقط؟" ملمحاً بذلك الى الوصايا العشرة.

     من هذه الحادثة التي لم تعرها الدول العظمى حينذاك اهتماماً كافياً، بدأت اميركا محاولات السطو على العالم حتى وصلت الى مرحلة اعلن فيها كولن باول في بيانه أمام مجلس الشيوخ الأميركي بتاريخ 17/1/2001 – أي قبل اعتماده وزيراً للخارجية – أنه "لا توجد دولة على سطح الأرض خارج التأثير الأميركي، لأننا أصبحنا القوة المحركة للحرية والديموقراطية في العالم".

     فقد ابعدت اميركا من المركز الاول كلاً من الاتحاد السوفياتي وفرنسا وبريطانيا والمانيا مع ما تطلّبه ذلك من حربين عالميتين، إضافة الى الكثير من الحروب الإقليمية في عدد كبير منن الدول والتي في مضمونها، هي إزاحة الدول الكبرى في سيطرتها على هذه الدول والانتقال الى فلك السيطرة الأميركية. كما تم تحييد الصين ودول شرق آسيا، فلم يعد هناك بعد انتهاء الحرب الباردة تسابق على امتلاك الأسلحة الاستراتيجية، كما لم يعد هناك سباق على الفضاء وغيره.

     وهذا يعني أنه كان على الرئيس الأميركي السابق جورج بوش، أن يوجِد قضية كبرى تتمحور حولها سياسته لضمان استمرار السيطرة الأميركية على العالم، وحشد العدد الكبير من المخططين والاستراتيجيين لهذا الهدف.

     وجاءت عملية تفجير البرجين في نيويورك (11 ايلول 2001)، لتعطي الادارة الأميركية المبرر لتفرض حرباً مزعومة على "الارهاب" ظاهرياً، وضمنياً لتكريس السيطرة الأميركية على العالم تحت ذريعة مكافحة الإرهاب.

     ومن اختلاقها حروباً وضربات عسكرية، كان لسورية نصيب بمحاولة توجيه ضربات وصلت معالجتها الى مرحلة جنونية لولا وقوف عقلاء أكدوا أن العنف مرفوض من كل الجهات، وكان على رأسهم قداسة البابا فرانيس – ولأول مرة في تاريخ الكرسي الرسولي – ينتمي بابا الى الرهبنة اليسوعية (التي تعمل بمجال الخدمات الإنسانية على الأرض السورية وفق توجيهات قداسته الشخصية، وهنا أقولها أنه لولا الرسالة التي وجهها الرئيس العام للرهبنة اليسوعية حول رفض الضربة وأكدها قداسة البابا فرانسيس من الفاتيكان – بالإضافة الى الكثير من العقلاء – الذين يرفضون العنف بالمطلق، لكانت أميركا قد قامت بتوجيه الضربة تحت ذرائع متعددة. وهنا أسجل استغرابي من بعض المسؤولين الذين يقولون أنهم لا يهمهم الفاتيكان، مخالفين بذلك تماما التوجهات الرسمية لأعلى الهرم السياسي.

     ولن ندخل في عملية معرفة من المسؤول عن أحداث ايلول 2001، ولكن لا بد من وضع بعض النقاط على الحروف في أسباب "العنف" ولن نستخدم كلمة "الإرهاب" لأنها جزء من العنف.

     ينقسم العنف الى وجوه كثيرة متداخلة، فمن العنف الثوري الى الإجرامي، يتسع الطيف بينهما ليستوعب أنواع كثيرة من العنف، حتى أنه تم استخدام العنف مراراً كوسيلة نحو غايات يقبلها الجميع ويُثنون عليها، فمثلاً كان خلق الأمة الأميركية وظهورها الى الوجود مجبولاً بالعنف. كذلك كان العنف مطيّة لا بد منها لخلاص الأمة الأميركية وخروجها موحدة من الحرب الأهلية وأثناء فترة إعادة البناء والتعمير، مما يعني أن العنف لم يكن ملجأ يستظل به الأشرار والعنصريين فحسب، بل إنه كان كذلك السبيل الذي اختاره أكثر الناس احتراماً في المجتمع. وتاريخ انشاء الدول خير دليل.

     إن أميركا التي جُبلت على العنف لا تستطيع التفكير بغير العنف والعضلات لإظهار قوتها وحل مشاكلها، في الوقت الذي يقف العقلاء كمثل المرجعيات الدينية جميعها موقفاً مغايراً لقيادة العالم.

     أذكر جملة لقداسة البابا الراحل يوحنا بولس الثاني "لقد اصبح العالم بحاجة الى جسور للتواصل"

     اللهم اشهد اني بلغت

منشورات ذات صلة

“أعطنا خبزنا كفاف يومنا” بقلم المهندس باسل قس نصر الله
بدون رتوش

“ميلاد المسيح بين العمائم واللِّحى” بقلم المهندس باسل قس نصر الله

ديسمبر - الأحد : 2024/12/22 - 10:04
في رحاب ذكراه الثالثة ، صديق الوداد : ماجد …ومقدسي   بقلم الإعلامي سعدالله بركات
News Ticker

في رحاب ذكراه الثالثة ، صديق الوداد : ماجد …ومقدسي  بقلم الإعلامي سعدالله بركات

ديسمبر - الأثنين : 2024/12/02 - 01:28
الحملة الدولية لكسر حصار مطار صنعاء الدولي نابع من الهوية الايمانية اللواء الركن عبدالله الجفري
slider

الحملة الدولية لكسر حصار مطار صنعاء الدولي نابع من الهوية الايمانية اللواء الركن عبدالله الجفري

نوفمبر - السبت : 2024/11/30 - 03:48
“أعطنا خبزنا كفاف يومنا” بقلم المهندس باسل قس نصر الله
بدون رتوش

“أعطنا خبزنا كفاف يومنا” بقلم المهندس باسل قس نصر الله

نوفمبر - الجمعة : 2024/11/29 - 07:18
بدون رتوش

72 ساعة لولادة الشيطان الجديد.. أمريكا بلا مساحيق التجميل

نوفمبر - الأحد : 2024/11/03 - 09:12
حرب معلوماتية مٍحتدمة بين ایران واسرائيل
slider

حرب معلوماتية مٍحتدمة بين ایران واسرائيل

أكتوبر - الخميس : 2024/10/31 - 22:49
Next Post

صلاة من أجل سورية الحبيبة

حقائب لسيدة الجمال

آخر ما نشرنا

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟
شارك بقلمك

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو 30, 2025
رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار
مجتمع

رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار

يونيو 28, 2025
ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية
مجتمع

ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية

يونيو 28, 2025
الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.
مجتمع

الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.

يونيو 23, 2025
من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟
مجتمع

من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟

يونيو 23, 2025
مهرجان الجمال العربي للابداع.
slider

مهرجان الجمال العربي للابداع.

يونيو 22, 2025
فيلم “40 Days: دراما الهجرة غير الشرعية إلى امريكا عبر حدود المكسيك بعدسة المبدع بيتر تكلا
line

فيلم “40 Days: دراما الهجرة غير الشرعية إلى امريكا عبر حدود المكسيك بعدسة المبدع بيتر تكلا

مايو 12, 2025

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
زينة مروان صقر:  خوفَ
مساء الخير

زينة مروان صقر: خوفَ

نوفمبر 29, 2024

آخر منشورين

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو 30, 2025
رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار

رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار

يونيو 28, 2025
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess