– منيرة احمد – القلم
الفن من ا للغات الرائعه انها لغه البحث عن الجمال والغوص في اعماقه ذالك الاشعاع الذي تتوهج فيه الروح. لتحكي حكايه اللون والخطوط حول الفن التشكيلي وكيف نبتت بذرته عند الفنانة التشكيلية ليلى طه كان لنا وقفة ومع نماذج من أعمالها كانت استراحة ووقفة تأمل – وكما تسبح الريشة من ألوانها على خد اللوحة — , تركت لها مساحة القول
ليلى طه
=====
..بنت ريف أللاذقيه ..الحفه –والفن موهبه تولد مع الاتسان وتتجسد بالدراسه وامارسه وتتشههيع المحيط من الاهل والمدرسه تبلورت اواجدت اسلوب
.الطبيعه هي مدرستي الا ولى. انا تعلمت من الطليعه وانا ستمديت منها تكويناتي والواني
والفنان ابن بيئته وانا بنت الطبيعه الخصبه وتاثرت بمنا خها والوانها وتبدلاتها
وقدلا تكون الطبيعه بتفاصيلها ولكنها موجوده بتكويناتها
شاركت في معظم المعارض الدوله الرسميه ومعارض المديريه ونقابه الفنون ولي معارص فرديه وجماعه في سوريا ومصر السعوديه والخليج
الفنان يرسم بالغه التي يخكي بها وانا ما بعرف احكي بعرف ارسم وارسم ما احس به وجميع الحروف تذوب بالالوان واعجنها باالعناصر وتختصرها يدي بتكوينات وتتخول الى اشكال وخطوط بصريه
اغمس ريشتي الحالمه في عمق التاريخ الذي تخمله اوغاريت التي اهدت للبشريه حكمتها وحكاياها الانسانية ليكون .حوارا حميميا بين الامم انها فلسفه الفن حيث يتدفق المضمون و الفكره .. وهما الخطاب هو اصل الابداع وقد جعلت من نفسي اصيصا لازرع بقايا الحلم في الدروب لتصبح اكثر دفئا وامنا. لتتمكن ا لفراشات تطير وتحمل تباسير الفرح القادم
كوني لي تجربه مع الاطفال اعتبر الفن من مؤشرات زياده الوعي ومن هنا ارى ان لاهتمام بالطفل يقع على الاسره والمدرسه برعايه المواهيب لما له من اهمييه في تكوين .شخصيه الطفل واشف عن رغباته وقدراته مما يساعده على تحديد مستقبله وبالتالي يعبرون عن.احلامهم . وحياتهم وتنميه ازواقهم وحسهم الجمالي
دور الفنان هوالبحث في الحالات النفسيه والتقلبات العاطفيه في الطرح والنص التشكيلي وهوعصاره منظومه. داخليه فيجد اللوحه هي الملاذ ومكان للهروب وللتعويض والعلاج لكثير من الحالات
رسالتي للفنانين الصغار تكون من قبل الجها ت التربويه المعنيه للاهتمام بالطفل وثقافه وتهيئه المناخ المناسب لتفريغ رغباته وطاقاته بشكل ايجابي في حياته
لا مدرسه انتمي لها .هي مزيج بين مدرستين التجريد الزخرفي والرمز واتجه في لوحاتي الى مغككيات الفنون المعاصره تناولت الموروث في اطار متجددللتراث الحضاري