وقفت قليﻻ تحت المطر
كان غزيرا
كتساقط فكرعن شجر يقيني …شهية كصﻻة…
انفلتت من برق….
لي معتقدي …واتكلم في معتقدك ..!!!!يا للغرابة!
ظنا مني اني اناصر معتقدي وابثه ..
غبرة قديمة غسلتها زخات المطر .
قال البرق : هذا صحنك كل منه فقط
واذا أردت ان تعرف ماذا يوجد في صحن غيرك اطلب ذلك من صاحبه
ﻻتخمن تخمينا …
كان البرق صوت امي اﻻمية ..
ولم انتبه اﻻحين قالت :
شجراتك اسقها بيدك
كانت كلما جاءت تزورني ترددها ..
قلت في سري اي متى صارت امي برقا؟!