نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
رئيس التحرير : د.رفعت شميس
مديرة الموقع : الإعلامية منيرة أحمد
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

إدارة ترامب بين التغيير والحاجة

admin by admin
الأربعاء : 2016/12/07 - ديسمبر
in شارك بقلمك
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

.حول ادارة ترامب والحالة التي يشكلها حضوره في الساحة السياسية كتب الاستاذ محمد محسن :،

.ترامــــــب رئيــــــــساً للإمبـــــــراطورية الأمريــــــــــــكية
………….هل سيشـكل حالـة تغيـر نوعيـة تؤدي إلى انعطافة تاريخية ؟
………….أم أن الحـاجة البنيـــوية للنظام الرأسمالي تـحول دون ذلك ؟ 
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ موضوع مهم للقراءة وللحوارـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
من حق كل دول العالم ترقب السياسات التي سينتهجها الرئيس الأمريكي الجديد ترامب بتوجس وأحياناً بقليل من الأمل ، لأنها الدولة الأكثر تأثيراً على السياسات الدولية مالياً وسياسياً واقتصادياً ، ولأنها كانت تقود قطباً عالمياً واحداً أوحداً ، وعلى ضوء سياسة هذه الدولة المسيطرة ، يستطيع المتابع أن يستقرئ حركة التاريخ المستقبلي القريب وبأي مسار ستسير . ولكن وبعد ولادة القطب العالمي الجديد لم تعد أمريكا اللاعب الوحيد على المسرح الدولي ، مما سيحد كثيراً من غطرستها وقدرتها على البطش والتحكم بمصائر الشعوب متى شاءت ، وأن يدها لم تعد ممدودة وتطال أبعد بقعة تشاء فمسرحها كان القارات الخمس ، 
ولكن السؤال الأجدر بالطرح أولاً هل للرئيس الأمريكي اليد الطولي في تفعيل وتوجيه السياسات الأمريكية ؟ ندرك أنه محاط بمستشارين من جميع الاختصاصات ، ولكن هو الذي يختارهم أي أنه يختار من يوافقه على الخطوط العامة لسياساته ، مما يؤهله لتوجيه دفة السياسات بخطوطها العريضة العامة ، ولكنه يبقى تحت رقابة ثلاث مؤسسات أخرى مؤثرة وقوية ولا يمكنه تجاهلها الا هي : الكونغرس بمجلسيه ، وممثلي الشركات العابرة للقارات ، والتي هي بالحقيقة ومن حيث النتيجة ثلاثتها تمثل جهة ضغط واحدة ، لأن الكونغرس بمجلسيه النواب والشيوخ بجميع أعضائه جاؤوا إلى المجلسين كممثلين للشركات الأمريكية ، فالكل يضغط لتحقيق أو حماية مصالح الشركات التي حملته إلى الكونغرس ، حتى الرئيس غالباً ما يجيء محمولاً على ظهر شركات معينة ، إلا في الحالات المفصلية الاستثنائية ، التي تتراكم فيها أحداث نوعية تشكل راياً عاماً ضاغطاً يدفع بالسياسات الأمريكية إلى التغيير النوعي ، فهل جاء الرئيس الجديد " ترامب " من هذه الأرضية !!؟ 
.
قد يكون الواقع الاقتصادي الأمريكي قد شكل ضغطاً هاماً بهذا الاتجاه بالإضافة إلى التحول الأوروبي الواسع باتجاه اليمين نتيجة السياسة الخرقاء التي اتبعها قادته الحاليين ، والذين كانوا كأدوات تنفيذية للسياسات الأمريكية ، إلى الدرجة التي كادت تُفرط بسياستها المستقلة إلى حد التماهي الكامل مع السياسات الأمريكية ، مما دفع الكثير من الدول الأوروبية إلى انتهاج سياسات خرقاء أدت إلى وضع اقتصادي متعثر ، فكان من الطبيعي أن تستفيق النزعة القومية الأوروبية ، لإنقاذ هويتها وتمايزها عن السياسات الأمريكية ، وهذا ما سيؤول إليه الوضع الأوروبي وهناك تباشير تشير إلى ذلك ، يبقى القطب العالمي الجديد برئاسة روسيا ، الذي نمى وترعرع على الأرض السورية ، وأجهض بل أوقف التغول الأمريكي في بطشها بالدول الصغيرة التي لا تستسلم للسياسات الأمريكية ، وظهور منظمتي " شانغهاي " و " البريكس " التي شكلتا كتلة اقتصادية وسياسية كبيرة تمد القطب العالمي الجديد بقيادة روسيا بأسباب القوة ، كل هذا لم يوقف الزحف الأمريكي التأديبي فحسب ، بل سيدفعها للاستفاقة من غطرستها واستهتارها وضربها بالقوانين الدولية عرض الحائط ، وأن يدها لم تعد طويلة كما كانت مما سيدفعها لإعادة حساباتها على المستويين السياسي والاقتصادي .
.
فهل يمكن اعتبار كل هذه الظروف مجتمعة ، هي التي قادت إلى هذا التغيير الذي أوصل ترامب إلى رأس السلطة ،؟ بالرغم من أن جميع استطلاعات الرأي كانت ترجح نجاح كلنتون بفارق ليس بقليل ، وأن الغالبية العظمى من وسائل الاعلام المرئية والمسموعة وقفت إلى جانب كلنتون وضد ترامب ، ومع ذلك فاجأ نجاح ترامب جميع الهيئات السياسية الدولية وكان بمثابة قنبلة ، مما دفع غالبية الدول وبخاصة أوروبا لدراسة مواقفها على ضوء هذا التغيير المفاجئ ، اما على المستوى العالمي فالبعض اعتبر وصول ترامب ايجابياً والبعض الآخر تخوف من وصوله .
بعض مراكز الأبحاث تشير إلى أن مجيء ترامب رئيساً لأمريكا سيشكل نقلة نوعية في السياسات الأمريكية الخارجية ، وبخاصة أن هناك تغييرات دراماتيكية ليس في أوربا بل في كل أنحاء العالم ، حتى باتت تعاني منها الدول الحليفة والتابعة والمحمية والملحقة بعجلة السياسات الأمريكية ، لأنها بدأت تشعر وكأن الحامي والنصير التاريخي بدأ بالتخلي عنها ، حتى أن بعضها راح يبحث عن ظهير خارج السرب الأمريكي ، ولكن الدول الأكثر تخوفاً هي محميات الخليج ، لأنها بدت لأمريكا وكأنها لم تعد قادرة على لعب الدور الذي أسند لها تاريخياً ، فضلاً عن اتهامها من قبل الكثيرين من السياسيين الفاعلين حتى ترامب اتهمها بأنها حامية ومسؤولة عن رعاية وحماية وتمويل الحركات الارهابية ، وأن الأرضية الفكرية لهذه الحركات جميعها تستند على الفقه الوهابي السعودي . وهذا نذير للتخلي .
.
على ضوء هذا الإطار العام الذي قدمناه للظروف المحيطة بترامب الدولية والداخلية ، واستناداً على قاعدة التطور التاريخية التي تقول " إن الاحتمالات التي تسعفها الوقائع الراهنة المتراكمة تصبح واقعاً " ، والوقائع المتراكمة الراهنة هي التي نستقرئها لنستنبط منها الاحتمالات المستقبلية التي نتوقعها ، بالإضافة إلى خطبه وحواراته سأحاول قراءة سياساته المستقبلية وذلك بتقديم صورة تقريبية قدر المستطاع ، لتوجهات هذا الرجل الذي سيجلس على كرسي البيت الأبيض كرئيس لأمريكا لأربع سنوات كاملة . 
إن الظروف والقوى التي جاءت بترامب إلى القصر الجمهوري ، والتي جاءت من خارج القوى الضاغطة والمؤثرة التقليدية لأول مرة ، لابد أن تلقي بظلالها أيضاً على الحيثيات والسياسات التي سينتهجها ، والتي تبدو أنها ليست بنت المراحل الماضية ، كما أنها ليست استمراراً لها ، ولأن الرئيس الجديد غير مدان بنجاحه لذات القوى الاقتصادية المسيطرة التي عادة ما يكون لها اليد الطولي في تعيين الرئيس ، ولكن لا يجوز أن نتوقع تغييرات دراماتيكية ، بل ستأتي بخطوات تدريجية متصاعدة حد التمايز ، مع الأخذ بعين الاعتبار السياسات الخرقاء التي ورثها من اسلافه وبخاصة " أسرة بوش " والفشل المتتابع والخسارات التي تلقتها أمريكا في حروبها في افغانستان والعراق وصولاً إلى ليبيا ، والتي أكدت أنها تتصرف برعونة وخفة ، ومن خارج المؤسسات الدولية ، فهي لم تلحق الأذى بسمعة الولايات المتحدة العالمية حد الكراهية فحسب ، بل أرخت بظلالها وبمنعكساتها النفسية السلبية على الرأي العام الأمريكي ، وبخاصة بعد الذي نتج عن تلك الحروب الفاشلة التي استولدت الإرهاب المتوحش الذي نمى تحت رعايتها وعنايتها لتوظيفه في سياساتها ضد أعدائها بمساعدة المال السعودي ، والذي خرج عن الطوق ونمى وتوسع إلى الحد الذي بات يشكل خطراً ليس على المنطقة بل على العالم كله ، وستكون الكعبة وجهته الأخيرة وهدفه ، عندها ستعوي السعودية ككلب أجرب شارد ولن يكون لها من نصير.
.
كل هذه العوامل ستقلل من هيبتها وستترك بصماتها على الدور الأمريكي المستقبلي في العالم ، وستشكل ضغطاً يحد من طموحاتها التوسعية ، ويقلص من أدوارها في منطقة الشرق الأوسط بشكل خاص لأنها المنطقة التي تلقت فيها الهزائم ، وهذا سيدفع باتجاه تحجيم قواعدها في المنطقة إلى الحدود الدنيا ، لأنها ستوجه جل طاقاتها نحو الشرق الأقصى حيث بحر الصين ، والتي يعتبر خلافها مع الصين على الممتلكات البحرية هو التناقض الرئيسي.
مما سيدفع ترامب حتماً إلى اعادة النظر في تلك السياسات الشرق أوسطية ، وسيضع في المقام الأول التركيز على محاربة الإرهاب الآفة التي باتت تشكل خطراً على جميع الدول ، وهذا التوجه يتطلب البحث عن صيغ مقبولة للتعاون مع روسيا ، ومع حكومات المنطقة لمحاربة هذه الظاهرة الخطيرة ، عندها يحق له استثمار هذه المواقف الجديدة على الساحة السياسية ، والحرب على الارهاب ستدفعه دفعاً إلى تحميل السعودية وقطر وزر ما حدث من تنام لهذه القوى ، وسيرفع عنها الغطاء لأن أمريكا لم تعد قادرة على حماية هذه الأنظمة العتيقة المتهالكة التي تفرخ الارهاب ، والمدانة من جميع شعوب العالم والتي لم يعد يقنع وجودها لا الحليف ولا العدو ، 
.
كل هذه السياسات والظروف الملابسة ستقود أمريكا إلى الانكفاء بالتدريج إلى الداخل ، والعمل على اعادة الشركات الأمريكية العاملة في الخارج إلى العودة باستثماراتها نحو الداخل ، لتقليص حجم البطالة المرتفع ، وتطبيق سياسة شبه حمائية لمنتجاتها ، وهذا سيؤثر على سياساتها الاقتصادية والسياسية مع أوربا والتي قد تصل إلى تقليص دور الحلف الأطلسي ، تمهيداً لحله لأنه لم يعد قادراً على القيام بدوره الذي خلق من أجله ألا وهو تخويف أوروبا من البعبع الروسي ، ولأن الحروب الكبيرة باتت مستحيلة الوقوع في زمن الصواريخ العابرة للقارات واسلحة الدمار الشامل ، وبعد توازن الرعب .
وبالعودة إلى خطبه المتتالية التي كانت تؤكد على مسألتين متناقضتين : اعتبار اسرائيل الحليف الأهم ، واعلان عدائه لإيران ، ولكن هذا الموقف ستحول دون تحقيقه سياسات أمريكا الانكفائية المفروضة عليها في الشرق الأوسط ، نتيجة خسائرها المتكررة والنجاحات التي حققها المعسكر الأخر على حسابها ، ولما كان الدور الاسرائيلي المسند لها تاريخياً مرتبط ارتباطاً عضوياً بحجم المصالح الأمريكية في المنطقة ، هذا يعني أن أي تقليص للمصالح الأمريكية في المنطقة سينعكس على الدور الاسرائيلي سلباً ، والأقرب للمنطق أن علاقاتها مع اسرائيل ستتناسب مع حجمها الآيل إلى الاضمحلال ، أما ايران فسيعلي السوط بمواجهتها متوعداً في أول الأمر ، لكنه سيخفت فيما بعد رويداً رويداً ، ليتلاءم مع القادم من التحولات الجذرية في المنطقة وفي العالم ومنها امكانية انضمام ايران إلى منظمة " شنغهاي " أو منظمة دول " البركس " فضلاً عن دورها المتنامي في المنطقة وتحالفها الذي بات استراتيجياً مع روسيا .
. 
إذن نحن أمام انكفاء وتراجعات متدرجة للدولة الظالمة التي هدمت بلدنا وبلاد غيرنا أمريكا ، و سنكون لأول مرة أمام فرصة تاريخية ستتيح لنا الامساك بزمام مستقبلنا للسير نحو التقدم والعقلنة .

منشورات ذات صلة

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟
شارك بقلمك

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو - الأثنين : 2025/06/30 - 11:14
تحليل خطة ترامب لاستضافة فلسطينيي غزة: استراتيجية دبلوماسية أم تهجير قسري؟
slider

تحليل خطة ترامب لاستضافة فلسطينيي غزة: استراتيجية دبلوماسية أم تهجير قسري؟

مارس - السبت : 2025/03/15 - 16:38
من يكون زعيمه ، الوجه الٱخر لخلية اسود المغرب الاقصى التي طاح بها البسيج مؤخراً وعلاقتها بالانفصاليين
slider

من يكون زعيمه ، الوجه الٱخر لخلية اسود المغرب الاقصى التي طاح بها البسيج مؤخراً وعلاقتها بالانفصاليين

فبراير - الأثنين : 2025/02/24 - 19:55
إعجابٌ أم استعباد؟ الوجه الخفي لزر اللايك
slider

إعجابٌ أم استعباد؟ الوجه الخفي لزر اللايك

فبراير - الجمعة : 2025/02/14 - 11:42
slider

هل ستقوم الحرب يوم الاثنين، بحال لم تنسحب اسرائيل..؟

يناير - الأحد : 2025/01/26 - 02:46
slider

نداء لا استجداء…!

يناير - السبت : 2025/01/11 - 10:20
Next Post

من دمشق إلى أمستردام: أطباء سوريون يطبّعون مع إسرائيل!

من دمشق إلى أمستردام: أطباء سوريون يطبّعون مع إسرائيل!

آخر ما نشرنا

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟
شارك بقلمك

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو 30, 2025
رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار
مجتمع

رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار

يونيو 28, 2025
ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية
مجتمع

ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية

يونيو 28, 2025
الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.
مجتمع

الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.

يونيو 23, 2025
من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟
مجتمع

من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟

يونيو 23, 2025
مهرجان الجمال العربي للابداع.
slider

مهرجان الجمال العربي للابداع.

يونيو 22, 2025
فيلم “40 Days: دراما الهجرة غير الشرعية إلى امريكا عبر حدود المكسيك بعدسة المبدع بيتر تكلا
line

فيلم “40 Days: دراما الهجرة غير الشرعية إلى امريكا عبر حدود المكسيك بعدسة المبدع بيتر تكلا

مايو 12, 2025

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
زينة مروان صقر:  خوفَ
مساء الخير

زينة مروان صقر: خوفَ

نوفمبر 29, 2024

آخر منشورين

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو 30, 2025
رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار

رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار

يونيو 28, 2025
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess