نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
رئيس التحرير : د.رفعت شميس
مديرة الموقع : الإعلامية منيرة أحمد
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

مستقبل ديمغرافي قاتم في سورية:

admin by admin
الثلاثاء : 2016/04/26 - أبريل
in شارك بقلمك
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

 

 زياد غصن

لأخبار» اللبانية:

دمشق | على بعد أمتار قليلة من مدرستهم في منطقة أشرفية صحنايا، جلس ستة أطفال على جزء من ركام بناء سكني هدم قبل عدة سنوات، «يسرقون» بعضاً من الوقت للهو واللعب، قبل أن تجبرهم صيحات أمهاتهم على العودة إلى منازلهم للدراسة.
لكن ما اعتاد الأطفال فعله كل يوم تقريباً، أنهته إلى الأبد قذيفة هاون دهمت «الاجتماع»، حاصدة أرواح خمسة أطفال، وملحقة جروحاً بالغة بالسادس، الذي فقد شقيقه الأصغر في تلك المجرزة.

كان المشهد مأساوياً للأهل وهم يرون، من نوافذ منازلهم، أجساد أطفالهم ملتصقة بركام البناء المهدم، أو متطايرة في الهواء. وما هي إلا دقائق قليلة حتى غصّت المنطقة بكثير من الأمهات والآباء الذين هرعوا لاصطحاب أولادهم من المدارس الثلاث المتجاورة، خوفاً من قذيفة جديدة.

يدفع الأطفال يومياً ثمناً باهظاً للحرب المشتعلة، خوفاً ورعباً، مرضاً وإعاقة، نزوحاً وتشريداً، فقراً وجوعاً. لكن يبقى للموت وقعه الكارثي، ولا سيما أن التقديرات والبيانات الإحصائية تشير إلى ارتفاع كبير في نسبة وفيات الأطفال إلى إجمالي الوفيات الناجمة عن الحرب. فالنتائج غير المباشرة لمسح السكان تشير إلى أن وفيات الأطفال تشكل نحو 11,4% من إجمالي عدد الوفيات العامة للحرب، منهم 77% كانوا ضحايا مباشرين للحرب، و37% ضحايا غير مباشرين، فيما تؤكد منظمة «اليونيسف» أنها تحققت في العام الماضي من حدوث 1500 حالة من الانتهاكات الجسدية بحق الأطفال، 60% منها كانت عبارة عن حالات قتل وتشويه، جراء استخدام الأسلحة المتفجرة في المناطق المأهولة بالسكان. وتضيف أن «ثلث هؤلاء الأطفال قتلوا أثناء وجودهم في المدرسة، أو في طريقهم إلى المدرسة ومنها».

وباستثناء محافظتي السويداء واللاذقية اللتين سجلتا نسبة متدنية، فإن الموت لاحق أطفال جميع المحافظات، وإن بنسب متفاوتة، كانت أعلاها في محافظات حلب، ودرعا، والحسكة، وإدلب، ودير الزور. وبحسب بيانات مسح السكان، الذي جرى في عام 2014 بالتعاون بين هيئة شؤون الأسرة والمكتب المركزي للإحصاء ونفّذه خبراء المركز السوري لبحوث السياسات، فإن وفيات الأطفال في العاصمة دمشق شكّلت وحدها ما نسبته 10% تقريباً من إجمالي وفيات أطفال سورية خلال فترة الحرب، وهي النسبة نفسها المقدرة في محافظة ريف دمشق.
30 إلى 40% من الأطفال أصبحوا خارج العملية التعليمية

كل ذلك، يجعل خبراء السكان على اقتناع كامل بأن المستقبل الديمغرافي لسورية سيكون قاتماً، إذا ما استمرت الحرب «تعبث» على هذا النحو بالمؤشرات الديمغرافية للبلاد. وبحسب عميد المعهد العالي للدراسات السكانية، الدكتور أكرم القش، فإن «من المتوقع أن تحفر تداعيات الأزمة فجوات عميقة في بعض الفئات العمرية لمضلّع الأعمار، وتحديداً في الفئة العمرية الأولى (0 ـــ 4 سنوات)، وبعض الفئات العمرية الناشطة إنجابياً، ومن المحتمل أن تتكرر هذه الفجوات دورياً في حالة شدة الخسائر، أو طول فترة الأزمة».
الوجه الآخر للموت
ومن نجا من الموت برصاص الحرب أو كان بعيداً عن دائرة استهدافه، فإنه في كثير من الأحيان لم يسلم من الجوع أو المرض أو الإصابة أو الخطف أو المتاجرة بجسده أو سلبه حقاً من حقوقه الإنسانية. وفي أحيان كثيرة كانت حياة هؤلاء هي الثمن، إلى درجة أن منظمة «اليونيسيف» بدت متشائمة مع دخول الحرب السورية عامها السادس، إذ قدّرت «تأثر ما يزيد على 8,4 ملايين طفل بالنزاع الدائر، سواء داخل البلاد أو كلاجئين في الدول المجاورة». تأثر تختلف درجته وطبيعته وخطورته تبعاً لعدة عوامل، أبرزها التوزع الجغرافي للمناطق، لجهة قربها من مناطق الاشتباكات والمعارك، واستمرار حصولها على الخدمات الصحية والتعليمية، التي لا تزال توفرها الدولة السورية. لكن في جميع الحالات يمكن القول إن الحرب تركت ندبتها العميقة على أجيال كاملة من الأطفال. وبحسب المتخصص في طب الأطفال وعضو لجان حكومية عدة تعنى بالشأن الصحي للطفولة، الدكتور سمير مرعي، فإن «الأمراض التي زادت نسبتها أو برزت خلال سنوات الحرب، تقسم إلى قسمين: عضوي فيزيائي إنتاني وغير إنتاني. فأهم مرض إنتاني وبائي كان ظهور بعض حالات شلل الأطفال، وذلك بعد مرور أكثر من 15 عاماً على خلوّ سورية من هذا المرض». ويضيف في حديثه إلى «الأخبار» أن المرض الإنتاني الثاني، الذي ظهر جراء الحرب، كان «التهاب الكبد الإنتاني الناجم عن تدني الخدمات الصحية، وتلوث مصادر المياه، ونقص مناعة الأطفال بفعل سوء التغذية والحالة النفسية، إضافة إلى انتشار الأمراض التنفسية العلوية والسفلية، كذوات الرئة والأنفلونزا بأنواعها». ومثل هذه الأمراض تنتشر على نطاق واسع في المناطق المحاصرة،

وتلك التي تغيب عنها الخدمات الصحية وتتدنى فيها الأوضاع المعيشية. وإذا كان الرجال قد تحولوا إلى ما يشبه «الأشباح» في المناطق المحاصرة، فكيف ستكون حال الأطفال؟

يجيب مدير صحة محافظة دير الزور السابق الدكتور فاخر الحميد عن ذلك السؤال، مستعيناً بمعاناة أطفال المحافظة المحاصرة منذ عدة أشهر، فيؤكد أنه «إلى جانب المعاناة التي يفرضها الحصار لجهة تراجع مستوى الخدمات الصحية كمّاً ونوعاً، فإن نقص التغذية الشديد والجوع يتسببان في أمراض خطيرة للأطفال، تصعب مواجهتها ومعالجتها في ظل استمرار الحصار، وتعمق تأثيراته في مختلف المجالات».

أما الأمراض غير الإنتانية فمعظمها، كما يشير الدكتور مرعي، «يتعلق بالجروح والحروق والكسور والتشوهات، والعاهات الدائمة كالندبات وبتر طرف أو أكثر، والعمى والصمم والعجز الحركي والروحي العقلي، إضافة إلى سوء التغذية الشديد بسبب الفقر وعدم توافر الغذاء، وما يتلو ذلك من ضعف مناعي، وتالياً حدوث إنتانات متكررة كالإسهالات والالتهابات، والتأثير على الحالة الذهنية والعقلية أيضاً»، وخاصة أن التقديرات الإحصائية تكشف أن هناك ما بين 30 و40% من الأطفال ممن هم في سن الدراسة أصبحوا خارج العملية التعليمية، وجزء منهم، وهو ليس بالقليل، انخرط في الأعمال والأنشطة المرتبطة بالعنف.

قصة حسام، وهو أحد الأطفال الخمسة الذين فقدوا حياتهم جراء قذيفة الهاون، تظهر أن الخطر اليوم يظلل حياة أطفال السوريين أينما كانوا، لكن مع فارق وحيد وهو أن مستويات الخطر وشكله يختلفان من منطقة إلى أخرى. فعائلة حسام، التي نزحت من ريف درعا هرباً من المعارك والقصف، فقدته في منطقة تصنّف على أنها «آمنة»، والفقر الذي يطبق على حياة أطفال كثر في مناطق خارجة عن سيطرة الدولة هو نفسه، وربما أشد، في بعض المناطق التي تخضع لسيطرة الدولة.

منشورات ذات صلة

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟
شارك بقلمك

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو - الأثنين : 2025/06/30 - 11:14
تحليل خطة ترامب لاستضافة فلسطينيي غزة: استراتيجية دبلوماسية أم تهجير قسري؟
slider

تحليل خطة ترامب لاستضافة فلسطينيي غزة: استراتيجية دبلوماسية أم تهجير قسري؟

مارس - السبت : 2025/03/15 - 16:38
من يكون زعيمه ، الوجه الٱخر لخلية اسود المغرب الاقصى التي طاح بها البسيج مؤخراً وعلاقتها بالانفصاليين
slider

من يكون زعيمه ، الوجه الٱخر لخلية اسود المغرب الاقصى التي طاح بها البسيج مؤخراً وعلاقتها بالانفصاليين

فبراير - الأثنين : 2025/02/24 - 19:55
إعجابٌ أم استعباد؟ الوجه الخفي لزر اللايك
slider

إعجابٌ أم استعباد؟ الوجه الخفي لزر اللايك

فبراير - الجمعة : 2025/02/14 - 11:42
slider

هل ستقوم الحرب يوم الاثنين، بحال لم تنسحب اسرائيل..؟

يناير - الأحد : 2025/01/26 - 02:46
slider

نداء لا استجداء…!

يناير - السبت : 2025/01/11 - 10:20
Next Post

حرب عالمية ثالثــة بكل المقايـــيس

الصبح تقطره الشمس

آخر ما نشرنا

معمل عبد اللطيف جميل بالجامعة الأمريكية بالقاهرة يحتفل بمرور خمس سنوات على تعزيز السياسات المستندة إلى الأدلة العلمية
عربي ودولي

معمل عبد اللطيف جميل بالجامعة الأمريكية بالقاهرة يحتفل بمرور خمس سنوات على تعزيز السياسات المستندة إلى الأدلة العلمية

يوليو 12, 2025
في زمن قياسي! القبض على سالبَي مهندس في ريف دمشق واسترجاع 5 ملايين ليرة خلال 3 ساعات!
محليات

في زمن قياسي! القبض على سالبَي مهندس في ريف دمشق واسترجاع 5 ملايين ليرة خلال 3 ساعات!

يوليو 11, 2025
نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”
تحت الضوء

نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”

يوليو 4, 2025
معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟
شارك بقلمك

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو 30, 2025
رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار
مجتمع

رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار

يونيو 28, 2025
ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية
مجتمع

ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية

يونيو 28, 2025
الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.
مجتمع

الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.

يونيو 23, 2025

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
زينة مروان صقر:  خوفَ
مساء الخير

زينة مروان صقر: خوفَ

نوفمبر 29, 2024

آخر منشورين

معمل عبد اللطيف جميل بالجامعة الأمريكية بالقاهرة يحتفل بمرور خمس سنوات على تعزيز السياسات المستندة إلى الأدلة العلمية

معمل عبد اللطيف جميل بالجامعة الأمريكية بالقاهرة يحتفل بمرور خمس سنوات على تعزيز السياسات المستندة إلى الأدلة العلمية

يوليو 12, 2025
في زمن قياسي! القبض على سالبَي مهندس في ريف دمشق واسترجاع 5 ملايين ليرة خلال 3 ساعات!

في زمن قياسي! القبض على سالبَي مهندس في ريف دمشق واسترجاع 5 ملايين ليرة خلال 3 ساعات!

يوليو 11, 2025
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess