نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
رئيس التحرير : د.رفعت شميس
مديرة الموقع : الإعلامية منيرة أحمد
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

قراءة سليمان جمعة ل نص القاص العراقي/ مهدي الجابري ” تلويح “

منيرة أحمد by منيرة أحمد
الثلاثاء : 2022/11/22 - نوفمبر
in أدب وثقافة وفنون
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

قصة قصيرة
مهدي الجابري
______
تـلـويح
نَهَضتُ ساعيًا إلى ما كتبه الله لي من رزق، كعادتي أخرج في الصباح الباكر،فأنا أعمل سائقاً لسيارة أجرة،
رحت أجوب شوارع مدينتي، كان الطقس قائظاً، والعرق يجعل ثيابي ملتصقة على جسدي.
من بعيد لوحت لي إمرأة بيدها؛ يرافقها صبي يقود أمامه (عربة دفع) محملة بما لذّ وطاب من مواد غذائية،فاكهة، معجنات بأنواعها وعصائر، خمنت أن لديها مناسبة وطمعت أن تزيد لي في الأجر ، أوقفت السيارة متفائلا، أخذ الصبي ينقل المواد الموجودة في العربة ويصفها بعناية في حقيبة السيارة الخلفية، وعندما انتهى، صعدت المرأة وهي تتأفف من شدة الحر وتلوح بيدها على وجهها ترغب في هواء أكثر! فتحت أزرار قميصها، فأصابني ذهول مرتبك، كانت شابة جميلة جداً ببشرة بيضاء، وعينين واسعتين برموش اصطناعية بالغت في تجميلها، قالت بنزق: ما هذا الحر؟ أجبتها :
– تكييف هواء السيارة يعمل، فقط أغلقي الأبواب والنوافذ وستشعرين بالبرودة.
تابعت بنزق أشد حدة:
– أووووف طلبات كثيرة لابد من توفيرها.
بدت كأنها تحادث صديقاً قديماً فتجرأت أن أبادلها الحديث:
– هل هناك مناسبة سعيدة عندكم.
قالت بتبرم:
– نعم .. مناسبة مستمرة.
أشاحت بوجهها مبتسمة، وهي تغمز بعينيها،
الطلبات كثيرة، تفتح شهيتهم ليلاً.
– من هم؟
-الذين يترددون علينا دائما، عطاؤهم كثير لذلك لابد من مداراتهم.
– أكل ليلة هكذا؟
– بعض الليالي تكون هناك احتفالات.
أضافت قائلة:
– نحن نعمل لنعيش برفاهية لانؤذي أحداً، وبنفس الوقت ندخر أموالاً ومجوهرات للزمن الخؤون، يأتينا أصحاب المال يطلبون ترفيهاً،يجدون عندنا مايريدون، و لايبخلون علينا بشيء إن توفرت ملذاتهم، بذلوا أموالهم،
هذا حالنا يحققون لنا ما نريد، ونوفر لهم ما يريدون،
لا يعصى علينا شيء،
ابتسمت ابتسامة عريضة، ويبدو ان تبريد السيارة أثر فيها فقفلت أزرار قميصها،
سأخذ قسطاً من الراحة ريثما نصل، هناك متسع من الوقت حتى الليل لآخذ دوري المعتاد،
بعد حوالي ساعة وصلنا لوجهتها، نزلت من السيارة ورمقتني بنظراتها الثاقبة وولجت مسكنها، تمنيت لو أنها بقيت مدة أطول، او أنها دعتني للدخول،
رحت أفكر ملياً، يدي تهتز؛ أفقت من شرودي، طردت الوساوس التي اعتراني، وضعت يدي على المقود وكانت ضرباتي عليه متوترة عنيفة.
تابعت سيري أجوب شوارع مدينتي. لوّح لي شاب مع عائلته، توقفت! ركب ومعه طفلان وزوجة، علا صوت الأطفال رافضين الرجوع إلى مسكنهم وهم يطالبون والدهم بشراء ملابس جديدة للعيد، أخذ يهدئهم ويعدهم خيرا، يقول لهم العام الماضي اشتريت لكم ملابس صحيح أنها مستعملة لكنها نظيفة.”
كانت الزوجة صامتة ترمق الطريق بغضب.
تابع حديثه موجهاً الكلام لي :
أتعلم يا أخي أن المرتب الشهري لا يكفي واحتياجات العائلة، ومتطلباتها باتت زائدة عن الحد. الحياة صارت عبئا لايطاق.
انفجرت الصغيرة تشهق بالبكاء ومعها انفجرت الزوجة متخلية عن صمتها وهي تهتف مطالبة بما تحتاجه النساء والأطفال، شعرت بالتوتر من صخبهم رغم أن الرجل المسكين أخذ يهدئهم، لكنهم نزلوا غاضبين.توقفت قليلا لأسترد هدوء أعصابي، وأنا ادمدم : ماهذا اليوم ..عسى ان ينتهي على خير..
على الرصيف المقابل
كانت امرأة واقفة تنتظر سيارة أجرة لوحت بيدها وهي تتمايل وقفتُ أمامها، قالت بغنج مفرط :
-” هل ترغب برفيق؟!
بالتأكيد مللت من التجوال طوال اليوم، ستكون راضيا وسعيداً ،
اهتز قلبي بعنف ، لاتبدو طبيعية، شابة جميلة غير مرتبة رغم ملابسها الفاضحة، صعدتْ تجر أذيالها متأففة، قالت :تحرك أينما تريد، المهم في النهاية أن أحصل على مبلغ من المال.
قلت:
-” ويحكِ هل جننت؟
قالت: لماذا وافقت إذن؟
لا بدّ أنك ترغب بذلك، أكمل طريقك وعش هذه اللحظات ان تندم.
اهتز كياني كله بسبب حديثها ..صوت في داخلي يهمس :
– لم لا؟!
فينتفض عقلي صارخاً:
أيها الوغد ..
تمالكت أعصابي قليلاً وقلت لها بهدوء بالغ:
– أريد أن أسألك؟
– نعم تفضل.
– لم تفعلين هذا؟!
أظنك مجبرة على فعل شيء مشين كهذا؟
– وماذا يهمك سبب ماأفعل، هذه حريتي وانت قبلت أن ترافقني.
فلا تكثر من الأسئلة؟
هيا جد لنا مكاناً .
– أي مكان يا مجنونة
قولي أين اوصلك واتركيني وشأني
صمتت لثوان ونظرت إلى الأفق خارج إطار النافذة
ثم قالت:
هيا سأدلك أين توصلني!
اخذت تشير لي إلى الطريق حتى وصلنا أحياء ظننتها مهجورة ثم دخلنا زقاقاً جانبياً بيوته مسقوفة بالصفيح وبقايا الخشب .
دخلنا إلى دارها وكانت كأنها زريبة حيوانات، في غرفة صغيرة آيلة للسقوط، كان هناك عجوزان كبيران في السن،راقدان على فراشين متجاورين وكل منهما متكئ على جانب من جسده ويبدوان مثل تمثالين من عظام وجلد،
حينما دخلت استدارا معا في مكانيهما وحين نظرا إليّ تساقطت دموعهما، وأحنى الرجل رأسه وغاب في نشيج مر، جعل قلبي يتفطر.
جلستُ أمامهما وأنا أحاول تمالك نفسي وكتم ألمي وحبس دموعي.
قلت بصوت مرتعش:
ما الذي بوسعي ان افعله لكم؟!
قالت المرأة:
-” يابني ليومين متتاليين ونحن دون طعام ولا دواء،.
نهضت من رقدتي وكأن سوطاً لسعني ، سارعت إلى إحضار طعام وشراء دواء.
قفلت عائداً إلى بيتي وأنا أقول في نفسي:
ياله من” تلويح” هذا اليوم.
حضرت إليهم في اليوم الثاني أَخذتُ العجوزين إلى دائرة حكومية، كان كل اعتقادي أنهم سيشكروني على ما فعلت.
لكن بعد أخذ وردّ مع الموظفين أحالوني إلى مديرهم.
قال مدير الدائرة:
– هم غير مشمولين بالضمان ولا يستحقون مايطلبونه.
كان يتكلم دون أن ينظر إليّ .
ثم أشار لي بيده ان أنصرف، انصرف، هو مبتسم والهمهمة مع امرأة جميلة تتهادى أمامه،
نظرت إلى المرأة ملياً وتذكرتها كانت المرأة الجميلة نفسها التي استقلت سيارتي أمس وكانت تتكلم عن الحفلات والسهرات الليلية الصاخبة.
خرجت بسرعة البرق ركبت السيارة ،و قدتها بسرعة، استوقفتني امرأة شابة ، دارت معركة بين قلبي و عقلي، هل أقف؟ أو أتركها في الطريق تنهشهها وجوه المارة؟
شعرت بدوار، أوقفت المحرّك و لم أشعر بنفسي إلا و أنا في المشفى…..
مهدي الجابري.. العراق
__________________
//___القراءة
من يتجول في حركة المجتمع الذي يعيش فيه
يعود برزمة من ظاهرات تستحق القول فيها.
اذا قلنا ان الكتابة ترقية للذات
فالذات ذاتان :
فردية تنتمي الى ذات جمعية وهما يتبادلان التأثير ..
واذا قلنا ان الكتابة هي مشروع تغيير تقترح حياة للفكرة التي يلامس وجودها ان خللا فيردها الى صراطها وان احسانا فيثبتها او انه ي يجعلها في عالم مختلف ..
النص بعد ان تجولنا في عالمه شعرنا باضطراب وتشظ وتيه يحاصر حركة الناس بالالم والضيق والانفلات خارج الشعور بالروح الانسانية ..اي خلل قيمي في بلد له حضارته وقيمه وموسوعته المعرفية
ونحن كقارىء ونص وكاتب ننتمي لهذا التشظي فكيف نسلك فيه وهو موجع وننتمي لتلك الحضارة والقيم فكيف نرتضي ان تكون مسلوبة الروح ..؟
وقد اضاف الكاتب هذا التشظي الى وجودنا اللغوي .
اي ان هذا الغياب سوف نستدعيه ونستحضره
ليكون حضورا..
فمن اين ندخل هذا العالم اللغوي؟
لنوضح الفكرة ونظهرها.
الفكرة في المستوى العميق :
غياب تربية الجيل على قبول القيم وغياب المنهاج وغياب الرقابة
وغياب توزيع الثروة بصورة عادلة والرعاية الاجتماعية والتكافل ..
غياب قيم حضارية ننتمي اليها عدم التورط في الاسراف والفساد ..
اذن
الفكرة هو اننا في حال انفصام عن قيم حضارتنا ..
كيف تجلى ذلك ؟
تجلى ذلك في حركة البنى المعرفية التي شكلت حركة النص ..
فالسائق شخصية محورية او العين الرائية والنفس التي تحمل رؤية النص والصراع والنافذة التي منها نخرج من االصراع.
القيمة الاولى :الرزق المكتوب له فيقوم ليسعى اليه .. فلا تواكل انما اتكال وايمان بان له رزقا ..
وهو قابل من يسرف ويقترف ويعيس الترف
والشهوات ..فيمني النفس بذلك ولكنه يمتنع ويخرج مما حاصره بقوة ارادة ان ذلك ليس سويا .. ويتحرك للمساعدة ومطالبة المسؤولين بفاعلية دورهم..فيفشل .فيبادر .
وعندما يتكرر ذلك معه ينهار ..اي انه يعتنق رؤية النص يحاول وما انهياره الا نتيجة تدخله واتكاله على قيم ينتصر لها ..لانه ينتمي اليها ..
ويتحرك في مجتمعه ولا يدير ظهره .. والمشفى علامة انه اصيب فادخل ليتداوى ..فالمشكلة داء .ما المشفى ؟
والبنية الاخرى
المقصف وتديره امرأة تتجاوز القيم جسديا ولها فلسفة هي ومن يتعامل معها ..توفر لهم لذائذهم ويبذلون اموالهم هي تؤمن وتدخر لغدها مجوهرات واموال .. باعتبار الرفاهية يجب ان تستمر . فماديتها واقعية
تشبع جسدها شهوة ورفاهية مستدامة ..والضيوف يترفهون..اذن تلك بؤرة تجاوزت في بعض اسرافها قيما حضارية ..هي العفة والاعتدال والآداب العامة ..
اين الرقابة والتوجيه والعقاب ..امرنا مترغيها ففسقوا فيها فحق عليها القول فدمرناها تدميرا ..ذلك قانون اخلاقي واجتماعي يلتقي فيه الوضعي والسماوي …شاهده السائق تمناه ولكن تجاوزه..
والمرأة الاخرى
بنية مختلفة
تبيع جسدها لاجل ان تعيل اهلها العجائز اي ان الفقر وانعدام العدالة الاجتماعية وتوزيع الثروة والتكافل الانساني الذي تدعو له حضارتنا غير موجود ..السائق لا يتجاوب مع الفتاة مع انه تردد ولكنه انتصر على شهوته لان ذلك غير اخلاقي ويعد من الفاحشة ويجازي عليه القانون وهو بين يدي اتكاله ورزقه …حاول المطالبة وساعد ..
البنية الاخرى
العائلة ..
العيد كبنية تطلب ان نفرح فيه فنلبس اولادنا حليته ولكن الاب غير قادر او ان راتبه لا يكفي
هنا التضاد مع اسراف طالبي اللذة .. على انفسهم ..فالخلل قائم
يعرض المجتمع للدمار ..
الزوجة ترفع صوتها الاب يهدأ من روع الجميع …السائق يغضب
متأثرا بالضجة والنق ولكنه غضب من سوء حالهم ..
وهكذا تكون البنى قد رسمت مظاهر اشكاليات تحاصر الفرد والمجتمع وتهدده بالدمار الاخلاقي .
الفكرة المقترحة من الكتابة عبر عنها السائق
هي مقاومة هذا الاسراف في تبديد طاقات المجتمع ان على الشهوات او بافقار الجيل
او باهمال الفقراء وهم عجائز ..فتسود الاقدام على تجاوز حدود القانون والمحرمات التي هي بؤر مرعبة ..
اذن التلويح افاد ان ادخلنا الى كهوف الاشكاليات ..
السؤال هل حقق السائق
سلامه النفسي حين امتنع عن اقتراف او الانخراط في الممنوع ؟
نعم كان يصارع ليحافظ على قيم بشر به الاستهلال وابان عن شخصيته..والتلويح ..هو رسم المسكلة كدعوى او قضية مثقف عضوي
كما يقال ..كشفها للعيان ..
فهل ترقى السائق الذي هو الكاتب الضمني او الذات الجمعية ؟
بالتأكيد هو محفز للقارىء ان يباشر في المطالبة بالتوعية والحلول ..اولها العدالة الاجتماعية وتربية الجيل على قيم حصارتنا .ونشر موسوعتها المعرفية كحركة حياة نعيشها في العمق كما على السطح..
سليمان جمعة
٢٠٢٢

منشورات ذات صلة

مهرجان الجمال العربي للابداع.
slider

مهرجان الجمال العربي للابداع.

يونيو - الأحد : 2025/06/22 - 02:57
لقاء صالون فارس الشعراء العرب يواصل النجاح بمصر
slider

لقاء صالون فارس الشعراء العرب يواصل النجاح بمصر

فبراير - الأربعاء : 2025/02/12 - 19:35
News Ticker

نفحات من طموح إغترابي : منال سركيس – نهى عسكر- صفاء شاهين

يناير - الأثنين : 2025/01/13 - 16:53
((منك .. إليك ))  *عنقاء النيل
News Ticker

((منك .. إليك )) *عنقاء النيل

يناير - الثلاثاء : 2025/01/07 - 05:15
هذه حديقتي كعيني
أدب وثقافة وفنون

قراءة سليمان جمعة ل قصيدة Ali Salman ماذا تفعل المرايا

نوفمبر - الأثنين : 2024/11/25 - 07:38
د. جودت إبراهيم (فرح)  سيرة ذاتية وعلمية
News Ticker

د. جودت إبراهيم (فرح) سيرة ذاتية وعلمية

نوفمبر - الخميس : 2024/11/21 - 04:45
Next Post
لو ضامَكَ الشوقُ

لو ضامَكَ الشوقُ

حوار النفحات مع مؤلف وكاتب وممثل مسرحي إنه الاستاذ عمران استنبولي

حوار النفحات مع مؤلف وكاتب وممثل مسرحي إنه الاستاذ عمران استنبولي

آخر ما نشرنا

نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”
تحت الضوء

نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”

يوليو 4, 2025
معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟
شارك بقلمك

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو 30, 2025
رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار
مجتمع

رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار

يونيو 28, 2025
ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية
مجتمع

ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية

يونيو 28, 2025
الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.
مجتمع

الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.

يونيو 23, 2025
من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟
مجتمع

من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟

يونيو 23, 2025
مهرجان الجمال العربي للابداع.
slider

مهرجان الجمال العربي للابداع.

يونيو 22, 2025

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
زينة مروان صقر:  خوفَ
مساء الخير

زينة مروان صقر: خوفَ

نوفمبر 29, 2024

آخر منشورين

نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”

نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”

يوليو 4, 2025
معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو 30, 2025
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess