نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
رئيس التحرير : د.رفعت شميس
مديرة الموقع : الإعلامية منيرة أحمد
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

عندما يتمثّل الأدباء قيمهم منيرة أحمد مثالا بقلم الكاتب الإعلامي سعدالله بركات

منيرة أحمد by منيرة أحمد
السبت : 2024/01/06 - يناير
in شارك بقلمك
عندما يتمثّل الأدباء قيمهم منيرة أحمد مثالا بقلم الكاتب الإعلامي سعدالله بركات
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

منتدى الموج للشعر والقصة – تونس

كتب سعدالله   بركات في منتدى الموج للشعر والقصة  – تونس

عندما يتمثّل الأدباء قيمهم :

 منيرة أحمد مثالا

*بقلم الكاتب الإعلامي سعدالله بركات

 

 

من محاسن النت  وصدفه، حين يقودك ، إلى معلومة مفيدة، وقصيدة تتذوقها ، أو تتمتع بحوار  رفيع شفيف ، فكيف إذا قادك إلى صداقة ثقافية ، ومنبر أدبي راق ، على نحو ما لفحني عبق  موقع ،، نفحات القلم ،، ويراع مديرته ،، منيرة أحمد ،، حين  استوضحتها معلومات عن  قامة ثقافية  توثيقية  سورية ، شجعني تعاونها ،على أمل أن تصيب واحدة من نفحاته قلمي المتواضع  ، فكان ترحابها  والنشر  ، من دون سابق معرفة أو تزكية  ، لأسعد ب،، نفحة ،، صداقة موقع وشاعرة ، وزميلة  قلم  ومهنة  ،وبتحفيزها الأثير ، وقد حمل قلمي بين ضفتي المتوسط شراع ، من شواطئ لاذقية العرب  ، إلى  تونس الخضراء عبر منصة ،، الموج ،، ومنتداه الأثير للشعر والقصة  ، فحين طالعتني،، نفحات القلم ،،  بحوار شيّق مع مديرة ،، الموج ،، المبدعة ” منى الماجري”  ، سرعان ما استوقفتني نفحة يراعها  الثرّة قيما وثقافة وأدبا راقيا ، قبل أن تعيدني سنوات  إلى ذكريات  وأيام ماتعة في تونس خلال 4 زيارات ساقتني لها حسن المصادفات أيضا وأيضا..

كان الحوار جاذبا شفيفا بامتياز ، ولا غرو فالأديبة المبدعة ،، منيرة أحمد ،، تعرف كيف تختار ضيوفها ، وكيف تنثر عطر إبداعهم ، خياراتها  دوما موفقة ، وضيوفها  من نوع  ،، الصيد الثمين،، وبصنارتها الماهرة تملأ شباكها   بوفرة  زاهية دسمة من” أسماك”  أدبية  ثقافية  محمولة على قيم  ورؤى ، تموج في بحر الأدب والإبداع ،على نحو ما قدمتها لنا ،، الماجري ،، وغيرها  لألئ  بعدما  تحرّضهم  على بوح  مجد للقراء ، تراها  ربانا بارعا لسفينة الحوار ، ما يجعل يراعها ،وضيوفها  وكتّابها في تألق سواء على  صفحات ،،نفحات  القلم ،، أوغيره من منصات تعبق بعطر إبداعها ….

لم تطل دهشتي ، لحماسها  إزاء التحفيز الإبداعي حتى حين حاورتها على صفحات  مجلة ،،أزهار الحرف،، المصرية  ،لفتني  حرصها على المواهب ،ودعوتها الأدباء الأخذ بيد أصحابها  إلى شاطئ الأمان الإبداعي ، فلها من اسمها نصيب كبير ، بل اسم،، منيرة،، على مسمى  ،هي التي  مازجت بين  الإبداع الأدبي والإعلامي والعطاء التربوي  ، وترى :((العمل التربوي وخصيصا مع الأطفال ،عالما مليئا بالمتعة والفائدة  ،فيه تكتشف المعنى الحقيقي للنقاء حيث تستمد كل يوم طاقة روحية خلاقة )).

منيرة ، لا تتصنّع ذلك ، فقد نشأت في بيت شعاره العملي  ( التربية بين الحب والحزم ) : ،، ما جعلني أعشق هذه المهنة بل الرسالة  , وخلال سنوات عملي مع الأطفال كنت أتجدد كل يوم ,  كان عملي   تشاركيا ما بين التربية والثقافة والإعلام , هذه الاندماج الروحي  الوجداني والعملي ، كان له وبشكل تراكمي  أثر كبير، وثلاثي الأبعاد ،، 

سيدةُ العسل

……………………………

“أخرجت من فمِه الجبل شهداً

تساوى عندها إبرُ النحل

و وخزُ الحياة

امرأةُ الصبارِ و العسلِ

تقارعُ في نهاراتِ العمرِ

شيبَ الشَّعر و القلب

تستجدي الضوءَ

تعتصرُ الصبرَ

زوادةَ ابتسامة لعجوزٍ

عندها السّمعُ و البصر

كلمة السر في يراع شاعرتنا  عشق المعرفة والعمل :” عشقي للكلمة ، كان رفيقا لاحساسي ، ابحث في طيات الحروف حزنا وفرحا ، وأعجنها بلغة روحي لتكون … أكتب إحساسا لا كلمات .. أخط روحي  مع كل حرف … لست ممن يجرون الحروف في ترتيب يشبه طلاب مدرسة في باحة ..أكتب حين يفيض نهر المواجع أو الأفراح وتضيق به جعبة الروح ..حينها أدعه يتنفس .. أطلق له العنان … لا ..أحفظ من المعجم إلا القليل .. وأنا لا أحب الرياضيات لذلك لا أمسك مسطرة لأقيس الكلمات وأرصفها كصف عسكر”.

“إني أقضم أصابع الوقت 

 لكن الوقت هو الذي يقطع 

 كل مسافاتي 

 باتجاه 

الهدوء 

 يسرف في سرقة 

 ثوان

كنت اخفيها 

مخافة الضياع 

 لكنه 

 أشهر كل اسلحته 

 ونهبها 

حتى آخر 

رمق”

 ، من سفوح اللاذقية الغنّاء ، حيث جنّة القمم  ، يصدح يراع  ،، منيرة  ،،شعرا ، لتتوهّج شعلته  ، فكيف حين تشدوه  في غير منبر ! من الساحل وملتقى عشتار،  إلى عاديات  السلمية  وأطلال التاريخ على بوابة البادية … مكرّمة ،أو  تنثر أزاهير القصيد  ، بدفق شعوري  وصوت شاعرة  يتردد صداه  وسع المدى وفضاءات الأمل : 

نصها،،صرت مثل كافا،، يدهشك  ويأخذك بمعانيه وتراكيبه إلى عالم من فضاء ممتع..  كيف لا والصور تتراكض فيه ، أو تتكامل  على وقع جرس خفيف شفيف ..،كيف لا وهو يحمل من  تعاطف ومشاعر انسانية  ويصرّ على فتح بوابة الأمل .. هل ثمة  أروع  من صورة (( ..وحبّات المطر ..أقدام تركض نحو ذاكرتي ، تقطع حبل وصالها ..،مع حاضر اختلسته من خيوط فجر ربيعي)) ، وما (( تحمله ريح صرصر كذرات طحين ،أمام جائع يبحث عن كسرة أمل .. حبّة حلم …)) أما  أن يغرس الشاطئ أشواك موجه .. وتلسع … أنّاته.. فذلك لعمري  منتهى التماهي معاناة الانسان  من،، الآهات ومستنقعات الاغتراب ،، و مع  الاحساس ب،، شوك صبار ..يدمي بقايا أمل ،، تراها تؤكد  أننا محكومون به..

من يقرأ نصها ،، لوحة فاشلة  ،،    يجده أيقونة من روائع منيرة  ،  فكرة وأسلوبا  ،بل قصة هادفة  تحمل في طياتها عبرا ، أما رمزيتها الشفيفة فأعطتها أبعادا دلالية ، وأبعدتها عن الضبابية والغموض ، كما أبعدت القارئ عن التعسّف في التفسير ، أو النأي عن المقصد ، هي قصة مشغولة بمهارة حائكة ،لاتجيد رصف الحروف.. ولا القياس بمسطرة هندسية ،، بل تجيد هندسة الأفكار و البوح ، محمولة على لغة سلسة  تنساب برفق لتجذب القارئ  فتثريه ، وأحسب أنه كنص من أديبة بقامتها  متمكنة فكرا ولغة  ، ينحاز  موضوعيا  ومنطقيا إلى جانب المرأة  ليحفّزها  أن تكون حكيمة وذات شخصية واثقة  .،..ولعلي لامست  بعض ألق هذ النص الشاعري  والشعوري بامتياز ،.. نص غاص في عمقه وثنايا بنيته   د. برهان بخذافش  – من فضاء عدن –  ،  لقد طاف مع رؤاه  وفضاءاته قبل مسك ختامه :((و لا مكان للريب في أن الأديبة منيرة أحمد استطاعت باقتدار خيالها واتساق صوره و تآلفها، إضافة الى تنوع أساليب تعبيرها أن تبعث في نصها قوة و روحا .))..

فلتدم شاعرتنا ….أديبة بروائع الكلم …

شاعرة ولها نفحات القلم …

” منيرة ” شعلة …إبداع ..ونور على رأس علم..

منشورات ذات صلة

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟
شارك بقلمك

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو - الأثنين : 2025/06/30 - 11:14
تحليل خطة ترامب لاستضافة فلسطينيي غزة: استراتيجية دبلوماسية أم تهجير قسري؟
slider

تحليل خطة ترامب لاستضافة فلسطينيي غزة: استراتيجية دبلوماسية أم تهجير قسري؟

مارس - السبت : 2025/03/15 - 16:38
من يكون زعيمه ، الوجه الٱخر لخلية اسود المغرب الاقصى التي طاح بها البسيج مؤخراً وعلاقتها بالانفصاليين
slider

من يكون زعيمه ، الوجه الٱخر لخلية اسود المغرب الاقصى التي طاح بها البسيج مؤخراً وعلاقتها بالانفصاليين

فبراير - الأثنين : 2025/02/24 - 19:55
إعجابٌ أم استعباد؟ الوجه الخفي لزر اللايك
slider

إعجابٌ أم استعباد؟ الوجه الخفي لزر اللايك

فبراير - الجمعة : 2025/02/14 - 11:42
slider

هل ستقوم الحرب يوم الاثنين، بحال لم تنسحب اسرائيل..؟

يناير - الأحد : 2025/01/26 - 02:46
slider

نداء لا استجداء…!

يناير - السبت : 2025/01/11 - 10:20
Next Post
دراسة نقدية حول ديوان ( حين يُسرَق الكَرى ) للشاعر الدكتور جليل البيضاني

دراسة نقدية حول ديوان ( حين يُسرَق الكَرى ) للشاعر الدكتور جليل البيضاني

. ( الخلّ )

. ( الخلّ )

آخر ما نشرنا

نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”
تحت الضوء

نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”

يوليو 4, 2025
معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟
شارك بقلمك

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو 30, 2025
رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار
مجتمع

رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار

يونيو 28, 2025
ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية
مجتمع

ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية

يونيو 28, 2025
الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.
مجتمع

الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.

يونيو 23, 2025
من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟
مجتمع

من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟

يونيو 23, 2025
مهرجان الجمال العربي للابداع.
slider

مهرجان الجمال العربي للابداع.

يونيو 22, 2025

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
زينة مروان صقر:  خوفَ
مساء الخير

زينة مروان صقر: خوفَ

نوفمبر 29, 2024

آخر منشورين

نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”

نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”

يوليو 4, 2025
معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو 30, 2025
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess