نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
رئيس التحرير : د.رفعت شميس
مديرة الموقع : الإعلامية منيرة أحمد
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

التربية بين الحب والحزم

admin by admin
السبت : 2018/12/01 - ديسمبر
in مجتمع
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

 

يقول شكسبير ( سامح قبل ان تبتهل بالدعاء وتحسس قبل ان تؤذي واحبب قبل ان تكره )

 إن اشق المهمات  الإنسانية هي مهمة التربية فهي عملية متكاملة مستمرة بالزمن لا تتوقف ولا تنتهي … وبناء الاجسام بالتغذية وعلاج الامراض يتكامل مع بناء العقل … رئيسا في عملية التربية والبيئة المنزلية الصارمة التي تلاحق  الطفل بالتقد الدائم لتصرفات الأبناء تؤدي للمراوغة والحيلة من قبل الطفل أو التمرد والعناد في مراحل عمرية ما

الجو العام للاسرة يؤدي دورا رئيسا في عملية التربية

 

الحب  كشعور وحده لايكفي لا بد من ترجمة الحب على شكل مهارات تتحقق بالحوار والتواصل بصورة إيجابيةوتعزز الاحترام المتبادل وتعطي الضوابط الواضحة التي يفهمها الطفل .

التربية كفيلة باعطاء الشخص مفاتيح فهم البيئة التي يعيش فيها بكل عاداتها وتقاليدها وانماط السلوك …

ماذا عن التربية كمفهوم ؟

تعتبر التربية ظاهرة اجتماعية لانها لا تاتي من فراغ او دون وجود مجتمع اذ لاوجود لها الا بوجود مجتمع إضافة الى ان وجود الانسان الفرد منعزلا عن مجتمعه او جماعته لا يمكن ان يكون تربية .

وتلعب التربية دورا محوريا في حياة الأمم فهي اداته للحفاظ على مقوماته الأساسية و اشكلله وكشف  طاقاته وقد تعدد الآراء حول مفهوم التربية وهذا بالطبع ناتج عن اختلاف الفلسفات والبيئات الثقافية والعوامل المؤثرة من ( فلسفية – اجتماعية – دينية …)

التربية هي عملية تفاعلية مع البيئة من ثقافة ومكونات مادية وتطبيع اجتماعي تهدف الى اكساب الفرد ذاتا اجتماعية يتميز  إضافة الى كونها علم وفن يحتاجان الى مهارات وتدريب واكتساب خبرات ( دراسية وعملية )

التربية بالحب

==========

 يشير علماء التربية وعلم النفس والاجتماع الى عدة مفردات للحب أهمها (( كلمة الحب لما لها من تاثير فعال في تآلف وتقارب القلوب وتربية الناس  وإصلاح شؤونهم ونفوسهم ((المتكلم رسام ريشته الكلام )

احدى الدراسات تقول ان الفرد الى ان يصل الى سن المراهقة يكون قد سمع حوالي 16 الف كلمة سلبية مقابل بضع مئات من الكلمات الإيجابية وهذا يوصلنا الى ان الطفل الذي يتعرض للاهانة او يوصف بصفات سيئة من قبل الإباء او المربين فانه يرسم صورة عن نفسه في ذهنه ترافقه طيلة حياته وتنعكس على تصرفاته وعلاقاته

حين نعيش الحب بشكله الصحيح نستطيع ان نتمثله وان نوصله الى الاخرين وبذلك يكون الحب ثقافة منها ينتج العطاء

الحب بين الافراط والتفريط

================

لابد هنا من الوقوف مليا  واضعين في عين الذاكرة والمعايشة وبازمنة متعددة ما نسمعه من الاهل وما نلحظه من نتاج تربية ( الولد الوحيد )من أساليب تربوية يعتبرها الاهل حبا فتكون النتيجة بالعد التربوي وبالا …. هم يعتقدون ان الحب هو ان تمنحه كل ما يريد وباية طريقة وعدم محاسبته مهما كان خطؤه ومهما تمادى في سلوكه وتعامله مع الاخرين … حتى مع الابوين ويبررون ذلك بالقول ولد وحيد :

هم يعتقدون ان الحب   هو رفع كل الضوابط وتبرير كل ما يبدر منه .

لا شك ان الحب امر مهم جدا بل ركن من اركان الفعل التربوي ( اسرة – مدرسة ) لكن هناك حدود وضوابط يجب ان تتصف بالوسطية والاعتدال كي نستطيع القول انه حب إيجابي … واي حياد عن الوسطية يجعل الحب سلبيا وخطيرا جدا اذا يؤثر على شخصية الطفل فينشأ على الانانية ( حريصا فقط على تلبية حاجاته )

كما ان التفريط يؤدي الى نقص منسوب الحب للطفل بسبب التسلط أي التحكم باتفعال ورغبات الطفل بما يتوافق مع رغبات الاهل بغض النظر عن رغبات وحاجات الطفل ودون إقناعه بما يرغبون – سيؤدي اما الى شخصية انهزامية او متمردة  كردة فعل على ما عاناه أيام طفولته

 

الآباء المفرطون في الحماية

 

كثيرون هم الآباء (أو الأمهات) المفرطون في حماية أبناءهم و بناتهم، ويظهر هذا بعدة طرق منها

يتعامل الآباء مع الشاب بنفس تعاملهم معه عندما كان في الثامنة أو العاشرة من عمره -مراقبة المكالمات الهاتفية لأبنائهم

يرفض الآباء باستمرار السماح للشاب بالقيام بأمور تبدو منطقية لأعمارهم

الأشراف على أدق التفاصيل في حياة الشاب

يتم تطبيق قوانين الآباء بشكل صارم، وهي غير قابلة للتفاوض

 

أسباب الإفراط في الحماية الأبوية

الخوف

إن عالم اليوم مخيف لتربية الشباب. ويخاف آباء كثيرون من ضعف أبنائهم أمام الأخطار الموجودة في المجتمع، لدرجة قد تكون غير منطقية. وهذا يمنع الأبناء من الاشتراك في النشاطات الطبيعية لأقرانهم

 

السلوك المتمرد لأحد الأشقاء

قد ينبع الميل إلى الحماية المفرطة من الإحساس بالفشل مع ابن آخر (أكبر سناً)، فالفشل مع الابن الأكبر ينعكس سلوكاً مفرطاً في الحماية مع الابن الأصغر

 

ماضي الوالدين

عادة ما تكون أساليب تربية الأبناء انعكاسا (أو رد فعل) لأسلوب التربية التي نشأ عليها الوالدين

فإذا كان أحد الوالدين (أو كليهما) متمرداً في صباه، فإنه يصمم على منع ابنه من اتخاذ خيارات مشابهة

 

سوء سلوك الطفل أو عيوبه

إذا نظر الآب إلى ابنه الشاب على أنه غير ناضج أو ذو قدرات عقلية أو جسدية محدودة أو ذو إعاقات تمنع تطوره، فقد يصبح مفرطاً في حمايته. ولكن يجب أن يكون هناك توازن بين ضمان السلامة والحماية وبين السماح لأولادنا بمحاولة تجربة أشياء جديدة وتطوير قدرات جديدة

 

غياب العلاقة

يقوم بعض الآباء والأمهات بدور الشرطي أو القاضي، حيث يعتمدوا على وضع قوانين لأبنائهم دون أن يقابلها أولاً تأسيس علاقة عميقة معهم

 

الطفل الوحيد

قد يميل الآباء الذين ليس لديهم إلا ابن وحيد إلى الإفراط في الحماية إلى درجة تفوق حماية الآباء الذين لديهم أكثر من ابن. كذلك يوجد رد فعل شبيه للأب الذي فقد ابناً من خلال حادث أو مرض حيث تبدأ مخاوف غير منطقية تنشأ لدى الأب على الأبناء الباقين، مما يدفعه إلى السلوك المفرط في الحماية

 

عواقب الأبوة المفرطة في الحماية

يتأذى الشباب من الإفراط في الحماية، فهم لا يتعلمون من اختباراتنا بل اختباراتهم الخاصة. كما أن الإفراط في الحماية يعوق عملية التعلّم الطبيعية وهي تُخرج أسوأ ما في الشباب- ومن عواقب الإفراط ما يأتي

 

الغضب، الاكتئاب، التمرد

يشعر الشاب أن والديه يتحكمون فيه، وعليه تكون الاستجابة الطبيعية الغضب. وإذا اتجه الغضب إلى داخل الشاب أصبح اكتئاباً، أو ربما يتجه إلى الخارج فيصبح تمرداً

 

الاعتماد المتزايد على الآخرين

يصل بعض أبناء الآباء المفرطين في الحماية إلى العشرينات من أعمارهم دون أن يكونوا قادرين على تحمل المسئولية. وقد يتزوج الشاب دون أن يتوقف عن اعتماده على أبويه، وبهذا تكون الحماية المفرطة قد أعاقت النمو العاطفي لديه

إضطربات الأكل

يصبح فقدان الشهية المرضي أو الإفراط القسري في تناول الطعام أداتين يستخدمها الشاب في استعادة إحساسه بالسيطرة على حياته.

 

اضطربات الفزع

يصاب الطفل لأبوين مفرطين في الحماية بالخوف أو ينشأ لديه اضطراب عصبي أو اضطراب فزع كامل.

التقدير المتدني للذات

الرسالة التي تصل إلى الشاب لأبوين مفرطين في الحماية هي أنه غير قادر على حماية نفسه أو اتخاذ قرار بمفرده. وهذا يتطور في الشاب إلى أنه غير كفء (في قدراته) وناقص (في ذاته)

الانسحاب العاطفي

بسبب الحماية المفرطة، لا يستطيع الشاب أن يطور مهارات اجتماعية لأن أقرانه يكونون مقصورين عادة على الأشخاص الذين يعرفهم أبويه. لذا، ينسحب الشاب من رفقة أقرانه ليصبح وحيداً.

 كيف نتعامل مع قاعدة الحب والحزم ؟

ان التطرف في التربية والقسوة تجعلان الكفل ضعيف الشخصية قليل المحاكمة العقلية للامور يتصرف بشكل الي تجنبا للعقاب ويقابله بنفس الدرجة التراخي بسبب التدليل الزائد للطفل (( طفل متمرد لايتقبل توجيه )

اذا بقدر ما يكون الحب امرا مهما لابد من وجود الحزم والجدية وبنفس المستوى لخلق التوازن في الشخصية والحزم لايعني اطلاقا انتقاء او نقص درجة الحب وافضل الطرق عنا هو أسلوب الحزم في لبين كما انه من الضروري التنبه الى التمييز بين الحزم والقسوة فالحزم يجتمع مع الحب والرحمة اما القسوة فخي الغلظة القلبية التي تتنافى مع الحب والرحمة

 

 

ان اردنا تقديم بعض النصح في موضوع التربية بين الحب والحزم لنصل بالطفل الى تربية متوازنة نستطيع إيجاد بعض منها:

–           تجنب مقارنة ابنائك بالاخرين من اخوة او أقارب

–           تجنب التحيز لطرف

–           الاستماع للأطفال ( يجب ان يجد الاهل وقتا كافيا لسماع أطفالهم … كاصدقاء

–           افرض النظام بقواعد وضوابط مناسبة منطقية

–           اثبت على مبدئك ( في الثواب والعقاب )

–           على الاب والام ان يكونا في جبهة واحدة ( عدم التجادل امام الأبناء

–           تعليم الأطفال ا هو الصواب وما هو الخطأ

–           انتقد سلوك طفلك وليس طفلك بحد ذاته وتجنب  الاذلال العلني ( نقول التصرف سيئ وليس انت سيء)

–           كن القدوة لاطفالك

–           لا تثقل كاهلهم بتوقعاتك غير المعقولة

–           كن المشجع لهم بدلا من ان تكون الرقيب العسكري عليهم

 

خلاصة :

=====

كما اسلفنا  الحب حاجة نفسية ملحة للطفل والتربية علم وفن وما نعيشه حاليا من فنون التربية  الحديثة ومعطيات العصر تضفي ابعادا علمية وفنونا تربوية لم يعد الإباء او المربون المصدر الوحيد للتربية لكن لا يلغيه ولا يكون بديلا عنه اطلاقا رغم تاثيره الذي يتحول الى  هطير ان فقدنا او استقلنا من دزورنا التربوي …

–           حاجة الأطفال للحب حاجة نفسية أساسية فلا تربية بغير حب

–           المعلم الذي يحب مادته وطلابه يبدع عطاء وحبا

–           بتلازم الحب والحزم تتوطد  دعائم شخصية متوازنة

–           الخطوط العريضة للتربية تبدأ من السنوالت الأولى للطفل

–           المستوى التعليمي لا يؤدي بالضرورة الى التربية الأفضل

(إن تربية الأطفال في هذا الزمن الصعب، وإن كانت ليست سهلة إلا أنها ليست مستحيلة، وبالتأكيد فإن المجهود الذي يمكن أن تبذليه لوضع نظام وقواعد ثابتة للبيت مهما كانت مرهقة ستكون أهون عليك من تحمل الكثير من المشاكل، ولهذا نقول لك: بدلا من "نعم" و "لا" و "افعل" و "لا تفعل"، ضعي قواعد للبيت يحترمها ويخضع لها الجميع سواء. أولا: ماذا نقصد بوضع قواعد في البيت؟ نعني بذلك وضع نظم ثابتة يسير عليها أفراد البيت جميعهم دون استثناء ويفهمها ويشارك في وضعها كل أفراد البيت، وعلى هذا فيجب أن تكون: – غير خاضعة للمناقشة مع كل موقف؛ لأنها ثابتة ومتفق عليها. – ليست طلبا من شخص إلى شخص يحتاج للإلحاح والرفض، ولكنه نظام. – لا يتم تغييرها أو إيقافها أو تأجيلها. هذه القواعد تساعد الأولاد والآباء على التفاهم وتأدية المهام المطلوبة بأقل قدر من الصراع والمشاكل؛ وذلك لأن هذه القواعد قد تم الاتفاق عليها معهم، فنحن ننفذ ما اتفقنا عليه، وليس في كل مرة علينا التفاوض من جديد، ولأن تعامل الطفل مع قاعدة ثابتة حتى ولو كانت لا ترضيه كل الرضا أفضل كثيرا من تعامله مع أم أو أب متقلبي المزاج والآراء لا يمكن التنبؤ بردود أفعالهم، فاليوم يمكن أن يرفضا ما قبلاه بالأمس، وغدا يوافقا على ما رفضاه اليوم. إن ذلك يصيب الأطفال بالتشتت، كما أن هذه القواعد تطبق على الجميع دون استثناء، وبهذا يشعر الأبناء بالعدل والمساواة بين جميع أفراد الأسرة)

كي نعيش الحب كي نستطيع  دخول عالمه لابد من التحرر من الخوف الذي يقف صدا ضد اظهار مشاعرنا – لابد ان نعممه  ونتلمس خيوطه الدقيقة  ليصبح نهجا تربويا ( اسرويا ومدرسيا ) لينتقل الى الأجيال وليكون المخلص لهم من عقد الكراهية  …

 

الامام علي كرم الله وجهه قال :

 ربوا اولادكم على غير ما ربيتم فانهم خلقوا لزمان  غير زمانكم

  حشد كبير من المتخصصين والمهتمين حضر وامتازت المحاضرة بالتفاعلية مع الموضوع المطروح لاهميته

 

            منيرة احمد –نفحات القلم

 

 

منشورات ذات صلة

ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية
مجتمع

ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية

يونيو - السبت : 2025/06/28 - 19:44
الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.
مجتمع

الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.

يونيو - الأثنين : 2025/06/23 - 23:28
من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟
مجتمع

من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟

يونيو - الأثنين : 2025/06/23 - 23:22
إدوارد  الذيب :  سيرة عطرة بقيم وانتماء   *  بقلم سعدالله بركات
News Ticker

إدوارد  الذيب :  سيرة عطرة بقيم وانتماء  *  بقلم سعدالله بركات

نوفمبر - الأثنين : 2024/11/25 - 22:24
،،صدد وقراها … ريادة وإبداع،،  أول كتاب من نوعه لسعدالله بركات
News Ticker

،،صدد وقراها … ريادة وإبداع،، أول كتاب من نوعه لسعدالله بركات

أكتوبر - السبت : 2024/10/05 - 05:13
بعيدا عن معشوقته :  رحل صديق الصبا : مطانس بطيخ   *بقلم سعدالله بركات 
News Ticker

بعيدا عن معشوقته : رحل صديق الصبا : مطانس بطيخ  *بقلم سعدالله بركات 

سبتمبر - السبت : 2024/09/07 - 03:24
Next Post

حمم الصقيع

حوار مع القاصة ريتا بربارة

آخر ما نشرنا

نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”
تحت الضوء

نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”

يوليو 4, 2025
معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟
شارك بقلمك

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو 30, 2025
رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار
مجتمع

رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار

يونيو 28, 2025
ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية
مجتمع

ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية

يونيو 28, 2025
الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.
مجتمع

الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.

يونيو 23, 2025
من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟
مجتمع

من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟

يونيو 23, 2025
مهرجان الجمال العربي للابداع.
slider

مهرجان الجمال العربي للابداع.

يونيو 22, 2025

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
زينة مروان صقر:  خوفَ
مساء الخير

زينة مروان صقر: خوفَ

نوفمبر 29, 2024

آخر منشورين

نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”

نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”

يوليو 4, 2025
معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو 30, 2025
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess