راميار سلمان
لأنك تشبهين فؤادي..
أيتها المختبئة خلفَ صخب وريدي ،
كفاكِ اشتعالا بروحي
تعالي اسمعي .. صهيلَ
ابتهالاتي
وجنون أناملي
شوقاً لعناقيد وجنتيك
جمرة حنين انا
ما إنْ تلفحني أنفاسك
ازداد لهيبا
عندما ترحلين أذوي. اذوب اصير رماداً
ايتها الموغلة في نبضي لك وحدك هلوسات قصائدي
وصخب أشعاري
تائه انا
في بحر عينيك
اغتسل من اوزاري
تعالي أسكبُ لك من العشق خمر قبلاتي
راميار سلمان